التسرع في الأمور

مدير مصنع خلال تجواله في المصنع لاحظ شاباً يستند إلى الحائط ولا يقوم بأي عمل .أقترب منه وقال له بهدوء : كم راتبك ؟ كان الشاب هادئا ومتفاجئا بالسؤال الشخصي، وأجاب : تقريبا 200 دولار شهريا يا سيدي، لماذا ؟بدون إجابة المدير أخرج محفظته وأخرج 200 دولار نقدا وأعطاها للشاب ( بمثابة إنهاء الخدمة ) ، ثم قال : أنا أدفع للناس هنا ليعملوا وليس للوقوف والآن هذا راتبك الشهري مقدما أخرج ولاتعد !أخذ المبلغ وأستدار الشاب وأسرع في الإبتعاد عن الأنظار نظر المدير إلى الباقين وقال بنبرة تهديد : هذا ينطبق على الكل في هذه الشركة .. من لايعمل ننهي عقده مباشرة .أقترب المدير من أحد المتفرجين وسأله من هو الشاب الذي قمت أنا بطرده ؟ فجاءه الرد المفاجئ : كان رجل توصيل البيتزا يا سيدي ولا يعمل هنا !" أحيانا نتسرع في الحكم على الأمور قبل أن نرى وجهها الصحيح "

قصة مشوقة وجميله
احسنتم في سرد احداثها
سلمت اناااملكم لجمال ما نزف به قلمكم.
لكم باقه من الورود لهذا الجمال
اتمنى لكم المزيد من التالق والتميز
في انتظار كل جديدكم القيم
دمتم بسعاده لا تغادر ارواحكم

قصة راقية ورائعة بمفهومها
بها حكمة وعبرة وموعظة
تسلم الايادي على ماقدمت
وننتظر جديدك بشوق

سمأأأرا

قصة مشوقة وجميله
احسنتم في سرد احداثها
سلمت اناااملكم لجمال ما نزف به قلمكم.
لكم باقه من الورود لهذا الجمال
اتمنى لكم المزيد من التالق والتميز
في انتظار كل جديدكم القيم
دمتم بسعاده لا تغادر ارواحكم

سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ

كأني توقعت النهاية إن غير موظف عنده
طيب مافي ذمة أو ضمير يفهمه إن غير موظف

راقت القصة طريفة

سلمت الأنامل