أشتهيك حرفاً أشتهيك كلماً أشتهيك بوحاً / مساحة للبوح

الحب
مهما افترّ يقتاد الحنين
وبه أشرب الوجع اللذيذْ
ليتني أهز وهج القمر
الموشى بانشراح
هو الحرف ما يجعل
الحياة تكف عن كونها
رمادية كالموت

أنْ تكون عاشقاً..
لصوت أغنية
لرفة جنح هائم بسحر الضوء..
يلزمك قلب من نور الاله

حبذا
تعود عقارب ساعاتنا حينا للوراء

حبذا نلمح تلك العبارات أو نسمع في عيوننا تلك النظرات

حبذا تلك البدايات تكون ماض تكون حاضرا

وقليلا مستقبليا غير متناه من اللحظات

حبذا حتى ماكان من نهايات بعض الخيبات

يعود ليشعل كل مافات

قرب بعيد كما كان ليس كبعد قريب كما بات ...


حبذا

إن النفاذ إلى طبيعة الحب لا يُسكت شيئاً

متى يبدأ النسيان؟
عندما تفقد الأهتمام.!
عندما يصبح الطرف الآخر كعابر سبيل،
لم تعد تتذكر ملامح الوجه،
لم يعد لديك الرغبة حتى في العودة لمراسلاتك الخاصة لتعيد قراءة ما كان،
عندما يصبح الأسم مجرد إسم وسط مئات الأسماء، لم يعد يعني لك شيئا،
عندما يصبح الطرف الآخر مجرد رقم وسط الأرقام، لا يميزه شيء يذكر،
عندما تنسى عاداتك التي أعتدت عليها كل يوم،
عندما لاتجد في نفسك الرغبة في التواجد في ذات توقيت الطرف الآخر ، وهو ما كنت تحرص عليه أشد الحرص فيما سبق،
عندما تتحول في كتاباتك لتبدأ تكتب لنفسك، لاحلامك التي تمنيت يوما أن تحياها،
وأخيرًا : عندما لاتجد لديك أي أحساس....


ومالم يعتريك شيء من هذا
فأنت لم ولن تنسى...

متى يبدأ النسيان؟
عندما تفقد الأهتمام.!
عندما يصبح الطرف الآخر كعابر سبيل،
لم تعد تتذكر ملامح الوجه،
لم يعد لديك الرغبة حتى في العودة لمراسلاتك الخاصة لتعيد قراءة ما كان،
عندما يصبح الأسم مجرد إسم وسط مئات الأسماء، لم يعد يعني لك شيئا،
عندما يصبح الطرف الآخر مجرد رقم وسط الأرقام، لا يميزه شيء يذكر،
عندما تنسى عاداتك التي أعتدت عليها كل يوم،
عندما لاتجد في نفسك الرغبة في التواجد في ذات توقيت الطرف الآخر ، وهو ما كنت تحرص عليه أشد الحرص فيما سبق،
عندما تتحول في كتاباتك لتبدأ تكتب لنفسك، لاحلامك التي تمنيت يوما أن تحياها،
وأخيرًا : عندما لاتجد لديك أي أحساس....


ومالم يعتريك شيء من هذا
فأنت لم ولن تنسى...