بتلات من بستان القلم

كلما أردت
أن أعبر لك عن محبتي
أجد قلبي ينبض بحبك
واجدني أبصم على صدري
وعلى تلفوني ومكتبي وكل
شئ له علاقة بي
كي أجد بصمة حبك في كل مكان
ألستِ من زرع عشقها
فكرة في عقلي تأبى مغادرة الخيال
فأنتِ أنثاي
ومعنى ذلك
أن جمالك ولادلك وعقليتك وأنوثتك
جهات أربع في حركتي اليومية


حصري

أنتِ لستِ حبيبتي فحسب
بل أنتِ أميرتي وخليلتي
فقد خِلتُ الحنان في لآلئك الأنثوية
التي جمعها خيط هيامي
كما هي حروفك أسمك
دعي حبك يسكنني يستوطنني
كي أتنفسك وأستلذ بسكرة الحب
من خمرة غرامك المعتقة
فكل جوارحي باتت في قيود هواك
إشعلي جذوة إشتياقي
فما أنا إلا متسكع في إزقة حبك
دعيني أفرش قفصي الصدري
لولادة حبك
وأوليه الإهتمام والحضانة في
روضة قلبي
فقد كحلتُ عيوني بجواهر سطورك
ومشاعري تهوى الحليق إلى مطارات
أنوثتك لتقيم إقامة دائمة
في كنف عشقك تحفها الأفراح والمسرات

حصري

ما أجمل حبك
فهو لقلبي التاج
وأنتِ الأميرة
ثيري شجوني
ثم دعيني أحتضن هواك
بنظرة عيوني
واتركيني استقي
من عذب شفاتك
كأس فتوني
فنار الجوى
تكوي الضلوع
فمتى يرتوي الشوق
من شهد رضابك
ويتغلغل العشق
في نبض وريدي
وأكون بالقرب كظلك


حصري

لحظة الصفاء
هي رياح الدفء التي تغوص بين الحنايا
ولي قلم وقلب ،،، فقلمي يعاتب
لكن قلبي لكِ كقارب
فترجلي أميرتي بدلالك الأنثوي
واستلمي ورود عتابي التي جمعتها لك
من بستان الروح وقناديل أفراحي
لك مشتعله
فمعاجم لغتي أنتِ وأنا لقرائتها عاشق
فدعيني في حبك وعتابك أسكر
فأنا كالطفل محتاج دلالك
اغفو أو أصحو بأحضانك
إن نمتُ فأنا عن حبك لا أنام
لأنك تأتيني بأحلامي
ولو أصحوا أول ما نطق شفتاي اسمك
فكلانا طفلين أرتضعا شوقا وغرام
سكرة حبك لذيذ هيامي
ونشوتها سحر الأحلام

كيف اصفك
وبأي لغة أدون كلماتي
وشمس دلالك تشرق
من فيض أحلامي
ورحلة أفكاري تبدأ وتنتهي بكِ
على أرصفة أنتظاري
تستلذ مشاعري
بعبير عطرك الأنثوي
الذي يحتفي بساعة اللقاء
فحبك في شفاهي أغنية
وفي جوارحي أوتار
وفي حنايا النبض إيقاع
ليس للإشتياق مساحة
في ذاكرتي إلا لكِ
فدعيني أرتشف نبيذ الهوى
خمرةً معتقة
من كاسات عشقك
ولتبقى أنفاسك أباريق
تدغدغ شغاف الرغبة
فأنا رجل خضع لسطوتك
واستعمرتني فيالق أنوثتك



حصررررررررررررري

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيق القلم

كيف اصفك
وبأي لغة أدون كلماتي
وشمس دلالك تشرق
من فيض أحلامي
ورحلة أفكاري تبدأ وتنتهي بكِ
على أرصفة أنتظاري
تستلذ مشاعري
بعبير عطرك الأنثوي
الذي يحتفي بساعة اللقاء
فحبك في شفاهي أغنية
وفي جوارحي أوتار
وفي حنايا النبض إيقاع
ليس للإشتياق مساحة
في ذاكرتي إلا لكِ
فدعيني أرتشف نبيذ الهوى
خمرةً معتقة
من كاسات عشقك
ولتبقى أنفاسك أباريق
تدغدغ شغاف الرغبة
فأنا رجل خضع لسطوتك
واستعمرتني فيالق أنوثتك



حصررررررررررررري

وانني اجدك بين حرفي وقلمي
واحساسي المجنون الذي يحرقة فيض نبضاتك
مااروع الجنون التي تتوسد عقلي بك
وتحدثني عن هواك
مراراآ ياأنت ايها الشقي
هل تشعر مايجول بصدري ويعانق بنات افكاري
بت انتظر عقاب الساعه ان تمضي مسرعة
حتى تأتيني بك كل مساء