07-10-2018
|
|
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
|
|
|
|
عضويتي
»
595
|
اشراقتي ♡
»
Apr 2018
|
كُـنتَ هُـنا
»
01-18-2023 (02:11 PM)
|
موآضيعي
»
1534
|
آبدآعاتي
»
248,843
|
تقييمآتي
»
184546
|
حاليآ في
»
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
حالتي الآن
»
|
آلعمر
»
🌹
|
الحآلة آلآجتمآعية
»
متزوج 😉
|
تم
شكري
»
10,446
|
شكرت
»
7,096
|
الاعجابات المتلقاة
»
1
|
الاعجابات المُرسلة
»
0
|
مَزآجِي
»
|
|
|
|
الزهد
تعريف ابن الجلاء للزهد : الزهد هو النظر إلى الدنيا بعين الزوال لتصغر في عينك فيسهل عليك الإعراض عنها[1] عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه, قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال :يا رسول الله, دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس, فقال : ازهد في الدنيا يحبك الله وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس .[2] بمعنى, إرض بالقليل ولا تحب زينتها و لا تنظر لما في أيدي الناس. و هذا نبي الله, صلى الله عليه و سلم, ينبه أصحابه إلى أن الدنيا زائلة ومتعة عابرة. ففي حديث رواه عبد الله ابن عمر قال :أخَذ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمَنكِبِي – أو قال بمَنكِبَيَّ – فقال : كُنْ في الدُّنيا كأنَّك غريبٌ أو عابرُ سبيلٍ .قال : فكان ابنُ عُمَرَ يقولُ : إذا أصبَحْتَ فلا تنتظِرِ المساءَ وإذا أمسَيْتَ فلا تنتظِرِ الصَّباحَ وخُذْ مِن صحَّتِكَ لِمرضِكَ ومِن حياتِكَ لِموتِكَ.[3] :عن عبد الله بن جعفر رضي الله عنه, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأيتم من يزهد في الدنيا, فادنوا منه، فانه يلقى الحكمة[4] عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :قد أفلح من أسلم و رزق كفافا, وقنعه الله بما آتاه[5] سئل سعيد بن عبد العزيز: ما الكفاف من الرزق، قال : شبع يوم وجوع يوم [6]. عن أبي هريرة رضي الله عنه, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يقول العبد مالي, مالي ،وإنما له من ماله ثلاث , ما أكل فأفنى, أو لبس فأبلى, أو أعطى فاقتنى، ما سوى ذالك، فهو ذاهب وتاركه للناس[7] قال شقيق البلخى : طلبنا خمسا ً فوجدناها فى خمس : – طلبنا نورا ً فى القبر فوجدناه فى قيام الليل .– وطلبنا الرى يوم القيامة فوجدناها فى صوم النهار .– وطلبنا البركة فوجدناها فى صلاة الضحى .– وطلبنا الجواز على الصراط فوجدناه فى الصدقة .– وطلبنا جواب منكر ونكير فوجدناها فى قراءة القرآن الكريم . سئل الجنيد عن الزهد فقال : استصغار الدنيا ومحو آثارها من القلب . و هذا هو المنهاج الذي كان عليه الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام ، فعزفت نفوسهم عن الدنيا، وزهدت قلوبهم فيها.
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ أبو علياء على المشاركة المفيدة:
|
|
07-10-2018
|
#2
|
جزاكَ الله خير الجزاء وباركَ الله بكِ على الطرح القيم الناافع
دمت بحفظ الله ورعااايته ..
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-10-2018
|
#3
|
.‘,
آلله يجزآك خير ويكتب آجركك..
لروحك آلكآدي..
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-10-2018
|
#4
|
ابو علياء اتمنى لك زهد الايام في دنياك واخرتك
لاانك نقلت لنا حروف ك النجوم كي نهتي بها
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-10-2018
|
#5
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-10-2018
|
#6
|
جزاك الفردوس الأعلى من الجنــــــــــان
لروعة طرحك القيم والمفيد
لـ عطرك الفواح في ارجاء المنتدى كل الأمتنان
أتمنى أن لاننــحرم طلتك الربيعية
لك أجمل التحايا و أعذب الأمنيات
عناقيد من الجوري تطوقك فرحاا
دمت بطاعة الله
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
قصة اسلامية عن الزهد
|
♡ Šąɱąя ♡ |
۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ |
27 |
منذ 2 أسابيع 06:58 PM |
فضل الزهد في الدنيا
|
رُّوحي بروحهُ |
۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ |
14 |
02-08-2024 07:34 PM |
قطرات من الشهد
|
شيخة الزين |
✦ هدِير الوَرق العَام ✦ |
27 |
10-18-2022 11:09 AM |
الزهد النبوي
|
نسر الشام |
۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |
7 |
06-30-2022 06:55 AM |
الزهد في الدنيا
|
دره العشق |
۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ |
28 |
06-14-2022 09:09 AM |
الساعة الآن 03:56 PM
| | | | | |