سورية لا تزال في الصدارة وهي حديث
كل مجلس و محطة تلفزيونية واذاعية
لا يزال العالم مشغول في اهم قضية على هذه الارض
تعقد الاجتماعات والمناورات
هي من اصول التاريخ ويكفي انها لا تزال ارض العجائب والاسرار
من منا قد زار هذه الارض الجميلة واصبح بها مفتون
من منا لا يزال يحلم بالسفر لها لعل ان يظفر في التمتع في جنة الله على ارضه
يكفي انها سوف تقام عليها ايام عظيمة
يوم المعركة الكبرى يوم هرمجدون
يكفي انها سوف تكون ارض المحشر !
سوف تظل في القلوب والدعاء لها والى اهلها الكرام
ان يأتي فرج الله عاجلا غير آجل
يعطيك العافية رائعتنا
رواية عاشقة
على هذا الاختيار القيم
في انتظار لكل جديدك دوم
لك
إهداء المبدعة خفوق
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الاقشر على المشاركة المفيدة: