1- الحجم
في حال حصولها على موافقة الجهات التنظيمية، ستنشئ الصفقة ثالث أكبر شركة عالمية للألعاب، مما يضع "مايكروسوفت" خلف "تينسنت" الصينية، ناشرة "ليغ أوف ليغيندز" League of Legends، ومنافستها "سوني"، صانعة "بلاي ستيشن"
2- الهاتف المحمول
تعتبر شريحة الألعاب الأسرع نمواً، وتمتلك "أكتيفيجن" أستوديو ألعاب الهاتف المحمول "كينغ"King ، صانع لعبة "كاندي كراش"، إحدى أشهر ألعاب الهاتف المحمول على الإطلاق، في حين لا تتمتّع "مايكروسوفت" بأي حضور في الألعاب على الهواتف المحمولة.
3- تجاوز رسوم متجر التطبيقات
يريد ناديلا أن تُصبح إمبراطورية الألعاب لديه كبيرة بما يكفي، إذ يأتي اللاعبون إليها مباشرة متجاوزين متجر التطبيقات التابع لـ"أبل".
3- تجاوز رسوم متجر التطبيقات
يريد ناديلا أن تُصبح إمبراطورية الألعاب لديه كبيرة بما يكفي، إذ يأتي اللاعبون إليها مباشرة متجاوزين متجر التطبيقات التابع لـ"أبل".
5- ثلاثية "سي"
ركّزت استراتيجية ناديلا على دمج السحابة والمحتوى والمبتكرين، وتريد "مايكروسوفت" وضع أكبر قدر من محتوى "أكتيفيجن" في الماضي والمستقبل على خدمة الألعاب السحابية، و"إكس بوكس"، و"غيم باس" التي عزّزت مبيعات صانع البرمجيات من خلال تدفّق ثابت من عائدات الاشتراك.