جددي حياتك الزوجية

يحدث بعد مرور سنوات من الزواج أن يتسلل الملل والروتين إلى حياة الزوجين، وهذا الروتين من شأنه أن يقضي على جمال كل علاقة بسبب تكرار نفس العادات السلوكية ونفس الأنشطة والواجبات وأيضا الكلمات نفسها .. كل هذه الأمور تستوجب منك سيدتي ضرورة البحث عن الطرق الكفيلة بكسر هذا الروتين اليومي، لذا نقدم لك بعض النصائح التي يمكنك اتباعها لتساعدك أنت وزوجك على جعل حياتكما المشتركة أكثر حيوية وتجدد :







لا تسمحي للروتين اليومي بأن يقضي على عنصر المفاجأة في حياتكما، ولا تجعلي عاداتكما اليومية بمثابة قانون لا تستطيعان مخالفته، كل ما عليك هو أن تضيفي إلى علاقتكما أمورا غير منتظرة، سارعي إلى استقباله حاملة باقة من الورد عند وصوله إلى المنزل عائدا من عمله أو خططي لدعوته إلى العشاء في المطعم الذي يحبه أو للسفر برفقته إلى بلد ما لقضاء إجازته، فكل هذه الأشياء تعطي دفعا جديدا لارتباطكما وتجعله أكثر قوة ومتانة.









إن المرور بالكثير من المواقف الصعبة تحتاج في كثير من الأحيان إلى روح الدعابة والمرح اللذان يساهمان كثيرا في التخلص من حالة التوتر و الإحباط التي قد تصيبك الزوجين، لذلك ننصحك سيدتي بالمزح مع زوجك بين الفينة والأخرى عن طريق إمساكه من كتفيه أو التسلل خلفه ليبدأ نوع من الصراع المرح الذي سيشارك فيه الأطفال بكل تأكيد، حاولي استعادة الماضي من خلال تذكر بعض المواقف التي جمعتكما سويا وخاصة الطريفة منها، ويمكنك أثناء الحديث مع زوجك في الهاتف الاستعانة ببعض الكلمات التي كانت مرتبطة بمحادثتكم قبل الزواج .







أعيدا تفعيل حياتكما الحميمة، ناقشا الأمر وليكتشف كل منكما عناصر جذب جديدة لدى الاخر، فكرا في لحظات لقائكما الأولى وليهتم كل منكما بشريكه ويمكنك ذلك عزيزتي من خلال جعل نفسك تلك المرأة التي أحبها زوجها في بداية علاقتكما.

رروووعة ابدعتي في جمال الانتقاء
كل الشكر لك على جهودك
لاتحرمنا الجديد القادم
ارق التحايا

يَآَ مَآَلْ اََلَعَآَفِيَهَ
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
تحًياَتًيٌ

يعطيك العافيه على الطرح المميز
تقديري

‏
‏’,

طرح رَائع كروعتك
لاحرمَنا من تميزك
‏‎بـ انَتظار جدَيدك دائماً
دمَت بَـ سعَاده ورضَى

طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ

تِسَلّمْ الأيَادِيْ

ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك

دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك

متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ

لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ