أفتقد قلم الرصاص المدرسيّ، الذي بطرفه ممحاة. كان يخفّف من ذعري، لعلمي أنّ ما أخطّه قابل للمحو. وأنني في أداة واحدة أمتلك خيارين.
«تمنيت لو أنّ الممحاة أداة من أدوات الحياة، لا من عدّة الكتابة. كي نمحو بها ما ندمنا على فعله في نص حياتنا المليئ بالحماقات.”
احلام مستغانمي