كأن حبك أصبح الداء و الدواء

‏ ‏ ‏ ‏ . وكأن حبك أصبح الداء و الدواء للقلب والروح وعندما تغيب عن ناظري يوماً كنت بداخل الروح أكثر حضور و لك عندي مكاناً و إن بعدت صار مكانك برغم فراغه هو أكثر الحاضرين بالبال يا حاضراً بالقلب دوماً و أنت القريب للفؤاد لك عندي ألف لقاء في الخيال يداوي القلب الذي ذاب من الهوى و رسم لك صورة بين الجفون كلما اشتاقك أغمضت عيناي لكي يطمئن القلب برؤياك ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏ ‏

سلمت الأيادي على هذا الطرح الجميل والمميز
ياقوتي هذا الإبداع بماتحمله الكلمة من معنى
سلمتم ويعطيكم العافية
دمتم بحفظ الله ولكم أرق الأمنيات ..

وَمَابالَ هذا الحبَ قَدَ تسربَ بينَ نبضاتَ
حتىَ اصبحَ بينَ الدمَاءَ يسريَ

وَللحبَ لعناتَ واولهَا ذاكَ الغيابَ اللذيَ
يأكلَ الروحَ حتىَ يُغَادرَ النبضَ الحياهَ ،


نثرتِ فَ زهتَ الحروفَ وتالقتَ بِ جمالهَا ،
لـِ قلبكَ خمَائلَ نورَ ،

طرح راقي جداً
وانتقاء باذخ الجمال
استمتعت بتواجدي هنا
دام ابداعك وتألقك

يَنسَكب مِن أنآملك الألقْ
مُمتنَة ل ِعِطآءك المُفعَم
ب العِطر وَ يعطِيك ألعَآفِيةَ عَلى الطرح ألجَميلْ
شُكراً لك ب عِبق ألسُوسن
مَآ نَنحرمْ ,’

سلمت الأيادي على الطرح الرائع
لاعدمنا القاادم بكل شوق وترقب
لكِ كل إحترآمي