الرائعة حَرير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wattan

حرير


ومن خيوط الحرير نسجت لوحه
تضاهي الف ليله وليله وحكايه
احرى لها

فما عساني إن افعل امام هذا
العطاء ...!!

""رياحين سنابل الخير تفوح بالمكان

ونقف نستنشق تلك الرائحه ف لربما
نعيد حكايه اخرى فصولها تبدا بنهايه
مشاهدها


فجعلتي من لسان حالهايقول

وماعلني فاعله بفيضاً جعلني متربعه على عرش
ذاك الربيع ...!!

كوني بخير ي رقيقه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرير â™،

‏صَمْت يُعَبِّر خَارِطَتِي ك مِيَاه نَهْر
وَقَلْبِي الْمُتَيَّم نَبْضِه يَتَوَضَّأ
ل صَلَاة الْعِشْق ب بَقَايَا صَبَر
وَصَهِيْل الْخَوْف بِذَاكِرَتِي يَقْرَاء
مَسَاءَاتِي مَعَه اسْرَقَهَا مِن الْشَّمْس
اشْعِل بِي عَبَثَا مَجْنُوْنَا لَه
يَغْمَسَّنِي ب رِيْق ثَغْرِه
ل اعَلِّمُه فَن رَقَص الْشِّفَاه
مِن بَيْن لَحَظَات الْحَنِيْن وَالْشَّوْق
يَعْتَلِي مِن مَوْج الْبَحْر
ك الْجَوَاد الْجَامِح ل يَسْتَكِيْن
ب لاجَام فَارَسَّتِه
فِي تِلْك الْسَّاعَه
امَارِس اتِلَاف رُوْحِي لَه وَمَعَه وَعَلَيْه
اكُوْن لُغَة لاتَرَسّو الَا ب مِيْنَائِه
وَاغْرَق مُتَفَجِّرَه ب شَرْيَان
الْوَلَه وَالْحُب لَه



المُهاجرَ
عسّجَديةة حرفَ مَكتظَ رشفاتْ
الحَبْ , الحَنينْ , الحَرمانْ
يتنفسّ منْ اكثرَ منْ نافذة
وبين زواياه لهفةة لها

\
" ديمَ’ القهوة لكَ منيّ

+
موجَ من تقيييمَ
و نجمَ , شكرَ تقتربْ منْ ضَفافَ شوآطئ
حرفكَ . .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرير â™،

‏فَلِنمَنَحَهُم شَرْعِيَّة الْتَّجْوَال
فِي الحَنَاياا حَتَّى وَان غَابُوْا
اجَادُوا الْذَّبْح ف جَدُّنَا تُلْقِي
جِرَاح الْتَّلْاشِي
لَيَالِي بَارِدَه تُطَبَّق فِيْهَا
شَفَتَا الْظَّلام عَلَى تَفَاصِيْل الْوَدَاع
اقْضِم بِضْع اطْرَافِي الَى كُلِّي
أَنْشَد دِفْئَا ل اطْرَاف
سَكَنَهَا تَقَاسِيْم المَلَامِح الْرَّاحِلَه
حَاوَلْت عَبَثَا ان اسَايَر الْوَقْت
دُوْنِهِم لَكِن يُبْئ الْوَجْد عَن التَغَافِي
اتَبُعْثّر مَع تَفَاصِيْل الْصَّمْت
اشْعِل لَه الْشُّمُوْع ل يُزَيِّل عَنِّي وَحْشَة
الْمَكَان اسَامِر لَهَبْهَاا
تَتَرَائَىء لِي اطْيَاف الْحُلُم
تُعَانِق كُل مَدَارَات وَحْدَتِي
وَابْدَا بِعِنَاق عَقَارِب الْسَّاعَه
ك عِنَاق الْلِّيْل لَا اطْرَاف خُيُوْط
نُوْر الْفَجْر
وَاجْهَاض الْصُّبْح مِن رَحِم الْظَّلام
مُلَتَحُفَه لَيَال قَضَمْت نُحِبُّهَا
عَلَى اعْتَاب انْتِظَارِي
كَيْف الْمُلِم شَظَايَا الْرُّوْح
عَلَى نَشْوَة جُرْح دَهَالِيْز الْغِيَاب
جَزَع وَاعْتِرَاء ل لَحَظَات
اسَقْتَنِي عَكِر مَاء قَلِيْل الْبَرْق
الْخُلَّب
تَفَجَّس عَلَي وَاطْرُق رّاسِي
ك المَدَاعْص حَسِيْر سَامِد ل مَا
تُرْمَى الَيْه بِغَيْر ارْتِكَاز
ف لَا زِلْت اتَشَبَّث بِزَوَايَا
مُكْتَظَّه بِعُمْق الْتَّفَاصِيْل
ل تُشْعِرُنِي انّي مَطَر جَاف
يَحِن ل غَيْمَة تَبْل اوْرَدْتَه



المُستشارَ
خَضرمَ الحرفَ والنفسّ. . . و عمَقهُ في بزخَ
كَ هجيّجَ بَِناظرنا بِسحرهِ