التعبير عن الامتنان:
تصبح الحياة الزوجيّة مع مرور الوقت مبنيةً على الالتزامات والواجبات، وقد ينسى الزوجان استخدام كلمة شكراً البسيطة في التعامل بينهما؛ فيجب على كلا الزوجين الحرص على التعبير عن امتنانهما لبعضهما البعض، مثل: أن يشكر الزوج زوجته لوجودها في حياته.
الاعتذار وعدم العناد:
يكابرُ بعض الأزواج ويتجنّبون الاعتذار رغم وقوع الخطأ منهم، وهو ما يُسبّب احتداماً وجدالاً متعباً للزوجين؛ فإذا بادرَ المخطئ بتقديم الاعتذار، رفع ذلك من شأنه ومكانته لدى الطرَف الآخر، لا العكس كما يعتقد البعض؛ فكسب قلبِ شريك الحياةِ أهمّ من كسب المواقف.
الحدّ من استخدام التكنولوجيا:
يؤثّر الإكثار من استعمال الوسائل التكنولوجيّة، وأجهزة الحاسوب، ومواقع التواصل الاجتماعيّ سلبياً في السعادة الزوجيّة؛ فالانشغال بالهاتف الذكيّ أو التلفاز، يخلق مسافةً بين الزوجِ وزوجتهِ؛ فاستعادة الحُبّ بين الزوجين وزيادته تعتمد على التقليل من استخدام التكنولوجيا، واستبدال لغةِ التواصل المُباشرِ بها بينهما