( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-02-2019
دره العشق غير متواجد حالياً
    Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 1043
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُنت هنا » 12-28-2022 (01:12 AM)
موآضيعي » 3767
آبدآعاتي » 137,708
 تقييمآتي » 135781
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  8,958
شكرت » 15,206
الاعجابات المتلقاة » 5
الاعجابات المُرسلة » 0
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » دره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
افتراضي يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر





يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر

عندما تقرأ قصة يوسف –عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام- فإنك تشعر بمدى العظمة التي كست الكريم ابن الكرام يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام- وكيف استطاع النجاح في كل مرحلةٍ من مراحل الحياة، ووفَّى العهد في كل قصةٍ من قصص الابتلاء التي تعرض لها، ومن أخطرها على الإطلاق فتنة الإغواء والإغراء، التي تبرز مفاتنها للشباب ذكوراً وإناثاً، وترى هذه الأيام معظم وسائل الإعلام تقوم عليها بصورةً صارخةٍ مدعومةً بكثيرٍ من مؤسسات الزيف الثقافي وشركات السعار الشهواني ممن حذر الله منهم تحذير عليم حكيم، مبيناً محبته لخير عباده فقال قولاً كريماً: {وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا} [النساء:27].

وليظهر لنا ذلك كله، نتتبع قصة هذه المرحلة الثانية من حياة هذا الشاب العظيم:

إذ لم يتصور يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام- وهو الطفل البريء أن يصل حسد إخوته وحقدهم هذا الحد من الظلم، فقد ألقوه وحيداً في بئرٍ عميق مهجور، ينتظر الموت فيه بطرقٍ مختلفة، ولما انقطعت عنه أسباب البشر، جاءه عون صاحب القوى والقُدَر، فأغاثه الله تعالى من حيث لا يحتسب، ومدَّ له حبال النجاة في تلك الكُرَب، فقال مسبلاً على محنته الطمأنينة والسلام: {وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ قَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ} [يوسف:19]، فانظر إلى التفاصيل في كلام الملك الحكيم الجليل: {وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ} و(السيارة) هنا صيغة مبالغة من السير، كجوالة، وكشافة، وقناصة، أي: جاءت جماعة أو قَافلَة مسافرة تسير في تلك الطريق، وفي سفرِ التكوِين أنهم كانوا من الإِسماعيليين، أي من العرب.

فانظر إليهم حسب الوصف القرآني: هاهي قافلة مارة بطريق ذلك البئر من المسافرين جاءت، فأحوجهم الله تعالى إلى الماء، فلاحظوا البئر الـمتنحي جانباً على بعدٍ منهم {فَأَرْسَلُوا} إليه {وَارِدَهُمْ} وهو الرجل الذي يرد المنهل والمنزل، والـمتوقَع أن يكون هذا الرسول أكثر من واحدٍ؛ ليتمكنوا من حمل أكبر كميةٍ من الماء يمكن حملها في هذه القافلة السيارة، وإنما عبر بالواحد لاتحاد المهمة، وجريان مثل ذلك في العربية العامة، وعادة الواردين أن يمدوا خطاهم، ويسرعوا سيرهم في الطريق إلى الماء؛ لأنه ضرورة مبتغاهم، ولذا يوصف الواحد منهم بأنه (جَرِيٌّ) لأنه يجري في الحوائج الضرورية في قوافل ذلك الزمان، فوصل الوارد الأول إلى البئر {فَأَدْلَى دَلْوَهُ} أي: أرسل دلوه في البئر، وأنزله، وكثيراً ما يكون في الكلام محذوفٌ، يستغنى بدلالة الموجود على المفقود، أي {فَأَدْلَى دَلْوَهُ} فلاحظ يوسف الحبل، وبالذكاء الفطري الذي وهبه الله إياه رأى أن في ذلك نجاته فتعلق بالحبل، فلما شعر وارد الماء بثقل الدلو ظنه امتلأ ماءً، فسحبه، فارتفع بذلك الطفل البريء، فلما رآه وارد الماء في الدلو اندهش للوهلة الأولى وتحير، لكنه سرعان ما انتبه وتغير، وسُرَّ بما رأى، واستبشر، فقال قولين عجيبين تبينهما كلا القراءتين في هذه الآية، ليصبحا مشهدين متتابعين:

فأما المشهد الأول فقال: {يَا بُشْرَايَ هَذَا غُلَامٌ} على إضافة (البشرى) لنفسه، وعلى النداء لها، كأنه يقول: أيتها البشرى! احضري احضري، فهذا وقتكِ، وهو بهذه العبارة يبشر نفسه، فتأمل مشهده تصوره قراءة الجمهور. ثم يأتي مشهد ثان تال لهذا المشهد، ترسمه قراءة الكوفيين؛ إذ شعر بخطأ تبشير نفسه مع وجود واردٍ آخر، أو واردين آخرين معه، وهم يسمعون كلامه المفاجئ فقال: {يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ} فجعل (البشرى) هنا عامة له ولمن معه من الواردين للماء، فصورت القراءتان بصورةٍ عجيبة رائعةٍ، وإعجازٍ بيانيٍ مذهل حالة هذا الذي استخرج الماء من البئر، فهو مع صحبه إنما جاؤوا للماء فخرج لهم أمرٌ أعظم فرحوا به، فشعروا هم بالاستفادة، كما شعر يوسف بأنه قد نجا بهذه الوفادة، وهنا ينطق الحكماء الذين يأخذون من القرآن النور والضياء.. فيقولون: ليس كلّ من طلب شيئاً يعطى مراده فقط، بل ربما يعطى فوق مأموله، كـ (السيارة) كانوا يقنعون بوجود الماء الذي يروي العطش والأُوام، فوجدوا يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام-، ويقولون: ليس كل من وجد شيئاً كان كما وجده، فـ (السيارة) توهموا أنهم وجدوا عبداً مملوكاً وكان يوسف -فى الحقيقة- حرًّا.

يا للعجب والفرحة والقصة الرائعة:
لقد خرج الفتى يوسف من ذلك الجب الموحش.. فيا ترى كيف كان ابتهاج يوسف -عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام- عندما شعر بالنجاة بعد أن أخرجه الوارد؟ كيف كان فرحه بعد أن فقد حنان العائلة ورفق الوالد؟ كيف كان شعوره بلطف الله به، وهو اللطيف الخبير الماجد، يغيث من تمسك بحباله، وينقذ من هو له قاصد؟ ثم كيف كان سروره أيضاً وهو يسمع كلماتٍ عذبةٍ مثل: {يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ} [يوسف:19]؟، ولكن هذه الفرحة لم تدم كثيراً بالمستوى ذاته، فماذا حدث بعد؟

مؤامرات الطمع التجارية تعكس الجانب المظلم للبشرية:

لقد استبشر به تجار البشر، لا لأنهم أنقذوا حياة مكرمة طاهرة برِيئة، كما يظهر من عبارات البشرى المغرية، بل لأنهم فكروا في بيعه كدأبهم في التلاعب بالعواطف البشرية، والتجارة بالبشر تجارةٌ ظالمةٌ، لكنها رائجة على مر العصور، وفي العصور الحديثة اتخذت من المؤسسات الدولية منابر لها، وتشيد بأرباحها المباني والقصور، وهي تتخذ أشكالاً متعددة، وتحظى بالقوانين الدولية اللازمة، إلا أن أصحابها في عصرنا المتأخر يسمونها بغير اسمها، فهذا الطفل الصغير البريء لما أخرجوه من الماء ابتسموا له، ولكنهم عزموا في أنفسهم على جعله بضاعة مع نفاقهم معه حينما رأوه، فلاطفوه بالكلام، وأسرُّوا في أنفسهم بيعه على ما هو المعتاد من طباع اللئام، وذهبت تلك الابتسامات مع نفاق الأنفس المظلمات، فحملوه معهم {وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً} [يوسف:19] والبضاعة القطعة من المال تُجعل للتجارة من بضعت اللحم إذا قَطعته، فاتفق (الوارد) مع من جاء معه إلى الماء أن يقولوا: "اشتريناه من أهل الماء خوفاً من بقية رفقتهم في القافلة؛ لئلا يسألونهم الشركة فيه، فقالوا: إن سألونا ما هذا؟ قلنا: بضاعةٌ استبضَعَناه أهل الماء، ويذكر الإمام الطبري عن مجاهد أن هذا إسرار يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام- بضاعة من قبل (الوارد) للماء كان خوفاً من جهتين:

الجهة الأولى: من القافلة؛ لئلا يطالب أهل القافلة وارد الماء ومن معه بالشركة فيه.

والجهة الثانية: من أهل الماء؛ لئلا ينتبه له أهل القرية القريبة من الماء فيطالبونهم به، فإذا رآه أحدٌ من أهل الماء معهم، قالوا له: إنما هو بضاعة.

الرقابة الإلهية التي لا تغيب عن الأوضاع البشرية:

هذا الظلم البشري لهذا الشاب البريء كان متعدد الأقطاب، وانبعث من عددٍ من الجهات:

الجهة الأولى: جهة الأقارب:
إنهم ذوو قربى يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام-، وليسوا من قراباته الأبعدين، بل هم إخوته.. إنهم من ينتظر منهم هذا الغلام اليافع التأييد والنصر والمشاركة على مواجهات الحياة، إلا أن الذي حدث هو نقيض ذلك: تخطيطٌ متآمرٌ، وقسوةٌ بالغةٌ في التفكير والتخطيط والتنفيذ، كما قال محمد ابن إسحاق: فلما انتهوا به إلَى المكان الَّذي أرادوا به ما أرادوا، جردوه من قَمِيصه، وهو يناشدهم اللَّه ورحمه وقلةَ ذنبه فيما بينه وبينهم، فَلم تعطفهم عليه عاطفَة، وقَذَفوه في الجب بغلظة وفظاظة، وقلة رأفة.

الجهة الثانية: جهة الأباعد:
إنهم من بني الإنسان جاءوا عابرين، ورأو طفلاً بريئاً مرميًّا من بقية العالمين، وبدلاً من مساعدته وإكرامه، اتخذوه بضاعة على طريقة قساة الظالمين، وأسرَّوا ذلك عن بعضهم على الأسلوب المعتاد لطمع الغادرين، ولعبوا به على طريقة المجرمين، وخدعوا العالم من حوله بعبارات التودد والتبشير، وهم يحملون فؤاد الذئب المسعور المغير.. كذلك تمضي طباع تجار البشر في سائر العصور، فهل معنى كل هذا الظلم أن الله غير مطلعٍ على كيد الكائدين، ومكر الماكرين، وإجرام المجرمين.. هنا يأتي الجواب: {وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَ} [يوسف:19] أي بما يعمله هؤلاء (السيارة) وما يعمله إخوة يوسف، فلكل منهم أرب في يوسف.

أهل قافلة السيارة يدعون بِالباطل أنه عبد لهم، فيَتجرون به، والله ذو علم بما يعمله هؤلاء التجار من ظلمٍ وإهانة للإنسانية. وإخوة يوسف أمرهم مع أبيهِم في إخفائِه وتغرِيبه ودعوى أكل الذئب إياه معلوم، وأنه كيد باطل، وحكمة الله -تعالى- فيه فوق كل ذَلك، لا يخفى عليه من ذلك شيء، ولكنه ترك تغيير ذلك ليمضي فيه وفيهم حكمه السابق في علمه، وليري إخوة يوسف ويوسف وأباه والعالمين قدرته فيه. قال الطبري: وهذا، وإن كان خبراً من الله -تعالى ذكره- عن يوسف نبيه -صلى الله عليه وسلم-، فإنه تذكير من الله نبيه محمداً -صلى الله عليه وآله وسلم-، وتسلية منه له عما كان يلقى من أقربائه وأنسبائه المشركين من الأذى فيه، يقول: فاصبر، يا محمد! على ما نالك في الله، فإنّي قادر على تغيير ما ينالك به هؤلاء المشركون، كما كنت قادراً على تغيير ما لقي يوسف من إخوته في حال ما كانوا يفعلون به ما فعلوا، ولم يكن تركي ذلك لهوان يوسف عليّ، ولكن لماضي علمي فيه وفي إخوته، فكذلك تركي تغييرَ ما ينالك به هؤلاء المشركون لغير هوان بك عليّ، ولكن لسابق علمي فيك وفيهم، ثم يصير أمرك وأمرهم إلى علوك عليهم، وإذعانهم لك، كما صار أمر إخوة يوسف إلى الإذعان ليوسف بالسؤدد عليهم.

وهنا نتذكر قول الناصح الزكي النفس، وهو يتأمل أقدار الله تعالى، التي جعلت الأنبياء المختارين أكثر عظمة، وأعظم مكانة عنده: "ربما أعطاك فمنعك ..وربما منعك فأعطاك"، وقيل:

فهـو العـليـم أحـاط عـلـمـاً بالـذي ***فـي الـكــون مـن سـر ومـن إعـــلان

وهـو العـلـيـم بـمـا يـوسـوس عبـده *** فـي نـفـسـه مـن غـيـر نـطـق لســـان

بــل يـسـتـوي فـي علـمــه الـدانــي *** مع القاصي وذو الإسرار والإعلان

فهـو العـلـيـم بمـا يـكـون غــدًا ومـا *** قــد كـان والـمـعـلـــــومِ فـي ذا الآن

وبكـل شـي لـم يكـن لـو كـان كيـف *** يـكــون مــوجـــودًا لــذي الأعـيـــان

يري دبيب النمل في غسق الدُّجى *** ويــرى كــذاك تـقـلُّــب الأجــفـــــان

يرى مجاري القـوت في أعضائها *** ويـــرى نـِيـَـاطَ عـروقــــها بـعـيــان

يـرى خيـانـات العـيـون بِلـَحْـظِـها *** إي والــذي بــرأ الــورى وبــَرَانــِي





 توقيع : دره العشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 09-02-2019   #2



 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
موآضيعي » 2618
آبدآعاتي » 21,927
 تقييمآتي » 2336
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  11,727
شكرت » 1,048
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وهج آداري  


/ نقاط: 0

وسام  ||  مجهود وآفر ||  


/ نقاط: 0

وسام  || حرف آغريقي  ||  


/ نقاط: 0

وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 1000 مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رآئع بإبدآع لآ يُضآهى
فكراً ومنطوقاً وعطآء يفوق الخيآل
سلمتم ودمتم كما تحبون وترضون
وفقكم الله وأمد أعمآركم
أرق التحآيا لمقآمكم


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الأمير على المشاركة المفيدة:
 (09-17-2019)
قديم 09-02-2019   #3



 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ يوم مضى (01:27 AM)
موآضيعي » 17453
آبدآعاتي » 2,166,405
 تقييمآتي » 1567990
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  29,498
شكرت » 11,217
الاعجابات المتلقاة » 1422
الاعجابات المُرسلة » 3992
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  فديتك_ياغلاهم
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || - نُشطاء روآية عشق  


/ نقاط: 0

وسآم || مشاركين..توقعات كاس امم اسيا  


/ نقاط: 0

♥ وسام |وجودك سعادة ●  


/ نقاط: 0

وسآم - ♥ | سنة حلوة عليكم آل رواية 2024  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| تكريم نشطآء الاسبوع ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 68

شيخة رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



جزااك الله كل خير

وجعله الباري في موازين حسناتك

...


 توقيع : شيخة رواية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شيخة رواية على المشاركة المفيدة:
 (09-17-2019)
قديم 09-02-2019   #4



 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (12:58 PM)
موآضيعي » 28781
آبدآعاتي » 8,037,768
 تقييمآتي » 2397647
 حاليآ في » بقلب عاشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  54,345
شكرت » 83,067
الاعجابات المتلقاة » 10893
الاعجابات المُرسلة » 16202
 التقييم » نور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
♥ وسام |جميلة ك اكتمال القمر ●  


/ نقاط: 0

وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

♥| وسام نسمة إبداع  ., ●  


/ نقاط: 0

وسآم - ♥ | فريج العيايز  


/ نقاط: 0

وسآم || شكر لتنظيم الفعالية  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 194

نور القمر متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات


 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نور القمر على المشاركة المفيدة:
 (09-17-2019)
قديم 09-02-2019   #5



 عضويتي » 111
 اشراقتي ♡ » Aug 2017
 كُـنتَ هُـنا » 04-29-2023 (08:41 PM)
موآضيعي » 1850
آبدآعاتي » 585,702
 تقييمآتي » 695785
 حاليآ في » رفوف الذكريات
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » مغُرمٌه بذاتي و بِعزلتي التي يسكنها ‏ الهُدوء أكتفي بنفسي و أقدّسها جداً
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  3,765
شكرت » 2,819
الاعجابات المتلقاة » 5
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » تذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond reputeتذكارُ...! has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام شكرا المشاركه  


/ نقاط: 0

وسام المركز الثالث|مسابقة القرأن الكريم مع عيون بي  


/ نقاط: 0

وسآم المركز الاول || الفانوس المفقود مع غلاي  


/ نقاط: 0

وسام التكريم من صاحب الموقع  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| سطوع آلماسة ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 95

تذكارُ...! غير متواجد حالياً

افتراضي



تسسسلم الايـآدي على روعه طرحك
الله يعطيك الف عافيه يـآرب
بانتظـآر جــديدك القــآدم
آحتـرآمي لك


 توقيع : تذكارُ...!

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ تذكارُ...! على المشاركة المفيدة:
 (09-17-2019)
قديم 09-02-2019   #6



 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
موآضيعي » 4648
آبدآعاتي » 128,180
 تقييمآتي » 98435
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  17,991
شكرت » 4,522
الاعجابات المتلقاة » 57
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام تكريم  المميزين اناقه بنات نون النسوه  


/ نقاط: 0

وسام تكريم الاعضاء الحصريات  


/ نقاط: 0

وسام || وعِيدكُم مبَآرَك - كل عام والفرحة تغمر قلو  


/ نقاط: 0

وسام تكريم  المميزين اناقه بنات نون النسوه  


/ نقاط: 0

وسآم || تتويج العميد دوري الروشن  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 34

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي



طــــرح انيَيق وَمميُز
وَعِطاءْ رآقيُ وَجميلْ ..
تسِلم ايُديكْ يــآربَ ..
ولاعَدمنا جمُآل إطِلالتك
تقِديُري ِ ،’
..~


 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ لَـحًـــنِ ♫ على المشاركة المفيدة:
 (09-17-2019)
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المليك, المقتدر, البصر, السلام, تجار, يوسف, عليه, ودفع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من جمال التعبير القرآني: بين سيدنا يوسف عليه السلام وإخوته: نظرات في الآية (77) من سورة يوسف Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 25 03-17-2024 07:51 AM
كيف كانت معاملة يوسف عليه السلام لإخوته عندما تعرفوا عليه؟ Şøķåŕą ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 36 10-08-2023 09:15 AM
غياب أم يوسف من قصة نبينا يوسف عليه السلام . شيخة الزين ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 26 05-07-2023 10:44 AM
الأصل في عقائد البشر التوحيد من آدم عليه السلام شيخة رواية ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 25 07-18-2022 08:33 AM
يوسف عليه السلام... راوية ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 22 05-29-2022 07:26 AM

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


الساعة الآن 12:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع