( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-26-2018
نفحة عطر غير متواجد حالياً
    Female
لوني المفضل Snow
 عضويتي » 709
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُنت هنا » 01-28-2019 (11:57 PM)
موآضيعي » 141
آبدآعاتي » 7,909
 تقييمآتي » 50471
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Canada
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💛
تم شكري »  2,183
شكرت » 305
الاعجابات المتلقاة » 3
الاعجابات المُرسلة » 0
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » نفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond reputeنفحة عطر has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
Q83 العفو والتسامح في الحروب النبوية



من القواعد الأخلاقية للحروب النبوية
العفو والتسامح

العفو هو: التجافي عن الذنب، والتغاضي عن الإساءة، وعدم المعاقبة على السيئة أو مقابلتها بمثلها[1].

والعفو والتسامح قاعدة أخلاقية كريمة، تطهِّر المرء من حظوظ نفسه ورغبته الجامحة
في الانتقام الشخصي، وتجعله قادرًا على قهر دوافع الثأر والانتصار للنفس.
والشريعة الإسلامية إذ تكفُل للناس حقوقهم، وتقيم لهم أسس العدالة، وتمكِّنهم من القصاص العادل
فإنها في ذات الوقت تُرغِّب في التعامل مع المعتدي من مقام الفضل، وتندب له العفو والتسامح
فجمعت بين الحسنيين، وتكاملت في مقامي العدل والفضل.
ومن النصوص الداعية للعفو والتسامح، ما يلي:
• قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾ [الشورى: 37].

قال القرطبي: "وهذه من محاسن الأخلاق؛ يُشفِقون على ظالمهم، ويصفَحون

لمن جهل عليهم؛ يطلبون بذلك ثواب الله تعالى وعفوه"[2].
• قوله تعالى: ﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ [الشورى: 40].
"قال العلماء: جعل الله المؤمنين صنفين:
صنف يعفون عن الظالم، فبدأ بذكرهم في قوله: ﴿ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾.

وصنف ينتصرون من ظالمهم، ثم بيَّن حد الانتصار بقوله:
﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ﴾ فينتصر ممن ظلمه من غير أن يعتدي.
وقال السدي: إنما مدح الله من انتصر ممن بَغى عليه من غير اعتداء بالزيادة على مقدار
ما فعل به، يعني كما كانت العرب تفعله، وسُمِّي الجزاء سيئة؛ لأنه في مقابلتها؛ فالأول ساء
هذا في مال أو بدن، وهذا الاقتصاص يسوءه بمثل ذلك أيضًا.
وفي قوله تعالى: ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ ﴾ قال ابن عباس: من ترك القصاص وأصلح بينه
وبين الظالم بالعفو ﴿ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾؛ أي: إن الله يأجره على ذلك.
قال مقاتل: فكان العفو من الأعمال الصالحة"[3].
قال الطبري: "وجزاء سيئة المُسيء عقوبته بما أوجبه الله عليه، فهي
وإن كانت عقوبة من الله أوجبها عليه، فهي مساءة له.
﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾ يقول - جل ثناؤه -: فمن عفا عمن أساء إليه
إساءتَه إليه، فغفرها له ولم يعاقبه بها، وهو على عقوبته عليه قادر
ابتغاء وجه الله - فأجر عفوه ذلك على الله، والله مثيبه عليه ثوابه.
﴿ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ يقول: إن الله لا يحب أهل الظلم الذي يعتدون

على الناس، فيسيئون إليهم بغير ما أذن الله لهم فيه"[4].
وقال ابن كثير: "فشرع العدل وهو القصاص، وندب إلى الفضل وهو العفو؛ كقوله - جل وعلا -:
﴿ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ ﴾؛ ولهذا قال ها هنا: ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ
أي: لا يضيع ذلك عند الله، كما صح ذلك في الحديث: ((وما زاد الله تعالى عبدًا بعفو إلا عزًّا)).
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾؛ أي: المعتدين، وهو المبتدئ بالسيئة"[5].
ومن ذلك أيضًا قوله تعالى: ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ﴾ [الأعراف: 199].
قال الطبري: "معناه: خذ العفو من أخلاق الناس، واترك الغلظة عليهم، وقال:

أُمر بذلك نبي الله صلى الله عليه وسلم في المشركين"[6].
وقال القرطبي: "هذه الآية من ثلاث كلمات تضمَّنت قواعد الشريعة في المأمورات والمنهيات، فقوله:
﴿ خُذِ الْعَفْوَ ﴾ دخل فيه صلة القاطعين، والعفو عن المذنبين، والرفق بالمؤمنين، وغير ذلك من أخلاق المطيعين.
ودخل في قوله: ﴿ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ ﴾ صلة الأرحام، وتقوى الله في الحلال والحرام، وغض الأبصار، والاستعداد لدار القرار.
وفي قوله: ﴿ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ﴾ الحض على التعلق بالعلم، والإعراض عن أهل الظلم، والتنزه

عن منازعة السفهاء، ومساواة الأغبياء، وغير ذلك من الأخلاق الحميدة، والأفعال الرشيدة"[7].
ومن ذلك أيضًا قوله الله تعالى - يصف أخلاق عباده المؤمنين -:
﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 134].
قال الطبري: "أما قوله: ﴿ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ﴾ فإنه يعني: والصافحين عن الناس
عقوبة ذنوبهم إليهم، وهم على الانتقام منهم قادرون، فتاركوها لهم.
وأما قوله: ﴿ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ فإنه يعني: فإن الله يحب من عمل بهذه الأمور التي وصف أنه
أعد
للعاملين بها الجنة التي عرضها السموات والأرض، والعاملون بها هم المُحسنون، وإحسانهم هو عملهم بها"[8].
فقوله تعالى: ﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ﴾؛ أي: لا يُعملون غضبهم في الناس، بل
يَكفُّون عنهم شرَّهم، ويحتسبون ذلك عند الله عز وجل.
ثم قال تعالى: ﴿ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ﴾؛ أي: مع كف الشر يعفون عمن ظلمهم في أنفسهم، فلا يبقى في أنفسهم

موجدة على أحد، وهذا أكمل الأحوال؛ ولهذا قال: ﴿ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾، فهذا من مقامات الإحسان[9].
فجعل الله - عز وجل - العفو عن الناس من أجلِّ ضروب الخير، وأعظم سبل البر، ورغم اختلاف

المفسِّرين في المقصود بكلمة "الناس" في الآية، إلا أن الراجح من أقوالهم، وما يؤيده ظاهر المعنى
في هذه الآية وفي مثيلاتها من الآيات والأحاديث - أن الآية عامة تشمل كل بني آدم، وأن العفو
عن الناس برِّهم وفاجرهم، وكبيرهم وصغيرهم، من أكرم الفضائل.
ومن السنة المرغِّبة في العفو والتسامح:
عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما نقصت صدقة من مال

وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًّا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله))[10].
وعن أنس بن مالك قال: ما أُتي النبي صلى الله عليه وسلم في شيء فيه قصاص إلا أمر فيه بالعفو[11].
عن العباس بن جليد الحجري قال: سمعت عبدالله بن عمر يقول: جاء رجل إلى النبي

صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، كم نعفو عن الخادم؟ فصمت، ثم أعاد عليه
الكلام فصمت، فلما كان في الثالثة قال: ((اعفوا عنه في كل يوم سبعين مرة))[12].
وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: ثم لقيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذتُ بيده

فقلتُ: يا رسول الله، أخبرني بفواضل الأعمال، فقال: ((يا عقبة، صِل من قطعَك
وأعطِ من حرمك، واعف عمن ظلمك))[13].

أما السيرة النبوية، فمليئة بمواقف العفو والتسامح:
فقد مكث الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام في مكة ثلاث عشرة سنة مأمورين
بالعفو، لا يقاتلون من يقاتلهم، ولا يردون على الإيذاء بمثله، رغم ما يتعرضون له من تنكيل
واضطهاد وتعذيب يومي، ورغم ما يقاسونه من ويلات ومؤامرات قد بلغت ذروة الوحشية.
عن عكرمة عن ابن عباس أن عبدالرحمن بن عوف وأصحابًا له أتوا النبي صلى الله عليه وسلم بمكة فقالوا:

يا رسول الله، إنا كنا في عزٍّ ونحن مشركون، فلما آمنا صرنا أذلة! فقال: ((إني أمرت بالعفو؛ فلا تُقاتلوا..))[14].
انتصر رسول الله صلى الله عليه وسلم في فتح مكة، وتمكن من أعدائه الذين ساموا أصحابه
سوء العذاب وناصبوه العداء منذ بدء الرسالة، ولم تَطب أنفسهم بعد أن هاجر وترك ماله ودياره
حتى سعوا في محاربته وحشد الجيوش ضده؛ باغين استئصال شأفة المسلمين واستباحة بيضتهم.
لقد صارت الفرصة مواتية تمامًا للأخذ بالثأر، والانتقام من هؤلاء المجرمين؛ ليدفعوا
ثمن جرائمهم، وينالوا جزاء ما اقترفوه من موبقات في حق أتباع هذا الدين الحنيف.
ولو أنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بهم العقوبة، ونكل بهم جزاء وفاقًا، لكان آخذًا ببعض حقه الذي
لا يلومه منصف على استيفائه، ولكنه وقف موقفًا تاريخيًّا شامخًا يعلِّم أمَّته أسمى معاني العفو والتسامح.
وقف هؤلاء المجرمون بين يديه وهم يظنون كل الظن أنهم سيؤخذون بذنوبهم وجرائرهم، وقد نشف الدم
في عروقهم، وتيبست أعصابهم، واصفرت جلودهم من شدة ما كانوا فيه من الخوف والهلع، والرعب المفزع
خشية أن يقضي فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يستحقونه قضاءً يقضي عليهم، أو يسمهم
بميسم الذل الأبدي، والهوان السرمدي، فيجعلهم عبيدًا يتقاسمهم جند الفاتحين، لكنه
صلى الله عليه وسلم وقف موقف العفو المتواضع، قائلاً لهم:
((يا أهل مكة، ما ترون أني فاعل بكم؟!)).
قالوا: خيرًا؛ أخ كريم وابن أخ كريم، وقد قدرت.
قال: ((إني أقول لكم كما قال أخي يوسف: لا تثريب عليكم اليوم، اذهبوا فأنتم الطلقاء))[15].

ومن مواقف العفو العظيمة: ما رواه جابر بن عبدالله رضي الله عنهما أنه غزا مع رسول الله

صلى الله عليه وسلم قِبَل نجدٍ، فلما قفل رسول الله صلى الله عليه وسلم قفل معه، فأدركتهم القائلة
في وادٍ كثير العِضَاهِ، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم وتفرَّق الناس في العضاه يستظلُّون
بالشجر، ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت سمرة فعلَّق بها سيفه.
قال جابر: فنِمنا نومةً
ثم إذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعونا فجئناه، فإذا عنده أعرابي من المشركين من أعدائه يقال له:
غورث بن الحارث، جالس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن هذا اخترط سيفي وأنا نائم
فاستيقظت وهو في يده صلتًا، فقال لي: من يمنعك مني؟ قلت: الله، فرعب الرجل وسقط السيف من يده))
فتناوله رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورفعه وقال للرجل: ((من يمنعك مني؟))، قال: كن كخير
آخذ، قال: ((أتشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله؟))، قال: لا، ولكن أعاهدك
على ألا أقاتلك، ولا أكون مع قوم يقاتلونك.
قال جابر: فها هو ذا جالس، ثم لم يعاقبه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وخلى سبيله رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتى قومه فقال: جئتكم من عند خير الناس[16].

[1] انظر: مفردات ألفاظ القرآن للراغب (ص: 574).
[2] تفسير القرطبي (16 / 36).
[3] تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن (16 / 40) باختصار وتصرف.
[4] تفسير الطبري: جامع البيان (25 / 49 - 50).
[5] تفسير ابن كثير (4 / 179).
[6] تفسير الطبري (11 / 206).
[7] تفسير القرطبي (7 / 344).
[8] تفسير الطبري (6 / 125).
[9] تفسير ابن كثير (1 / 608).
[10] أخرجه مسلم (2588).
[11] أخرجه أبو داود (3899)، والنسائي (4702)، وابن ماجه

(2682)، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه (2180).
[12] أخرجه أبو داود (4496)، والترمذي (1872)، وصححه الألباني في الصحيحة (488).
[13] أحمد (16810)، وقال الهيثمي في المجمع: رجاله ثقات

وصححه الألباني في صحيح الترهيب والترغيب (2536).
[14] أخرجه النسائي (3036)، والحاكم (2377)، وقال: صحيح على شرط البخاري ووافقه الذهبي.
[15] عيون الأثر (2 / 240)، ومحمد رسول الله منهج ورسالة (4 / 338).
[16] القصة عند البخاري (3822)، ومسلم (1391)، وأحمد (13816).





إيهاب كمال أحمد



 توقيع : نفحة عطر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نفحة عطر على المشاركة المفيدة:
 (09-26-2018)
قديم 09-26-2018   #2



 عضويتي » 333
 اشراقتي ♡ » Dec 2017
 كُـنتَ هُـنا » 05-08-2023 (12:42 PM)
موآضيعي » 6035
آبدآعاتي » 1,003,877
 تقييمآتي » 101873
 حاليآ في » قـلب اخي💔
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Canada
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ولنا بين الغيوم امنيات معلقة 🤍☁
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  30,137
شكرت » 58,782
الاعجابات المتلقاة » 23
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » غـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام المشاركين||المسابقة الدينية الثقافيه مع عشق  


/ نقاط: 0

وسام المركز الثالث|مسابقة القرأن الكريم مع عيون بي  


/ نقاط: 0

وسام المشاركين|مسابقة القرأن الكريم مع عيون بيروت  


/ نقاط: 0

وسام المركز الثالث|مسابقة القرأن الكريم مع عيون بي  


/ نقاط: 0

وسام المركز الثاني |مسابقة القرأن الكريم مع عيون ب  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 140

غـُـلايےّ غير متواجد حالياً

افتراضي



طررح يفوق آلجمآل ,
‎كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
‎يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
‎لقلبك السعآده والفـرح ..
‎ودي


 توقيع : غـُـلايےّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : غـُـلايےّ



رد مع اقتباس
قديم 09-26-2018   #3



 عضويتي » 859
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-27-2020 (02:01 PM)
موآضيعي » 2044
آبدآعاتي » 43,655
 تقييمآتي » 36002
 حاليآ في » العراق
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  3,211
شكرت » 1,774
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » عازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond reputeعازف الليل مونامور has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
يـــــا أنتِ يا كُلَ النساء ِأنـــا الذي
خلقَ القصيدة َأشهـــرا ًوفُصولا
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام الالفية 42  


/ نقاط: 0

كل عآم وآنتم بآلف خير || عيديتنا غير 500 مشاركة ||  


/ نقاط: 0

النشاط المميز  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 3

عازف الليل مونامور غير متواجد حالياً

افتراضي



احسنتم وجزيتم الخير
للطرح الايماني


 توقيع : عازف الليل مونامور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-26-2018   #4



 عضويتي » 816
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 02-28-2023 (12:15 PM)
موآضيعي » 474
آبدآعاتي » 16,216
 تقييمآتي » 25175
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Morocco
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  2,059
شكرت » 866
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1

انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ


 توقيع : انثى برائحة الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-26-2018   #5



 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
موآضيعي » 1534
آبدآعاتي » 248,843
 تقييمآتي » 184546
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  10,446
شكرت » 7,096
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » أبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

مشارك في توقعات نهائي بطولة امم اوروبا وكوبا الجنو  


/ نقاط: 0

كل عآم وآنتم بآلف خير || عيديتنا غير 500 مشاركة ||  


/ نقاط: 0

مسابقة العنصرالمفقود من الطبخة - المركز الثالث  


/ نقاط: 0

وسام الفائز بتوقعات || الدوري الآلماني ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 8

أبو علياء غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيكم ،، ونفع بكم
وجعل كل ماتقدموه في موازين حسناتكم
واثابكم الفردوس الاعلى من الجنة
يعطيكم الف عافية
بانتظار الجديد من مواضيعكم المفيده
لروحكم الجوري
دمتم بسعاده


 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-26-2018   #6



 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
موآضيعي » 4648
آبدآعاتي » 128,180
 تقييمآتي » 98435
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  17,991
شكرت » 4,522
الاعجابات المتلقاة » 57
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام تكريم  المميزين اناقه بنات نون النسوه  


/ نقاط: 0

وسام تكريم الاعضاء الحصريات  


/ نقاط: 0

وسام || وعِيدكُم مبَآرَك - كل عام والفرحة تغمر قلو  


/ نقاط: 0

وسام تكريم  المميزين اناقه بنات نون النسوه  


/ نقاط: 0

وسآم || تتويج العميد دوري الروشن  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 34

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي



طـــرح رآآآئــــــع ..||
دام التألق ...ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ودي وعبق وردي ..~


 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجروب, العفو, النبوية, والتسامح

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصص عن العفو والتسامح في الاسلام : جوهرة الأخلاق 2 Şøķåŕą ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 21 11-05-2023 07:51 AM
قصص عن العفو والتسامح في الاسلام : جوهرة الأخلاق 1 Şøķåŕą ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 19 11-05-2023 07:51 AM
نصرة المستضعفين وإجارة المستجيرين في الحروب النبوية نور القمر ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 16 10-24-2022 09:24 AM
العفو والتسامح في الدين الأمير ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 27 09-20-2022 10:52 AM
احترام النفس البشرية في الحروب النبوية لَـحًـــنِ ♫ ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 35 06-02-2022 06:53 AM

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


الساعة الآن 10:48 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع