وفاة الأمير بدر بن عبد المحسن عن عمر ناهز الـ 75 عاماً

أعلنت الأميرة فهده بنت فهد آل سعود عبر حسابها الرسمي بمنصة X (تويتر سابقاً) منذ قليل خبر وفاة الأمير بدر بن عبد المحسن عن عمرٍ يناهز الـ 75 عاماً. وقد شاركت الخبر بصور مجمعة من المغفور له من مراحل عمرية مختلفة، وعلقت على مشاركتها قائلة: "انا لله و ان اليه لرجعون و ﻻ حول و لا قوه اﻻ بالله العلي العظيم. اللهم إن بدر بين يديك لا حول له ولا قوة، اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد، اللهم أنر قبره واجعله روضة من رياض الجنة".

المستشار تركي آل الشيخ يشارك خبر الوفاة
كما شارك الحساب الرسمي للمستشار تركي آل الشيخ، خبر الوفاة على حسابه الرسمي عبر X، بمشاركة صورة للأمير بدر بن عبد المحسن، وتعليقاً جاء كالتالي: "رحم الله الأمير الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن وغفرله واسكنه فسيح جناته ... عزائي لأسرته الكريمة وأبنائه ولآل سعود الكرام والشعب السعودي...خبر حزين وأحس فقدت أب لي ولكن لا أقول إلا الحمدلله على كل حال".

نبذة عن الأمير بدر بن عبد المحسن
الأمير بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود ولد في الرياض 2 أبريل 1949م/ 4 جمادى الآخرة 1368هـ -، شاعر سعودي عرف على الساحة السعودية والعربية وله مجهودات كبيرة في وضع نصوص أدبية ذات مستوى راقي تجمع بين الغزل والفخر والرثاء والواقع الاجتماعي.
وعلى الصعيد الفني تعاون الأمير الشاعر بدر بن عبد المحسن مع الكثير من الملحنين من أبرزهم: سراج عمر محمد شفيق سامي إحسان وعبد الرب إدريس.
ومن المطربين الذين تغنوا بقصائده طلال مداح ومحمد عبده وعبادي الجوهر وعبد المجيد عبد الله وخالد عبد الرحمن وعبد الله الرويشد وكاظم الساهر وصابر الرباعي وراشد الماجد وغيرهم.
وللراحل مجموعة من الدواوين الشعرية أبرزها: «ما ينقش العصفور في تمرة العذق»: صدر عام 1989م و «رسالة من بدوي»: صدر عام 1990م، ولوحة ربما قصيدة: صدر عام 1996م، و«ومض»: صدر عام 2010م.
كرّمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمنحه وشاح الملك عبد العزيز عام 2019.

يعطيك العافية على النقل
ودي واحترامي لك

إنا لله وإنا اليه راجعون
لاحول ولاقوة الا بالله
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
جزاك الله خير

-




الله يرحمه و يغفر له
شُكرًا على تزويدنـا دائمًا بأخر الاخبـار المُهمة
و لا حرمنا الله من جديدك
و الله يعطيك الف عافيه .
لك

طرح جميل
يعطيك العافيه

يعطيك العافية عَ الآنتقاء الرائِع
دامت صفحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال
لقلبك تلال السَعادة