الكلام إحساس وليس نطقا باللسان

الكلام إحساس وليس نطقا باللسان


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

على الرغم من أن المرأة لا تكف عن الطلبات بطريقة أو أخرى،
ثمة أمور تريدها في شدة لكنها لا تطلبها منك في وضوح .

فهي ترغب في أن يفهمها الرجل، وأن تكون جزءًا أساسيًّا من حياته.
لذلك عندما تنفذ لها ما تريده من دون أن تطلبه منك فإنك تتقرب منها
وتتملك قلبها من دون أن تشعر، الأمر الذي سيجعلك متقدمًا خطوات في العلاقة.

شاركها أسرارك:

تحب المرأة أن تكون محل ثقة لدى الرجل ويشاركها أسراره ويأتمنها عليها،
لذلك لا تخفي شيئًا عنها وصارحها بكل أسرارك لتعزز رصيدك عندها،
ولكن انتبه فبعض النساء يعتقدن أنهن محل ثقة، فتأكد من الفتاة جيدًا
قبل أن تقدم على هذه الخطوة.

الغزل والرومانسية:

لا داعي لأن تكون في أبهى حلتها وفي أجمل صورة حتى تتغزل بها، أخبرها فحسب
كم هي جميلة وكيف تشعر تجاهها، لا تبخل عليها بالإطراء والكلام الجميل.

الوفاء:

لا شك في أن النساء جميعًا يكرهن خيانة الرجل، وهذا أقل ما يمكن أن تقدمه إليها،
إن لم تكن على قدر المسؤولية والوفاء فمن الأفضل أن تنهي العلاقة لئلا ينقطع حبل المودة بينكما.

كن حاضرًا في المواقف الصعبة:

عندما تمر المرأة بوقت سيئ وبحال من اليأس والحزن، لا بد من أن تكون إلى جانبها لتخفف عنها همومها،
وحاول أن تخرجها من الجو الحزين بطريقتك الخاصة، وبذلك ستكبر في عينها كثيرًا.

احترم كيانها:

أعطها المساحة والحرية التي تحتاج إليهما ولا تتحكم بها أكثر من اللازم لئلا تنفر منك. إحترم حياتها،
وطبيعة عملها ومجتمعها. تقبل شخصها وكيانها، والأهم أظهر لها الاحترام الكامل.

سَلِمَتْ يدآك على رَوْعَة الطَّرْحْ
وَسَلِمَ لنآ ذوقك الراقي عَلَى جَمَآلِ الاختيار
لَگـ ولــ حضُورِكْ الجميل كُلَّ الشُّكْرِ والتقدير
اسأل البآري لك سعآدة دائمة
وِدِّي وتقْدِيري لِـ سٌمُوكْ

كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القاد

:

مع التحية والتقدير ..

:

موضوع رائع ومميز
طرحتي فابدعتي دمتي ودام عطائكِ
سلمت أناملكِ على الجلب المميز
اعذب التحايا لكي
خ ـالد الشاعر

,,~

سلمت آناملك لروعة طرحهآ..
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..

,,~

سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ