دراسة جديدة: الرجال من ذوي الأصوات العميقة أكثر عرضة لخيانة شريكاتهم

دراسة جديدة: الرجال من ذوي الأصوات العميقة أكثر عرضة لخيانة شريكاتهم

كشفت دراسة فريدة من نوعها، أن الرجال ذوي الأصوات العميقة (الخشنة) هم أكثر جذبًا للنساء، إلا أنهم أيضًا أكثر عرضة لخيانة شريكاتهم؛ ويرجع ذلك إلى ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون.
وأجرى مجموعة من الباحثين في جامعة بجنوب غرب الصين تجربة على أصوات 88 رجلاً و 128 امرأة وطلبوا منهم ملء استمارة تقييم مواقفهم تجاه "الخيانة الزوجية".
وبينت الدراسة أن النساء غالبًا ما تنجذب إلى الرجال ذوي الأصوات المنخفضة؛ لأنها ترتبط بالمستويات العالية من هرمون التستوستيرون والتي تُشير إلى أنه سيكون شريكًا جيدًا لإنجاب أطفال أصحاء.
فضلًا عن ذلك، فإن الرجال الذين لديهم مستويات أعلى من هرمون التستوستيرون، متهاونون تجاه الخيانة الزوجية ولا يهتمون بعلاقاتهم ويخدعون في النهاية.
وفي الدراسة، كان المشاركين من الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 25 عامًا من جنسين مختلفين وغير مدخنين ويتمتعون بصحة جيدة، وطُلب منهم قراءة قائمة من الكلمات وتم تحليل تسجيلاتهم الصوتية والتردد والنغمة اعتمادًا على عدد من العوامل؛ بما في ذلك شكل الفم والحنجرة ومستويات هرمون التستوستيرون.

وأجرى الباحثون اختبارًا نفسيًا مع أسئلة حول مواقفهم من الإخلاص والعلاقات مثل شعورهم تجاه الخيانة، وكان الرجال ذوو الأصوات الأعمق أقل التزامًا بعلاقاتهم وأكثر ميلًا لأن يكونوا غير مخلصين.
وأوضح الباحثون أن هرمون التستوستيرون هو السبب وراء ذلك، حيث إن الرجال الذين لديهم مستويات أعلى من هرمون التستوستيرون، يكون لديهم سلوكيات خيانة أكبر أو التزام أقل بعلاقتهم الرومانسية.
وأضاف الفريق أن امتلاك صوت منخفض مثير يمكن أن يكون جزءًا من المشكلة؛ لأنه يجعل الرجال أكثر جاذبية للنساء؛ مما يزيد من اللقاءات الجنسية خارج علاقاتهن.

يعطيك العافيه ع الطرح الجميل
ودي وخالص تقديري لك
تقبلو مروري

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

سلمت أناملك ع روعة طرحك القيم
وسلم ذوقكـ على حسن الانتـــــــقاااء
بـ إنتظآر جديدك وعذب أطرٌوحآتك
تحيتي وتقديري

ابدااااع راقي..
وفي منتهى الروعه والجمااال
كلمااااااااات من ذهب..
ومعطرة بعطور ساحرة..
لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا
تحياتي وعبير ودي

طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ