( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-16-2018
أبو علياء غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُنت هنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
موآضيعي » 1534
آبدآعاتي » 248,843
 تقييمآتي » 184546
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  10,446
شكرت » 7,096
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » أبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
افتراضي الظواهر المَرَضية في القرآن




الظواهر المَرَضية في القرآن
إن جملة الأفكار الاجتماعية في القرآن الكريم لا تقف عند مجرد الأمر والنهي بالتكاليف التشريعية أو الأخلاق الاجتماعية المعيارية التي تحافظ على استقرار المجتمع وتماسكه بهدف المحافظة على بقاء المجتمع ووجوده. وإنما تتجاوز هذه الأفكار الاجتماعية – التي تؤسس في كنهها قواعد ضرورية لعلم اجتماع القرآن – هذا الشكل المعياري إلى الكشف عن الجوانب المَرَضية التي من شأنها أن تُصدَّع حالة التماسك الاجتماعي، وتهدد بقاؤه, كما ترصد وتحلل هذه الجوانب المَرَضية وأبعادها وأماكن استوطانها في الجسد الاجتماعي, وشكل حاملي الأمراض فيها وصفاتهم وأحوالهم.
لقد اعتنى القرآن عناية متوازية بالتوجيه إلى تجنب الآفات من ناحية, وبالكشف عن تلك الآفات التي قد تصيب المجتمع، وتؤدي إلى ضعفه وسقمه، وتمنعه من مقاومة الجراثيم الاجتماعية التي تصيب أعضاؤه وشبكاته الثقافية والاجتماعية -وما تتضمنه من قيم ومكونات للحياة وعناصر للتطور الاجتماعي اللازم- وهو ما يمكن أن يؤصل كما ذكرنا لعلم اجتماع القرآن في منطلقاته ووظائفه.
المرض الاجتماعي: التكوين والنشأة
تقوم النظرة التوحيدية للمجتمع على مبدئية “العضوية” بين أفراده ونظمه ومؤسساته, فالمجتمع مثله مثل الكائن الحي في بنائه العضوي والنفسي والاجتماعي- من الناحية الوظيفية- لكل عضو فيه وظيفة/دور تتكامل مع وظيفة/ دور العضو الآخر، وإذا حدث خلل ما في وظيفة العضو يصاب الجسد كله بخلل في أداء وظائفه الحيوية. فلا يستطيع القيام بدوره ووظيفته على الوجه المطلوب.
ويتراوح تأثير هذا الخلل – أي طبيعته ومساحته وحجمه – بقدر عِظَمِ الإصابة التي أحدثت الخلل, وبقدر عمقها واستمرارها، وكذلك بقدر السرعة على معالجتها أو التباطؤ في الاكتشاف والعلاج, فاكتشاف أماكن الإصابة (الخلل) وأسباب تلك الإصابة (المرض) يساعدان في تحديد العلاج المناسب، وكذلك فإن سرعة تقديم العلاج (بشرط مناسبته وفعاليته).. كل ذلك يسهم في استعادة حيوية (العضو المريض) في الجسد بما يمنح الجسد القدرة على استعادة المعافاة والحيوية اللازمة، وذلك ينطبق على الفرد فسيولوجيا كما ينطبق كذلك على الجماعة والمجتمع اجتماعيًا وحضاريًا.
وينشأ “المرض الاجتماعي” كما ينشأ المرض العضوي من خلال مهاجمة الجراثيم (الفيروسات) لأضعف ما في الجسد وأقله مقاومة للفيروسات، وتتسلل الجراثيم من ناحية هذا العضو الضعيف وتحاول أن تُفقد باقي أعضاء الجسد الاجتماعي المقاومة اللازمة لإيقاف نشاط هذه الجراثيم ووقف حركتها في باقي الجسد, وتحاول هذه الجراثيم -أيضًا- أن تنتقل إلى باقي الجسد بعد أن (تتمكن) من العضو الذي لم يستطع المقاومة فأصابته بالسقم والعطل.
ومن الناحية العلمية المرض هو اعتلال الصحة، وهو حالة غير طبيعية تصيب الجسد البشري محدثه انزعاجًا أو ضُعفًا في الوظائف التي يقوم بها الجسد. ويتسلل المرض في الجسد عبر طريقين: إما الاستجابة المباشرة للفيروس (كالاستجابة للشهوات في حالة المرض الاجتماعي) أو نقل العدوى (كغياب الضمير المجتمعي عن العمل وقت مهاجمة الفيروسات الاجتماعية فتنتقل العدوى لقطاعات كبيرة من المجتمع).
والعامل المُمْرض يكون عن طريقين – أيضًا – الأول: من خلال الفيروس المسافر الذي يطير إلى كل أجزاء جسد الإنسان ولا يسبب له علة أو داءً بصورة آنية ومباشرة ويظل باطنًا آثاره إلى حين، والطريق الثاني عن طريق ما يتناوله الإنسان من أغذية ملوثة بالبكتيريا المسببة للأمراض أو ما يعرف بالتسمم الغذائي.
وبالمثل: فإن الفيروس الاجتماعي المسافر في جسد المجتمع يتمثل في الهجوم الثقافي الخارجي الذي يمكن أن يواجهه المجتمع, كما في دعوات التحلل الأخلاقي والثقافي التي تأتي من الخارج لتغزو قواعد المجتمع وثوابته الحضارية. كما كانت رياح العولمة وعواصفها, ومن قبلها مشروع التغريب ومخاطره، فهذه فيروسات مسافرة لم تصب جسد المجتمع الإسلامي وقتها بالداء أو الاعتلال المباشر، ولكنها ظلت كامنة فترة من الوقت تنتقل بين مجالاته (أعضاء الجسد): التربوية والثقافية والاجتماعية والقانونية والسياسية حتى تمكنت عبر الزمن من إتلاف أجزاء مهمة من هذا الجسد تمثلت في الازدواجية المعرفية والأخلاقية التي عليها العالم العربي والإسلامي وامتدت إلى حالات ذوبان الخصوصية الحضارية للأمة في ظل العولمة.
أما “التسمم الغذائي” الذي أُصيبت به مجتمعاتنا الإسلامية، فهو تلقيها أغذية جامدة فسدت على مر الزمن، وهذه الأغذية -في حالتها الاجتماعية- هي جملة الأفكار والمعتقدات التي تكونت – على خلاف حقيقية الإسلام عبر قرون الضعف والتراجع الحضاري. لم تفلح معها بعض الأغذية الصالحة التي قدمت لها مثل : الموافقات للشاطبي، والمقدمة لابن خلدون وإحياء علوم الدين للغزالي، وفصل المقال في ما بين الحكمة والشريعة من الاتصال لابن رشد, حيث لم تُقبل الأمة على هذه الأغذية الصالحة والطازجة لتطهير معدتها, واستمرت في تناولها للأغذية المصابة بالتلوث والبكتريا الممرضة على يد نزعات الجبر والتوكل والجمود والتقليد غير المبصر وغياب الشورى والتنازع على السلطة بغير حق.
لقد اجتمعت في الأمة كل الطرق التي تُسبب العلة والداء واضطراب الجسد، وهو ما أدى إلى الخلل الوظيفي والحيوي لأداء الأدوار والوظائف المناطة بها عبر التاريخ. ومن المؤسف هو انتقال هذه الفيروسات الممرضة إلى أجيال الأمة اللاحقة، ويزيد من خطورة (عمليات الانتقال) هو ضعف عناصر المقاومة الذاتية وضعف نشاطها -بين أبناء الأمة- في البرامج التعليمية والتربوية والثقافية, مما يجعل انتشار المرض في جسد المجتمع أقرب وصفًا إلى العدوى. ولعل أكثر العدوى التي أصابت مجتمعنا هي: حالة اليأس من القدرة على التغيير والتي نتجت عن عدم إيمان الفرد بقيمة التغيير أولًا، وثانيًا: عدم القدرة على إحداث التغيير والتحكم فيه ومن ثم فقدت الأمة دورها التاريخي في التبليغ والشهود والوسطية. والعدوى الثالثة: الاستجابة “غير المبصرة” لكل ما من شأنه تفتيت كيان الأمة وخصوصيتها الحضارية من تفرق مذهبي وطائفي وسياسي وأيدلوجي. والعدوى الرابعة : ضُعف مساحات التجديد الفكري في المجالات الفكرية التي يناط بها إحداث التطور الاجتماعي في الأمة مثل الفقه، والاجتماع والثقافة والتربية. والعدوى الخامسة: تغييب مصادر الحياة اللازمة للأمة – لاسيما القرآن والسنة النبوية – عن التفعيل الثقافي والتربوي في برامج التنشئة الفردية والجماعية.
القرآن والمرض والاجتماعي
للقرآن موقف من المرض الاجتماعي – كما أشرنا سابقًا- حيث ينقسم المرض في القرآن إلى قسمين[1]: الأول: عضوي وهو الخاص بالمرض الجسمي وهو المذكور في قوله تعالى {وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ } [النور: 61]،{ وَلا عَلَى الْمَرْضَى } [التوبة: 91]. وذُكر – هذا النوع من المرض الجسمي- حين الترخص من بعض التكاليف للأجسام المعتلة وغير الصحيحة التي لا يستطيع الإنسان القيام بها حال اعتلال صحته.
والقسم الثاني: هو المرض الاجتماعي والقلبي: وتحديدًا : الآفات الأخلاقية كالرذائل والجهل، والجبن والبخل، والنفاق، وغيرهم من الرذائل الخلقية: كما قوله {فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا} [البقرة : 10]، {الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَىٰ رِجْسِهِمْ } [التوبة : 125]، ونحو قوله – أيضًا – {وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا } [المائدة ” 64].
وتشبيه النفاق والكفر ونحوهما بالمرض؛ إما لكونهما مانعةً عن إدراك الفضائل كالمرض الذي يمنع صاحبة من التصرف الكامل، وإما لكونها مانعةً عن تحصيل الحياة الأخروية المذكورة في قوله تعالى {وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ } [العنكبوت: 64]. وإما لميل النفس بها إلى الاعتقادات الرديئة ميل البدن المريض إلى الأشياء المضرة، ولكون هذه الأشياء متصورة بصورة المرض دوي صدر فلان، ونغل قلبه. وقال – صلى الله عليه وسلم – “وأي داء أدوأ من البخل”، ويقال شمس مريضة: إذا لم تكن مضيئة لعارض عرض لها[2].
ويستعار مرض الجسم للنفاق والفكر فهما علة في القلوب والوصف منه مريض والجمع مرضى وقوله تعالى “فيطمع الذي في قلبه مرض” أي فجور وشهوة خبيثة[3].






 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2018   #2



 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ يوم مضى (07:07 AM)
موآضيعي » 17453
آبدآعاتي » 2,166,405
 تقييمآتي » 1567990
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  29,498
شكرت » 11,217
الاعجابات المتلقاة » 1422
الاعجابات المُرسلة » 3992
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  فديتك_ياغلاهم
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || - نُشطاء روآية عشق  


/ نقاط: 0

وسآم || مشاركين..توقعات كاس امم اسيا  


/ نقاط: 0

♥ وسام |وجودك سعادة ●  


/ نقاط: 0

وسآم - ♥ | سنة حلوة عليكم آل رواية 2024  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| تكريم نشطآء الاسبوع ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 68

شيخة رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق


 توقيع : شيخة رواية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-16-2018   #3



 عضويتي » 845
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 10-28-2023 (09:45 PM)
موآضيعي » 1395
آبدآعاتي » 363,009
 تقييمآتي » 318641
 حاليآ في » مرفأ الأحلام ..
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » تبعد عشان ترتاح، و تتعب عشانك بعيد
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  7,296
شكرت » 11,398
الاعجابات المتلقاة » 1165
الاعجابات المُرسلة » 715
 التقييم » sham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond reputesham has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم -|| ♥| غيابك طال و نستنى ●  


/ نقاط: 0

جمال المساء بحضرة سموكم  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| بهجة المنتدى ●  


/ نقاط: 0

فعالية || حكاية عطري  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| عِطر الياسمين ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 41

sham غير متواجد حالياً

افتراضي



احسنت الإنتقاء
جزاك الله خير الجزاء .


,


 توقيع : sham

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-16-2018   #4



 عضويتي » 452
 اشراقتي ♡ » Feb 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-29-2020 (08:14 PM)
موآضيعي » 1303
آبدآعاتي » 59,827
 تقييمآتي » 45364
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  4,584
شكرت » 6,656
الاعجابات المتلقاة » 2
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond reputeريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام الالفية 59  


/ نقاط: 0

وسام افضل المشاركين  


/ نقاط: 0

وسآم اليوم الوطني-لآفئدة روآية  


/ نقاط: 0

تكريم وتقدير لك ولجهودك  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 4

ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ غير متواجد حالياً

افتراضي



إختيار موفق ..وطرح مميز
لا يليق إلا بمن أتينا لنرى مايقدمه لنا ذوقه الراقي
عافاك الله واجزل لك الأجر


 توقيع : ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-16-2018   #5



 عضويتي » 626
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » 03-10-2020 (12:53 PM)
موآضيعي » 1414
آبدآعاتي » 84,895
 تقييمآتي » 49159
 حاليآ في » لاشأن لـ احد ..!
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ممتلئه بالكلام مطمئنه بالصمت ..!
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 60سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  5,142
شكرت » 1,444
الاعجابات المتلقاة » 3
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » لذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond reputeلذة مطر ..! has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لالفية 84  


/ نقاط: 0

وسام افضل المشاركين  


/ نقاط: 0

رونق الحضور  


/ نقاط: 0

تكريم وتقدير لك ولجهودك  


/ نقاط: 0

شكر وعرفان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 5

لذة مطر ..! غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير ع طرحك / وجعله في موازين حسناتك ..


 توقيع : لذة مطر ..!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-17-2018   #6



 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 دقيقة (12:59 AM)
موآضيعي » 28779
آبدآعاتي » 7,998,364
 تقييمآتي » 2396702
 حاليآ في » بقلب عاشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  54,208
شكرت » 82,733
الاعجابات المتلقاة » 10762
الاعجابات المُرسلة » 15877
 التقييم » نور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

♥| وسام نسمة إبداع  ., ●  


/ نقاط: 0

وسآم - ♥ | فريج العيايز  


/ نقاط: 0

وسآم || شكر لتنظيم الفعالية  


/ نقاط: 0

المركز الثالث || أجمل خط بعبارة عن رمضان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 193

نور القمر متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا

جعله في ميزان حسناتك


 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المَرَضية, الظواهر, القرآن

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الظواهر والنظريات ♡ Šąɱąя ♡ 𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 27 02-28-2024 01:31 PM
العاقل ينظر إلى الحقائق لا إلى الظواهر رحيل 𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 57 02-10-2024 01:08 PM
الظواهر الضوئية الغريبة نور القمر ⁂ غَرائـب وعجَائـب الصُّور ⁂ 20 12-18-2023 11:35 PM
الهدي النبوي في التعامل مع الظواهر الكونية . دره العشق ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 12 07-17-2022 01:28 PM
اغرب الظواهر الطبيعية في العالم عازف الليل مونامور 🎶 اليُوتيوب والمقَاطع المُتنوعـة 🎶 17 06-12-2022 06:28 AM

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


الساعة الآن 01:03 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع