رواية بوابة سليمان

لم يكن سليمان إلا عازف كمان شاب صغير في مقتبل العمر اغترب عن مدينته بحثًا عن تقصي نفسه، ليمارس كل ما هو ضروري
للبقاء حيًّا، ومصارعًا تفاصيل عمره اليومية سعيًا خلف تقصي أسطورته الشخصية، حتى قادته الأحوال والأقدار إلى عوالم غريبة لم
يألفها، موشكة على الانهيار، وشخوص عصرية تعتمد فوق منه قبل الفناء. ليختلط جميع الأشياء، الرؤيا بالواقع بالوهم بالفانتازيا،
وربما قوى ميتافيزيقية يجهلها ولا يدري أبعادها، محقِّقًا عن فرص النجاة له ولكل ما يحب، في معزوفة وحيٍ أخيرة.
القراءة متعة لا يعادلها الا متعة الكتابة من السماء التاسعة، من أعلي إذ تشاهد الوجود نقطة بيضاء متناهية الصغر فى كون
فضفاض لا حواجز له ولا مقدرة لنا على استيعابه..

للتحميل اضغط هنا

-













سلمت الأيادي صهيب
ويعطيك العافية عَ المجهود المبذول
ماننحرم من فيض عطائك وإبداعك
دمت بكل خير .

طرح جميل وموفق ربي يعطيك العافيه
ولا ننحرم من جديدك الدائم
تحياتي

سلمت آناملك لروعة طرحهآ..
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..

يعطيك الف عافية

تسلم الأيادي على ما قدمت
ننتظر جديدك بكل شوق
تقبل منطر التحايا

سمأأأأأرا