الجزء الثالث من الاية
بيلاقى الانسان اليوم الاخر جه
اسرع مما هو متوقع وبقى
فى اختيارين فقط لا غير..
فى تكملة الاية
"وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ"
"وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ"
وبيعرف الانسان حقيقة
الحياة وقتها فعلا وهى
"وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ"
طب لو كانت دى هى الحياه وحقيقتها ..
المفروض اعمل ايه؟؟
فى الاية اللى بعدها علطول
"سَابِقُوا إِلَىظ° مَغْفِرَةٍ
مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ"
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتــور علـــى