ما ألذ أحساس المحبة
عندما تبدأ بهمسه
تحمل الصدق
في معانيها
وتمشي
فوق هامات الوضوح
تسلك ادروب الجوارح
والمشاعر تحتضنها
والهوى يبقى هويتها
بنبضات الفؤاد
التي تهز الصدر
كما المهر الجموح
وأنتِ يا ليلى
من سيطر على كل
مساحاتي وأفكاري والخيال
فحبك في دمي ثابت
بأعلى درجات التتيم
باح فيه وجدي أو لم يبوح
حصري