لا يهمني الكم
بقدر ما يهمني الكيف
فكيفية المحبة
هي الكيفية التي يتكيف
معها التكييف الوجداني
وإن كانت كمية محبتك
تناهز كمية كلماتك التي
كانت نهايتها سراب كمّي
قلمي وحصري
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رفيق القلم على المشاركة المفيدة:
على وجدي
كان قصيدي
يثور في وريدي
من حبك
أسير على خطوات لوعتي
وأنتِ رفيقة خلوتي
وأنا المدمن
لخمرة عشقك
في نبضي الإيقاع
وفي عقلي النغم
وهواك يا ليلاي
في محفلي مذياع
وسعادتي قربك
حصري
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رفيق القلم على المشاركة المفيدة: