ننتظر تسجيلك هـنـا


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ثمانية سنوات من العطاء الممزوج بالحب سنوية رواية عشق   )
   

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-01-2022
♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً
Iraq     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 819
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-12-2023 (06:03 PM)
موآضيعي » 7064
آبدآعاتي » 112,496
 تقييمآتي » 620
 حاليآ في » العراق ..بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  7,452
شكرت » 6,068
الاعجابات المتلقاة » 9
الاعجابات المُرسلة » 0
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي نفاذ سنن الله تعالى في المجتمعات (2)



ج- من سنن الله في رسله وأتباعهم، أن الحرب والنصر بينهم وبين أعدائهم مداولة:
فيكون النصر تارة لهم وتارة لعدوهم، لكن تكون عاقبة الأمر لهم، وهذه من أعلام الرسل التي أخبر بها هرقل أبا سفيان رضي الله عنه لما سأله فكيف قتالكم إياه؟) فقال أبو سفيان الحرب بيننا وبينه سجال[1]، يصيب منا ونصيب منه)، فقال هرقل - لما عرف علامات النبوة الصادقة -: ( وسألتك: هل قاتلتموه فزعمت أنكم قد قاتلتموه، فتكون الحرب بينكم وبينه سجالا، ينال منكم وتنالون منه، وكذلك الرسل تبتلى، ثم تكون لهم العاقبة)[2].

وقد بين الله تعالى ذلك في قوله: ﴿ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ [3].

ومن حكمة الله تعالى في ذلك - والله أعلم - أن الرسل والمؤمنين لو اُنتصر عليهم دائما، لم يحصل المقصود من البعثة والرسالة، ولو انتصروا دائما، لآل الأمر إلى الإلجاء المنافي للتكليف، فاقتضت حكمته تعالى جمع الأمرين منعا للإلجاء من جهة، أو ضياع الرسالة من جهة أخرى.

كما أنه تعالى لو نصر المؤمنين دائما، لطغت نفوسهم، كطغيانها لو بسط الله لهم الرزق، كما في قوله تعالى: ﴿ وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ ﴾ [4]، فإن النفوس تكتسب من العافية الدائمة والنصر طغيانا وركونا إلى العاجلة، فلا يصلح لها إلا السراء والضراء، والشدة والرخاوة[5].

إضافة إلى ذلك ما قد يفوتهم من المصالح المترتبة على الابتلاء - والتي قد تخفى - من اتخاذ الشهداء، الوصول إلى الدرجات العلى عند الصبر، وتمييز الطيب من الخبيث، وتمحيص النفوس.

وهذا هو حال الرسل، وحال نبينا صلوات الله عليهم وسلامه، وقد قصها الله تعالى في كتابه الكريم على عباده، لتكون (عبرة للمؤمنين منهم، فإنهم لا بد أن يبتلوا بما هو أكثر من ذلك، ولا ييأسوا إذا ابتلوا بذلك، ويعلمون أنه قد ابتلي به من هو خير منهم، وكانت العاقبة إلى خير، فليتق المرتاب، ويتوب المذنب، ويقوى إيمان المؤمنين، فبها يصح الإتساء بالأنبياء)[6].

ولا ينبغي للأمة الإسلامية أن يصيبها الوهن والخذلان عند غلبة الآخرين وتفوقهم عليها، بل تنظر إلى ماضيها، وكيف أنها سادت الأرض زمنا طويلا، ولتدفعها معرفة سنة تداول القوى، إلى العمل على استعادة مكانتها وفعلها الحضاري على الأرض، وقد قال تعالى: ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [7].[8]

د- سنة الأخذ بالأسباب، والتأهب والاستعداد:
إن المسلم الحق يباشر الأسباب المباحة لينال مطلوبه، ويبذل وسعه لتحقيق ما يريد، ولا يعجز أو يتواكل، ثم يدعي التوكل على الله،[9] بل أنه يأخذ بالأسباب التي تساعده في الوصول إلى هدفه المنشود، في ذات الوقت الذي يجعل كل اعتماده وتوكله على الله تعالى لا على الأسباب ذاتها، فلا تعارض بينهما.

فالمؤمن يعلم أن الأمور كلها بيد الله تعالى وتقديره، (وإنما الأسباب وتوفرها فيها طمأنينة للقلوب وثبات كل على الخير)[10]، وفي نفس الوقت هو مأمور بالعمل بالأسباب المباحة الملائمة لتحقيق ما يسعى إليه، وهذا ما يعبر عنه بـ(قانون السببية)، وهو: أن الله تعالى أقام مظاهر الكون على أساس واحد، وهو تعلق الأسباب بالمسببات، والمعلول بالعلة، فإنه لا يحدث شيء في الكون إلا وله سبب أدى إلى حدوثه، ولا يسري نظام ما في ظاهرة كونية، إلا وله تعليل مادي أو غير مادي، أودعه الله في هذه الظاهرة الكونية، كي تسير على نسق دقيق، يدل على حكمته وقدرته تعالى[11].

ومن النصوص الصريحة الواردة في مراعاة الأسباب، وعدم تعارضها مع التوكل أو تنافيه الحديث الذي رواه عمرو بن أمية الضمري[12] رضي الله عنه، عندما سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (يا رسول الله أرسل راحلتي وأتوكل؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بل قيدها وتوكل))[13].

وأهل السنة والجماعة وسط في الأخذ بالأسباب فهم لا يعطلون الأسباب ويعرضوا عنها، بدعوى التوكل على الله[14]، أو باعتقاد عدم نفعها لسبق القضاء[15]، وكذلك لا يتشبثون بالأسباب بجوارحهم وقلوبهم، ويغفلون عن مسبب هذه الأسباب، ويعتمدون عليها،[16] بل يأخذون بها ولا يغفلون عن مسببها، فهم معها بجوارحهم وأبدانهم، ومع ربهم بقلوبهم وعقولهم، وهؤلاء هم المتوكلون حقا، فهم قد رعوا سنة الله في خلقه، وأيقنوا بأن الله هو الذي وضع هذه الأسباب وأمر باتخاذها، ورتب عليها آثارها قدرا وشرعا، وهو القادر - في الوقت نفسه - على أن يعطلها إذا شاء، وأن يخلق من الموانع ما يعوق سيرها، ويبطل أثرها[17].

قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
(فالتوكل من أعظم الأسباب التي يحصل بها المطلوب، ويندفع بها المكروه، فمن أنكر الأسباب لم يستقم منه التوكل، ولكن من تمام التوكل عدم الركون إلى الأسباب، وقطع علاقة القلب بها، فيكون حال قلبه قيامه بالله لا بها، وحال بدنه قيامه بها)[18].

ومن هذا المنطلق، نرى النبي صلى الله عليه وسلم - وهو أعظم الخلق وأصدقهم توكلا على الله - يعد العدة ويهيئ الأسباب الملائمة في جميع غزواته، كما يتخذ الاحتياطات اللازمة لسلامة الجيش، فيدعو الله أن يأخذ الأخبار والعيون كي لا تصل أخباره إلى قريش.

ويستخدم التورية والخدعة في الحرب، حين يرسل سرية تمويهية إلى بطن أضم قبل مسيره إلى مكة، ويأمر بحراسة مداخل المدينة، ويستنفر الناس ويأمرهم بأخذ الأهبة والتجهز للقتال، وكل هذه أسباب لإحكام المفاجأة وإنجاح الغزوة.

وحرصا منه على قوة المسلمين وألا يخالطهم وينتابهم أي ضعف، يأمرهم بالفطر، ثم لما نزل مر الظهران أقام الحراسة حول المعسكر احتياطا، كما يلبس المغفر حماية لنفسه من الأذى، إلى غير ذلك مما يظهر للمتأمل في تدابير غزوة الفتح.

وتظهر أهمية فقه السنن الإلهية ومعرفتها من النقاط الآتية:
1- أن معرفة أثر السنن في الأنفس والمجتمعات، ضروري لمعرفة طبيعة هذا الدين، وطبيعة الجاهلية المقابلة، فيكون المسلم على بينة من مباينة السبل، واختلاف المناهج والتوجهات والأهداف بين المسلمين وأعدائهم الكافرين.

2- من خلال السنن الإلهية يفهم المسلمون التاريخ على حقيقته، فيعرفون عوامل البناء والأمن والاستقرار والتقدم، وعوامل الهدم والخوف والانحطاط والتخلف، ويتبصرون بكيفية السلوك الصحيح في الحياة، فلا يقعون في الخطأ والغرور والأماني الكاذبة[19].

3- أن الإيمان بالسنن الإلهية ذو مردود معنوي باهر في نفس المؤمن، فهو يشعر بالرضا والاطمئنان عن نفسه وعن ربه، ويرضى بقدر الله تعالى في السراء والضراء، وقد علم أن الله تعالى قد أتقن كل شيء، ولم يخلقه عبثا، بل كل شيء له تعالى فيه حكمة، فيرضى بما قسم الله له من رزق وقدرات، لأنه يؤمن بعدله تعالى وحكمته.

كما يشعر بالأمن النفسي، فلا يتحسر على ما فاته في الماضي، ولا يجزع من الحاضر، أو يخاف من المستقبل، فهو آمن على رزقه، لأن الله تعالى ضامنه، كما قال تعالى: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [20].

كما يعيش آمنا على أجله، لأنه يعلم أن له ميقاتا مسمى، وأنه سنة الله في عباده، فلا يخاف الموت، وقد قال تعالى: ﴿ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [21].

وحين يعلم سنة الله في ابتلاء عباده المؤمنين بالشدائد،وأن العاقبة للمتقين، يغمر جوانحه السكينة، وينشرح صدره بالأمل، ويبتعد عن القنوط، بل ينبعث النشاط في روحه وبدنه وتهون عليه مصائب الدنيا، ويثبت في الشدائد والمحن.

وإذا علم سنة الله في محاسبة الناس مؤمنهم وكافرهم، وأن تفاضل الناس بتفاضل تقواهم وأعمالهم الصالحة، كان ذلك دافعا له إلى إخلاص العمل وإتقانه، وللمسارعة إلى الخيرات والمداومة عليها، وإذا علم سنة الله في محاسبة الناس مؤمنهم وكافرهم، وأن تفاضل الناس بتفاضل تقواهم وأعمالهم الصالحة، كان ذلك دافعا له إلى إخلاص العمل وإتقانه، وللمسارعة إلى الخيرات والمداومة عليها.[22]

4- كما أن معرفة السنن الإلهية تمثل دافعاً محركاً، يحرك الناس في اتجاه العقيدة الصحيحة، لأن القرآن لا يؤكد ثبات السنن وصدقها فحسب، بل يحولها إلى دافع حركي، يفرض على الجماعات المسلمة أن تتجاوز مواقع الخطأ، التي قادت الجماعات البشرية إلى الهلاك والدمار، وأن تلتزم بفكر وسلوك الجماعات التي رفعت راية الإيمان، واستحقت لأجل ذلك رضا الله[23].



 توقيع : ♡ Šąɱąя ♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♡ Šąɱąя ♡


رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ ♡ Šąɱąя ♡ على المشاركة المفيدة:
 (06-02-2022),  (06-02-2022),  (06-03-2022)
قديم 06-02-2022   #2



 
 عضويتي » 1870
 اشراقتي ♡ » Jun 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 ساعات (10:03 AM)
موآضيعي » 25398
آبدآعاتي » 7,765,661
 تقييمآتي » 2357424
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  56,424
شكرت » 30,649
الاعجابات المتلقاة » 15302
الاعجابات المُرسلة » 2696
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || توقعات..تصفيات كأس العالم 2026  


/ نقاط: 0

وسام التوقعات دوري ابطال اوروبا ريال مدريد الاسبان  


/ نقاط: 0

♥| وسام مَواصيف الرقه  ., ●  


/ نقاط: 0

وسام مشارك بريشه راقيه  


/ نقاط: 0

وسام|هيبة حضور  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 207

 

Şøķåŕą متواجد حالياً

افتراضي



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .


 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą



رد مع اقتباس
قديم 06-02-2022   #3



 
 عضويتي » 7
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (03:54 PM)
موآضيعي » 257
آبدآعاتي » 97,805
 تقييمآتي » 117910
 حاليآ في » سوريا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  2,899
شكرت » 2,991
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 31
 التقييم » سليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond reputeسليدا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام|نشطاء الاسبوع في رواية عشق  


/ نقاط: 0

وسآم || السنوية السابعة رواية عشق ( 7 سنوات من الأ  


/ نقاط: 0

وسآم || كل عام وأنتم بخير - ال رواية عشق- عيدسعيد  


/ نقاط: 0

سنة سعيدة ال رواية 2023  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| آنبثاقة من نور ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 15

 

سليدا غير متواجد حالياً

افتراضي





 توقيع : سليدا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-02-2022   #4



 
 عضويتي » 1789
 اشراقتي ♡ » Feb 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 يوم (01:51 AM)
موآضيعي » 176
آبدآعاتي » 968,860
 تقييمآتي » 254081
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Italia
جنسي  »  male
 حالتي الآن » عاشق
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  7,029
شكرت » 8,082
الاعجابات المتلقاة » 1032
الاعجابات المُرسلة » 1534
 التقييم » عبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || توقعات..تصفيات كأس العالم 2026  


/ نقاط: 0

وسام التوقعات دوري ابطال اوروبا ريال مدريد الاسبان  


/ نقاط: 0

فعالية-كلمات وحروف|مع سكرة  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| عِطر رواية ●  


/ نقاط: 0

وسام حضور بهي | فعالية سحر الألوان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 84

 

عبد الحليم غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
لقلبك السعادة والفرح
ودي..


 توقيع : عبد الحليم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-02-2022   #5



 
 عضويتي » 978
 اشراقتي ♡ » Dec 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 أسابيع (12:17 PM)
موآضيعي » 2279
آبدآعاتي » 542,289
 تقييمآتي » 241527
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  4,972
شكرت » 5,716
الاعجابات المتلقاة » 4
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » سمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=111100
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || السنوية السابعة رواية عشق ( 7 سنوات من الأ  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| مدللة رواية ●  


/ نقاط: 0

وسام  | نشطاء رواية عشق .  


/ نقاط: 0

سنة سعيدة ال رواية 2023  


/ نقاط: 0

وسآم || مميزين رواية عشق  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 37

 

سمارا غير متواجد حالياً

افتراضي




بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمت بحفظ الرحمن

سمأأأأأرا



 توقيع : سمارا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-02-2022   #6



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
موآضيعي » 13406
آبدآعاتي » 426,827
 تقييمآتي » 267345
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  12,150
شكرت » 18
الاعجابات المتلقاة » 9
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

آشتعال رواية عشق  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام  || عطاء مُغدق ||  


/ نقاط: 0

وسام|مشارك| فعالية معلومات طبية مع شاطر و كسلان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 47

 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع
جزاك الله عنا كل خير
وأثابك حسن الدارين
ومتعك برؤية وجهه الكريم
لاحرمنـا البآريء وإيـاك ـأوسـع جنانـه
دمت بسعاده مدى الحياة
كل الشكر لك
لك تقديري واحترامي


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(2), المجتمعات, الله, تعالي, شنو, في, نفاذ

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نفاذ سنن الله تعالى في المجتمعات (1) ♡ Šąɱąя ♡ ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 29 04-09-2024 11:25 PM
قولُ الله تعالى (وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ) وقولُ الله تعالى (وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 32 02-20-2024 10:53 PM
قولُ الله تعالى (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ) وقوله تعالى (وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 26 05-03-2023 12:26 PM
الله تعالى لا يجب عليه شىء، تعالى الله عن ذلك Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 43 07-20-2022 02:00 PM
تخريج حديث: يارسول الله إني أصبت حدا من حدود الله تعالى فأقم في حد الله! Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 18 03-29-2022 09:51 AM


الساعة الآن 01:08 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع