تلك أنا ...
أما زلت تذكرني ؟؟
أما زلت تذكر عهد حب بائس
طواه الزمن فضاعت ملامحه
أما زالت رائحة عطري
عالقة بين ثنايا ثيابك
أم أنك استبدلتها بعطر امرأة أخرى
ستصدمها يوما ما بحبك ثم غدرك
كما صدمتني !!
تلك أنا ...
الأنثى التي أقسمت لها
أنك لم ولن تعشق غيرها
وتراك من أول فرصة حب
هرعت وارتميت بين أحضانها
فتاة لعوب ....
عرفت كف تستغل حاجتها لك
لتصل الى مآربها
فتجعلك بين يديها دمية
تلعب بها متى شاءت
وترميها في أول فرصة تجد
فيها فريسة أخرى
أنا لست نادمة
بل أنني سأكون من المهنئين
وسيطيب لي الجلوس
في الصف الأمامي
لأصفق لك عالياً
عند انتهاء المسرحية
وإسدال الستار
قلمي وتصميمي
2 أعضاء قالوا شكراً لـ همس الروح على المشاركة المفيدة:
نص فااق الجماال خاطره في قمة الرووعه..
بعثرناا حرفك بهذة الأحاسيس الجيااشه ..
تسلم يمنااك ع هذا الإنتقااء المذهل...
لاحرمناا المولى من نبض حرفك الراقي..
لرووحك ما تمنى..
فاتنتي أستودع الله قلبك من عثرات الحياة
حي هـ الطله سمورتي ياعز من جانا كلك فخامه وذوق
شيخة رواية ربي وفقها وفرح قلبها،
اللهم سهّل عليها ما استصعبت وكن معها وأسعدها وأنر دربها.
خفوقي وسط الحشى لك حب هلل...وكبر..
.....وفي خافقي لك حب مزروع من.. أعوام..