في الحلقة الثالثة عشرة من "غرابيب سود" يزرع الأمير أبو طلحة الكره والحقد في قلب الطفل أحمد الذي قتل أمه وأصبح اسمه ليث؛ أما الكويتية سارة فتقرر أن تضع نفسها بين الجثث للهروب من جحيم التنظيم.
فيما تعتنق الفرنسية المختطفة الإسلام وتبدأ العمل مع نساء الحسبة بفرض القوانين الجائرة على الناس لتقوم معلمة بتلقينها درسا عن الإسلام.
وفي هذه الحلقة أيضا يشترط الأمير أبو طلحة على مي تفجير الكنيسة من أجل قبوله العمل معهم، ويجبرها على تصوير بيان تفجير الكنيسة.
وراشد يخبر أدهم بمؤامرة أبي الدرداء حياله، كما يقوم التنظيم بحرق الآلات الموسيقة وقتل أعضاء فرقة على يد أبو مصعب.
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ آشتياق على المشاركة المفيدة: