في الحلقة الرابعة عشرة من غرابيب سود "فرنسية داعش" تورط المعلمة عبر دس السجائر في حقيبتها وتأمر بجلدها أمام طلابها.. في هذا الوقت يجري التنظيم حملة كبيرة على الأطباء الذين يعالجون المدنيين في منازلهم.. ويتم إلقاء القبض على الطبيب النسائي الذي يعالج النساء في منزله وطبيبة الأسنان التي تعالج الرجال ويتم وضعهما على حمير ورجمهما في السوق. فضلا عن رجم فتاة في السوق بتهمة الزنا.
أما مليكة زوجة الأمير أبي طلحة فتوقع بخلية الناشطين في السوق عبر التوغل بينهم والدخول على أنها صحفية وتريد فضح التنظيم. وكذلك الأمر تنجح مي في مهمتها باختبار تفجير الكنيسة وتصبح قائدة الجناح النسائي في التنظيم.
ويقوم الطفل أحمد الذي تبناه أبي طلحة بقتل طفل آخر بعد أن طلب من والدته أن تغطي يديها وقام بمعاندته. كما تظهر الحلقة طريقة الإيقاع بالأطفال في المدارس عبر اغرائهم بالحلوى.
وفي الأحداث أيضا تقرر مديحة الزواج من المفتي.. وتطلب أم حمد من ابنها أن يخبر المفتي بما يفعله المقداد مع الأطفال من فواحش..
4 أعضاء قالوا شكراً لـ آشتياق على المشاركة المفيدة: