12-15-2020
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رحيل على المشاركة المفيدة:
|
|
12-15-2020
|
#2
|
طرق مواجهة الخطر
هل أرعبناك بهذا الطرح؟ اعذرنا، لكن هذا ما اقتضاه التحليل النظري لموضوع التفكير النظري الذي هو، وفق كثير من المختصين في علم النفس الإكلينكي، ظاهرة مرضية، فهذه مثلًا عالمة النفس الإكلينيكي كاثرين بيتمان؛ الأستاذ المساعد في قسم علم النفس بكلية سانت ماري في نوتردام بولاية إنديانا تقول:
«هناك أشخاص لديهم مستويات من الإفراط في التفكير تُعتبر مرضية فقط».
لكن ما السبيل لمواجهة خطر التفكير المفرط؟ يقترح عليك «رواد الأعمال» الممارسات التالية كيما تتخلص من هذه الآفة، إليك مقترحاتنا إذًا.
الوعي اليقظ
أولى طرائق التغلب على التفكير المفرط هو أن تكون يقظًا لأوهامك ومخاوفك؛ فالوعي هو الخطوة الأولى في وضع حد للإفراط في التفكير.
عليك إذًا أن تنتبه إلى طريقة تفكيرك، وعندما تلاحظ أنك تعيد تشغيل الأحداث في عقلك مرارًا وتكرارًا، أو تقلق بشأن أشياء لا يمكنك التحكم فيها، فاعترف بأن أفكارك ليست مثمرة. وفكر في شيء مجد، أعلم أنها طريقة صعبة، لكنها بالتدريب ممكنة.
|
|
|
12-15-2020
|
#3
|
لمنظور الأوسع
التفكير المفرط هو أزمة سياق، إنه عبارة عن الهلع من مخاوف موضوعة في سياقها غير الصحيح، ومن العجيب أن الكثير من الأمور التي تقودنا إلى التفكير المفرط هي من الأشياء الثانوية جدًا، والتي قد لا نلحظ لها أثرًا.
إن الحل الأول الذي نقترحه عليك هنا أن تضع الأمور في سياق أشمل، وأن تسأل نفسك، على سبيل المثال: هل ما يستنزف فكرك في الوقت الحالي سوف يؤثر فيك في غضون السنوات الخمس الآتية؟ أو حتى في غضون الأسابيع القليلة القادمة؟
ستفاجأ بأن أغلب مخاوفك غير واقعية، أو بالأحرى لا تملك تأثيرًا قويًا في حياتك الشخصية. وبدلًا من الهلع مما قد لا يأتي، عليك أن تواجه ما هو آنٍ.
التفكير المفرط
اقرأ أيضًا: طرق صناعة القادة.. استراتيجيات أساسية
البداية الصحيحة
الصباح شيء مهم، يومك تحدده بداية صباحك، وللصدق نقول لك إنه لا يمكنك تجنب الأيام العصيبة أو المرهقة للغاية تمامًا، ولكن يمكنك تقليل عدد هذه الأيام في الشهر والسنة؛ عن طريق الحصول على بداية جيدة ليومك، وعدم تهيئة نفسك للتوتر غير الضروري والإفراط في التفكير والمعاناة.
الحل بدل المشكلة
أنت غارق في التفكير في المشكلات وهذا ما يؤدي بك إلى التفكير المفرط، لكن لماذا لا تجرب التفكير في الحلول، طالما أن مشكلة ما أو عدة مشكلات تؤرقك، لما لا تحاول وأدها في مهدها عبر حل مبتكر؟!
إن التفكير في مشاكلك ليس مفيدًا، ولكن البحث عن حلول كذلك. اسأل نفسك ما هي الخطوات التي يمكنك اتخاذها للتعلم من الخطأ أو لتجنب مشكلة في المستقبل، وبدلًا من السؤال: لماذا حدث هذا؟ اسأل نفسك ماذا يمكنني أن أفعل حيال ذلك؟ ماذا عليّ أن أفعل في المستقبل كي أتلافى وقوع حدث مشابه؟
|
|
|
12-15-2020
|
#4
|
الف شكر لموآفآتنا بكل جديد
سلمتم ودآم عطآئكم الوهآج
الله يعطيك الصحة والعآفية
|
|
|
12-15-2020
|
#5
|
سلمت يمينك على ما تقدميه
لنا من مواضيع قيمة ورائعة
ومميزة بكل المعاني ولن نقول
لك سوى شكرا وجزاك الله عنا
كل خير وتقدير !!!
وبإنتظار جديدك دائما بشوق
|
|
|
12-15-2020
|
#6
|
متصفح جميل وجهد مدهش
تباركت أناملك
وليُمنآك الجآلبه عُمق الشكر
ولـِ روحك أجل سلاماً
|
|
اشكرك ياروحي
علي لاهداء الحلووه
اسعدني كثير والله
واناملك المبدعه يا جميله
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:07 PM
| | | | | |