( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-02-2020
ٲمنِـيَــةٌ غير متواجد حالياً
Algeria     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 1818
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُنت هنا » منذ 2 يوم (11:28 PM)
موآضيعي » 3703
آبدآعاتي » 2,394,334
 تقييمآتي » 1187102
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  16,857
شكرت » 22,729
الاعجابات المتلقاة » 7244
الاعجابات المُرسلة » 11299
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » ٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
Q84 سددوا وقاربوا



عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ تَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم:َ "سَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا فَإِنَّهُ لَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ أَحَدًا عَمَلُهُ" قَالُوا وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: "وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ اللَّهُ مِنْهُ بِرَحْمَةٍ وَاعْلَمُوا أَنَّ أَحَبَّ الْعَمَلِ إِلَى اللَّهِ أَدْوَمُهُ وَإِنْ قَلَّ".

* * *
كان النبي صلى الله عليه وسلم كثيراً ما يوصي أصحابه بالسداد في القول والعمل تأكيداً لما جاء في قوله: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا } (سورة الأحزاب: 70).
وتأكيداً لقوله جل وعلا: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } (سورة آل عمران: 102)، ويوصيهم بالمقاربة عند عجزهم عن السداد.
وتوكيداً لقوله تعالى: { فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ } (سورة التغابن: 16).
والسداد في القول هو الصدق فيه، والسداد في الفعل هو إصابه وجه الخير فيه.
والمقاربة في القول تحري الصدق بقدر الوسع بغير تكلف ولا اعتساف ولا تحريف، فهي صدق على قدر درجة المتكلم، كما سنبينه هنا إن شاء الله.
والمقاربة في الفعل: هي تحصيل بعض الخير منه، فما فات جله لا يترك كله.
وبيان ذلك أن السداد في اللغة: هو وضع الشيء في موضعه تماماً، والمقاربة وضع الشيء في موضعه على جهة تقارب الكمال، سواء كان ذلك في الأقوال أم في الأفعال.
فالشهادة مثلاً ينبغي أن تؤدي على أكمل وجه وأتمه من غير تحريف ولا التواء، ولا مجاملة ولا محابة، وأن تكون خالصة لوجه الله، لقوله تعالى: { وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ } (سورة الطلاق: 2)، أي قوموها تقويماً لا عوج فيه واجعلوها مستقيمة على الطريق السوي، وألزموا فيها العدل الدقيق، وهو ما أطلق القرآن عليه لفظ القسط، والقسط ميزان محرر ليس فيه تفاوت بزيادة أو بنقصان.
قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا } (سورة النساء: 135).
ومعنى قوله تعالى: { وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا }.
أي وإن تلووا ألسنتكم بالشهادة فتؤدوها ناقصة أو محرفة عن وجهها أو تعرضوا عنها فلا تؤدوها مطلقاً، فإن الله لا تخفى عليه خافية من أمركم، وسوف يجازيكم على أعمالكم بحسب نياتكم، إن خيراً فخير وإن شراً فشر.
والمقاربة في الشهادة ليست شهادة إلا إذا لم يؤد إلى ضياع حق أو النقصان منه، وكان القصد منها العدل والنصرة، ولم يكن هناك من يعترض على هذه الشهادة لعدم ظهور الميل فيها.
ولذلك لا يؤدي الشهادة على وجهها إلا الخبير بضروب الكلام وفنون القول ومجريات الأمور وتغير الأحوال، وغير ذلك مما هو في طريقها من الثبات وحسن المواجهة، والرغبة الملحة في إحقاق الحق وإبطال الباطل من غير أدنى محابة أو هوى.
وما يقال في الشهادة يقال في تأدية الفرائض والواجبات من عبادات ومعاملات، فإن السداد فيها مطلوب بالأصالة، والمقاربة مطلوبة عند العجز عن السداد كما ذكرنا.
والعاقل من درب نفسه على التزام السداد في الوفاء بالعهد والوعد والدين وسائر الحقوق العامة والخاصة، بحيث لا يرضى من عمله إلا ما كان تاماً، إرضاء لله تعالى، وطمعاً في ثوابه.
وقد جاء في الحديث: "إِنَّ اللَّهُ يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أحدكم عَمَلًا أَنْ يُتْقنَهُ"
والمقاربة دربة على تحصيل السداد، فمن سار على الدرب وصل، ومن أدلج بلغ المنزل، فلا يرضى المسلم بسفساف الأمور، بل يطلب معاليها بالجد والعمل وتصحيح النية ومخالفة الهوى، فإن في طلب المعالي صلاح الحال والمآل.
فقد قال الله عز وجل عقب قوله: { يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } (سورة الأحزاب: 71).
وسيأتي الكلام عن السداد والمقاربة في حديث: "إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا" فانتظره هناك، واضم إليه ما هنا تكتمل الفائدة، إن شاء الله تعالى.

* * *

وأما قوله صلى الله عليه وسلم: "وَأَبْشِرُوا". فمعناه توقعوا الخير بعد السداد أو المقاربة واستحضروا الرجاء في ثواب الله تعالى، ولا تيأسوا من رحمة الله، ولا تغتروا ولكن هو جلب لرحمة الله، وطلب لها بالوجه الصحيح، فإن من عمل عملاً صالحاً يُرجى له الجنة برحمة الله وفضله.

* * *

وذلك لأن العمل مهما عظم شأنه لا يساوي ذرة في نعمة من نعم الله علينا في الدنيا.
ولو كان العمل يدخل صاحبه الجنة بذاته لكان أولى بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فلا ينبغي لأحد أن يعتمد على عمله في دخول الجنة أبداً، فإن الاعتماد على العمل ينقص الرجاء في رحمة الله تعالى.
قال ابن عطاء الله في الحكم: "من علامة الاعتماد على العمل نقصان الرجاء عند الزلل".
وقوله النبي صلى الله عليه وسلم بعد الإيصاء بالسداد والمقاربة والاستبشار: "فَإِنَّهُ لَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ أَحَدًا عَمَلُهُ" فيه إرشاد عظيم لكل من أراد أن يصل إلى أعلى درجات المعرفة بالله ليتأدب معه في شأنه كله، فلا يرى لنفسه فضلاً في أي عمل صالح يقوم به ويوفق إلى الإتيان به على أحسن الوجوه وأكملها.
وليعلم كل من أراد أن يعلم أنه لن يعمل عملاً صالحاً إلا بتوفيق الله تعالى، وتوفيق الله نعمة تتطلب الشكر، والشكر على نعمة التوفيق نعمة أخرى تتطلب الشكر، فلا تنتهي النعم ولا ينتهي طلب الشكر، فكيف يدعي العبد أن له عملاً يدخله الجنة بذاته، والفضل من الله أولاً وآخراً.
ومنتهى التوحيد ألا يرى العبد لنفسه شيئاً مع الله تعالى، فلا يسعه إلا أن يفوض الأمر إليه، وأن يرضى ما قسمه الله له، فإن يعذبه فذاك محض عدله، وإن يثبه فذاك محض فضله.
والإسلام الخالص يقتضي التسليم الخالص من كل شوائب الشرك الجلي والخفي، وهذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم يضرب لنا المثل الأعلى في الإسلام الخالص فيقول عندما قالوا: "وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: "وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ اللَّهُ مِنْهُ بِرَحْمَةٍ" وفي رواية أخرى: "بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ".
أي إلا أن يلبسني الله بشيء من رحمته، من قولهم: أغمدت السيف، أي ألبسته غمده وسترته به.
وكأني برسول الله صلى الله عليه وسلم يشير إلى قوله تعالى: { قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ }. (سورة يونس: 58).
فهو صلى الله عليه وسلم بعد أن أوصاهم بالسداد والمقاربة والاستبشار وجه همتهم إلى الطمع في رحمة الله، وحذرهم – بطريق غير مباشر – من الاعتماد على العمل؛ لما فيه من الرياء والغرور والجهل بسنن الله التي خلت في عباده وما إلى ذلك مما يشتد خطره ويعظم ضرره.
ومن أحسن الظن بالله لم يعتمد على عمله، ولم ييأس من العفو والمغفرة
وقد جاء في الحديث الصحيح: "وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ فَيَدْخُلُهَا، وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلُهَا".
وفي رواية قالوا: "قَالَ اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ"، ويؤيدها ما ورد في الصحيحن عن عمران بن حصين قال: قال رجل: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُعْرَفُ أَهْلُ الْجَنَّةِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ؟ قَالَ نَعَمْ. قَالَ: فَلِمَ يَعْمَلُ الْعَامِلُونَ؟ قَالَ كُلٌّ يَعْمَلُ لِمَا خُلِقَ لَهُ – أَوْ: لِمَا يُسِّرَ لَهُ –"
وبهذا الحديث يعالج النبي صلى الله عليه وسلم مرضين خطيرين هما الغرور واليأس، فيقول للذي يعمل بعمل أهل الجنة: لا تغتر بعملك، ويقول للذي يعمل بعمل أهل النار: لا تيأس من رحمة الله، فيلتقي كل منهما على الخوف والرجاء، ويكون لكل واحد منهما قسط منهما، فالمغرور يخاف من سوء العافية، ويرجو رحمة الله، واليائس يخلط الخوف من عذاب الله بالطمع في رحمته، وهذا هو الصراط المستقيم.
وليعلم كل مسلم أن الأعمال بخواتيمها، فعجباً لمن يسأل الله الرزق وهو مضمون له، ولا يسأل الله حسن الخاتمة وهي أمر غير مضمون له.
صحيح أن الأمور مقدرة، وأن القدرة لا ينحرم، ولكن المسلم بعمل، ويعمل سواء أثابه الله أم عذبه، فقدر الله – عز وجل – لا يحملنا على الطاعة ولا المعصية، فلندع المقادير تجري في أعنتها ونعمل ما وسعنا الجهد وليكن ما يكون في علمه فعلى العبد أن يسعى وليس عليه تحصيل المطالب.
وجماع الخير في الصبر والشكر والرضا بالقضاء والقدر، فإن ذلك هو سبيل النجاة من عذاب الله تعالى في الدنيا والآخرة.
واعتبر بما حكاه الله – جل شأنه – في محكم التنزيل عن مؤمن آل فرعون، فإنه قد بذل جهده في هداية قومه ثم ختم حديثه معهم بقوله كما حكى الله عنه: { فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ } (سورة غافر: 44).
فكانت عاقبته ما بينه الله بقوله: { فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ } (سورة غافر: 45).

* * *

وعلى العبد أن يداوم على ما اعتاد على عمله بالليل أو بالنهار، ولا يقطعه حتى لا تنقطع روافده الآتية من قبل الله تعالى، فإن أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ عَمَلًا أَنْ يُتْقنَهُ وأن يدوام عليه، وكان أصحابه يقتدون به في ذلك، فإن للعمل الدائم حلاوة يتذوقها المؤمن ويستمرنها فلا يسهل عليه الاستغناء عنه بحال.
وإن حملته الضرورة على تركه بادر بفعل ما يماثله مما يسهل عليه.
ولا يزال العبد يعمل من الصالحات فيعطيه الله الأجر ما دام يعمل، "وَاللَّهَ لَا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا" أي لا يزال يعطيكم ويعطيكم مادمتم تواصلون الطاعة، وتداومون عليها، والله واسع الفضل والرحمة.
الكاتب : الدكتور/ محمد بكر إسماعيل
[/quote]



 توقيع : ٲمنِـيَــةٌ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ٲمنِـيَــةٌ على المشاركة المفيدة:
 (01-02-2020),  (01-02-2020)
قديم 01-02-2020   #2



 عضويتي » 452
 اشراقتي ♡ » Feb 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-29-2020 (08:14 PM)
موآضيعي » 1303
آبدآعاتي » 59,827
 تقييمآتي » 45364
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  4,584
شكرت » 6,656
الاعجابات المتلقاة » 2
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام الالفية 59  


/ نقاط: 0

وسام افضل المشاركين  


/ نقاط: 0

وسآم اليوم الوطني-لآفئدة روآية  


/ نقاط: 0

تكريم وتقدير لك ولجهودك  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 4

ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك


 توقيع : ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-02-2020   #3



 عضويتي » 819
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-12-2023 (06:03 PM)
موآضيعي » 7064
آبدآعاتي » 112,496
 تقييمآتي » 615
 حاليآ في » العراق ..بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التقني♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  7,451
شكرت » 6,068
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » ♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام/ مشارك/ بتوقعات دوري الارجنتين  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام || الفائز بتوقعات دوري ابطال اوروبا  


/ نقاط: 0

وسام || الفائز بتوقعات دوري ابطال اوروبا  


/ نقاط: 0

وسام / الفائز بتوقعات الدوري البرازيلي  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 23

♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيراا


 توقيع : ♡ Šąɱąя ♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♡ Šąɱąя ♡



رد مع اقتباس
قديم 01-02-2020   #4



 عضويتي » 73
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 ساعات (10:33 PM)
موآضيعي » 2147
آبدآعاتي » 534,154
 تقييمآتي » 502823
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  13,207
شكرت » 21,192
الاعجابات المتلقاة » 3005
الاعجابات المُرسلة » 8941
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

♥| وسام مُعتقة بالجمآل ., ●  


/ نقاط: 0

وسام مئويه الخامسه شيخه الزين  


/ نقاط: 0

المشتركين || أجمل خط بعبارة عن رمضان  


/ نقاط: 0

المشاركين || فعالية ومضات رمضان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 73

شيخة الزين متواجد حالياً

افتراضي



أَثابَك الْلَّه خَيْر الْثَّوَاب ,,
وَلَا حَرَمَك,,اجْر مَاقَدَّمَت وَاجْر مِن اسْتَفَاد مِنْهَا
دُمْت بِحِفْظ الْلَّه وَتَوْفِيْقِه,,


 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-02-2020   #5



 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
موآضيعي » 2618
آبدآعاتي » 21,927
 تقييمآتي » 2336
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  11,727
شكرت » 1,048
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وهج آداري  


/ نقاط: 0

وسام  ||  مجهود وآفر ||  


/ نقاط: 0

وسام  || حرف آغريقي  ||  


/ نقاط: 0

وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 1000 مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-02-2020   #6



 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 25 دقيقة (12:59 AM)
موآضيعي » 28779
آبدآعاتي » 7,998,364
 تقييمآتي » 2396712
 حاليآ في » بقلب عاشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  54,210
شكرت » 82,733
الاعجابات المتلقاة » 10764
الاعجابات المُرسلة » 15877
 التقييم » نور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

♥| وسام نسمة إبداع  ., ●  


/ نقاط: 0

وسآم - ♥ | فريج العيايز  


/ نقاط: 0

وسآم || شكر لتنظيم الفعالية  


/ نقاط: 0

المركز الثالث || أجمل خط بعبارة عن رمضان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 193

نور القمر متواجد حالياً

افتراضي



تسلم الأيادي على الانتقاء المميز
لاعدمنا تواجدك وروعة جديدك
احترامي وتقديري


 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
سيدنا, وقاربوا

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جاء في سورة النجم أن سيدنا محمدا صلى الله عليه وسلم قد رأى سيدنا جبريل مرتين ، فما هي المرتان ؟ قانون الحب♥️ ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 20 منذ 4 أسابيع 12:52 PM
قصة سيدنا لوط اميرة الصمت ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 25 02-17-2024 06:13 PM
سددوا ديونكم‏‎ αdмıηтαк ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 22 04-29-2023 08:01 PM
لماذا يكره اليهود سيدنا جبريل ...ويحبون سيدنا ميكائيل بنت الشام ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 28 04-26-2023 03:49 PM
سددوا وقاربوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 22 02-17-2021 09:21 PM

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


الساعة الآن 01:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع