1) الجهال: فاعل مرفوع / ابناءهم: مفعول به اول ومضاف ومضاف اليه/ غنى: مفعول به ثانٍ .(ملحظ: الفعل ورث مشدد الراء (ورّث) وهذا سبب تعديته الى مفعول ثان)
2) من: مبتدأ / غير: خبر/ رمزاً: تميز منصوب
3) كم: مبتداً / مالك خبر
4) ما: مفعول به مقدم وجوباً / لا يمكن ان يكون (من خير) مفعولاً به لان الاستفهام عن ماهية هذا العمل/ ما هذا العمل الخيّر الذي قام به ..
ما: نافية غير عاملة لدخولها على الفعل المضارع.
5) لو سألت الجملة ( من الخادع؟) لكان الجواب هو (دمع الخادع) ولا يمكن ان يكون الخادع .. فليس يمكن هنا ان يكون الفاعل مجروراً بحرف الجر وهذا يستلزم عود الضمير في (دمعه) على متقدم لفظاً ورتبة وهذا لا يجوز ... فـ(دمعه) فاعل مرفوع .
6) من احد: جار ومجرور ... احد اسم مجرور لفظاً مرفوع محلاً فاعل.
7) للتصحيح : لا يعرف الشوق الا من يكابده ...... ولا الصبابة الا من يعانيها.
من: اسم موصول فاعل، يكابده: جملة صلة الموصول لا محل لها من الاعراب. وهذا الاعراب واحد في الجملتين ، وتقدير الفعل في الشطر الثاني (لا يعرف الصبابة .... ) وحذف الفعل لدلالة ما قبله عليه .. اما نوع الاستثناء ففي الحالتين هو استثناء مفرغ .
محبتي الدائمة.
الفعل من (بابا/ماما) بأبأ/مأمأ وهو على وزن (فعلل) ، بأبأ الطفل اباه اذا قاله له: بابا، ومثله مأمأ الطفل أمه، فهو يمأمئها ويبأبئه، كما يقال (دأدأت الام طفلها ) اذا سكتته تسكيتاً.
وذكر الجاحظ (البيان والتبيّن 1 /35): ان الميم والباء اول ما يتهيأ في افواه الاطفال كقولهم: ( ماما/بابا) لانهما خارجان من عمل اللسان، وانهما يظهران بالتقاء الشفتين.
ألا رُبَّ يومٍ لك منهنَّ صالحٍ
ولا سيَّما يومٍ بدارةِ جُلجُل
وسؤالي : كلمة( يوم )في الشطرين مجرورة وعلامة جرّها التنوين فلو "نصَبَ" كلمة يوم بالتنوين في الشطر الثاني فهل يحدث تغيير في معنى البيت ؟؟
هكذا مثلاً :
ألا رُب يومٍ لكَ منهنّ صالحٍ
ولا سيّما يوماً بدارة جُلجُل
وسوف أكون ممتن لكم لو أجبتم على سؤالي بالدليل الصحيح وشكراً وتحياتي لكم أجمعينâڑک