منذ 3 أسابيع
|
#2
|
دخول الجنة
يقول النبي صلى الله عليه وسلم
أن رضا الوالدين من أسباب
دخول الجنة، من خلال قوله
“الوالد أوسط أبواب الجنة فإن شئت
فأضع ذلك الباب أو احفظه”.
يقول النبي الكريم في فضل الأم
أن الجنة تحت أقدام الأمهات
وهذا يوضح فضل الأم، التي تحملت
عناء الحمل والولادة والرضاعة والرعاية،
فلذلك فإن رضا الأم من شروط دخول الجنة
يحذرنا النبي أيضًا من عقوق الوالدين،
حيث أن عقوق الوالدين من أسباب
غضب الله ودخول النار
زيادة الرزق
من خلال مقال عن بر الوالدين،
لا يجب أن ننسى قول النبي الكريم
في فضل بر الوالدين، “
من أحب أن يمد له في عمره،
ويزاد له في رزقه،
فليبر والديه، وليصل رحمه”،
حيث أن صلة الرحم مرتبطة بالرزق،
وخير أنواع صلة الرحم هو بر الوالدين
دعوة الوالدين مجابة
يقول النبي صلّى الله عليه وسلّم
“ثلاث دعوات مستجابات
لا شك فيهن دعوة المظلوم،
ودعوة المسافر،
ودعوة الوالد لولده”
بر الوالدين جهاد في سبيل الله
رأى الصحابة رجلا قوياً يعمل فقالوا
“يا رسول الله
لو كان هذا في سبيل الله”،
فأجاب الرسول الكريم،
“إن كان خرج يسعى على ولده صغارًا
فهو في سبيل الله،
وإن كان خرج يسعى على أبوين شيخين
كبيرين فهو في سبيل الله”.
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الدكتور على حسن على المشاركة المفيدة:
|
|
منذ 3 أسابيع
|
#3
|
_
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المولى الجنّة ونعيمها
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ حاء على المشاركة المفيدة:
|
|
منذ 3 أسابيع
|
#4
|
# ..
لكُم مِنْ الإبِداعِ رَونقهُ ،
وَمِنْ الاختيارِ جَمالهُ ،
وَ طَرحَ يسَتحقُ المُتابَعةَ ،
ألحَانُ الشكرِ والاحِترامِ لكَِ
سَلمَت الأكفَ عَ أكاليِل العَطاءَ ،
لكِ البَهجة تُعانقكِ بَوِد|
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ لَدُن. على المشاركة المفيدة:
|
|
منذ 3 أسابيع
|
#5
|
سلمت كفوفك لطيب الجهد
وَ تمُيز العطاء
لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك
|
|
يعطيك العافيه و تسلم الأيادي
أستاذي ومديري العزيز رهيف
جزيل الشكر والإمتنان
|
منذ 3 أسابيع
|
#6
|
موضوع رائع وجميل جداً
سلمتِ وسلم عطائك
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:53 AM
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
| | | | |