( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    حاء"     خاطري"     رحيل"     سكرة"     البرنس"     أمنية"     العز"     اميرت"     عشق"     جوهرة"     غلاتك"     غرام"     كلي"     لورد"     سيران"     احمد"

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-08-2019
نسر الشام غير متواجد حالياً
Syria     Male
لوني المفضل Maroon
 عضويتي » 479
 اشراقتي ♡ » Feb 2018
 كُنت هنا » 09-10-2019 (12:18 PM)
موآضيعي » 2611
آبدآعاتي » 11,111
 تقييمآتي » 39179
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  4,523
شكرت » 100
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » نسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond reputeنسر الشام has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
Esh M تفسير: (ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم... )



تفسير: (ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم... )



الآية:﴿ وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾.
السورة ورقم الآية: سورة البقرة (101).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب ﴾ يعني: علماء اليهود ﴿ كتاب الله ﴾ يعني التَّوراة ﴿ وراء ظهورهم ﴾ أَيْ: تركوا العمل به حين كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن ﴿ كأنهم لا يعلمون ﴾ أنَّه حقٌّ وأنَّ ما أتى به صدقٌ وهذا إخبارٌ عن عنادهم.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ﴾، يَعْنِي: مُحَمَّدًا ﴿ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللَّهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ ﴾، يَعْنِي: التَّوْرَاةَ، وَقِيلَ: الْقُرْآنَ، ﴿ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾، قَالَ الشعبي: كانوا يقرؤون التَّوْرَاةَ وَلَا يَعْمَلُونَ بِهَا، وَقَالَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ: أَدْرَجُوهَا فِي الْحَرِيرِ وَالدِّيبَاجِ وَحَلَّوْهَا بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَلَمْ يَعْمَلُوا بِهَا، فَذَلِكَ نَبْذُهُمْ.



 توقيع : نسر الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(ولما, أصدق, معهم..., الله, تفسير:, جاءهم, رسول

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(ومن أصدق من الله حديثا)، (ومن أصدق من اللَه قيلا)، (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 23 03-18-2024 08:44 AM
تفسير قول الله تعالى: {ولما فتحوا متاعهم ...} nasayim ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 18 12-18-2023 02:32 PM
تفسير: (ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم) نسر الشام ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 14 10-12-2023 02:37 PM
تفسير قوله تعالى: { ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم... } - سمَـا. ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 19 03-21-2023 04:46 PM
تفسير {أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم} روح انثى ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 17 10-11-2022 09:51 AM


الساعة الآن 12:31 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ