ننتظر تسجيلك هـنـا


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ثمانية سنوات من العطاء الممزوج بالحب سنوية رواية عشق   )
   
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    حاء"     خاطري"     رحيل"     سكرة"     البرنس"     أمنية"     العز"     اميرت"     عشق"     جوهرة"     غلاتك"     غرام"     كلي"     لورد"     سيران"     احمد"
{ ياسبب فرحتي  )
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-21-2023
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
SMS ~
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1870
 اشراقتي ♡ » Jun 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (02:49 PM)
موآضيعي » 25027
آبدآعاتي » 7,349,830
 تقييمآتي » 2356394
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  52,654
شكرت » 24,057
الاعجابات المتلقاة » 12924
الاعجابات المُرسلة » 2320
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 
Q81 إضاءات حول قضية الرزق من مشكاة الكتاب والسنة



إضاءات حول قضية الرزق من مشكاة الكتاب والسنة


مقدمة:

تعتبر قضية الرزق من القضايا التي تشغل بال الناس كثيرًا، وتُسبِّب لبعضهم همًّا وغمًّا، وخوفًا وجزعًا؛ وذلك لِما قد يحيط بهذه القضية من وهمٍ ولَبْسٍ في أذهانهم - لا في حقيقة الأمر - ولِما قد يكون لهم حولها من تصورات وتمثُّلات خاطئة؛ ما يورث عندهم ضعف الإيمان، وقلة الثقة واليقين في الخالق الرزاق سبحانه.



لذا؛ فمن المهم جدًّا تسليط الضوء على جوانبَ من هذه القضية؛ لتبديد ما يحيطها من لبس، ودفع ما يكتنفها من أوهام؛ حتى تسكن وتهدأ النفوس المضطربة، وتطمئن وترتاح القلوب المنزعجة.



الإضاءة الأولى: الرزق مُقَدَّر ومضمون:

إن الخالق جل وعلا قدَّر وقسم لكل مخلوق حظَّه ونصيبه من الرزق، ضمن مجموع ما كتب من مقادير الخلائق كلها، وذلك قبل أن يخلق السماوات والأرض؛ ففي الحديث عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((كتب الله مقاديرَ الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة))[1].



وإذا تمَّ الإنسان في بطن أمه أربعة أشهر، أرسل الله تعالى إليه الْمَلَكَ وأمره بنفخ الروح فيه، وكتابة ما قسم له من رزق وأَجَلٍ، وعمل ومصير؛ وهذا ما أخبر به نبينا صلى الله عليه وسلم إذ قال: ((يُجمَع خَلْقُ أحدكم في بطن أمه أربعين يومًا نطفة،ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يُرسَل إليه الْمَلَكُ فينفخ فيه الروح، ثم يُؤمَر بكَتْبِ أربع كلمات؛ بكتب رزقه، وأجَلِه، وعمله، وشقي أو سعيد))[2].



وبهذا فإن الرب الكريم سبحانه وتعالى قد ضمِن لكل إنسان - بل لكل مخلوق - رزقه؛ فلا يضيع ولا ينتقص؛ قال الله تعالى: ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ ﴾ [الذاريات: 22، 23]، وقال: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [هود: 6]، وقال: ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [العنكبوت: 60]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لو أن ابن آدم هرب من رزقه كما يهرُب من الموت، لأدركه رزقه كما يُدْرِكُه الموت))[3].



فلا يليق بالمؤمن إذًا إلا أن يقوِّيَ يقينه في ربه الكريم جل وعلا، فيطمئن قلبه، وتسكن نفسه، ويهدأ باله؛ قيل لحاتم رضي الله عنه: عَلَام بنيتَ عملك؟ قال: على أربع؛ أحدها: علمتُ أن لي رزقًا لا يجاوزني إلى غيري، كما لا يجاوز رزق أحد إليَّ، فوثقت به، والثاني: علمت أن عليَّ فرضًا لا يؤديه غيري، فأنا مشغول به، والثالث: علمت أن ربي يراني كل وقت فأستحي منه، والرابع: علمت أن لي أجلًا يبادرني فأنا أبادره"[4].



الإضاءة الثانية: الرزق مقرون بالأجل:

جعل الله تعالى رِزْقَ الإنسان مقرونًا بأجله، فلا ينفد نصيبه من الرزق، إلا بانقضاء أجَلِه، ولا يزال يُرزَق ما دام حيًّا، فلِمَ الخوف والقلق؟!



جاء في الحديث عن جابر رضي الله عنهما، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((يا أيها الناس، إن أحدكم لن يموت حتى يستكمل رزقه، فلا تستبطئوا الرزق، فاتقوا الله وأجْمِلوا في الطلب، فخُذُوا ما حلَّ لكم، وذَروا ما حرم الله))[5]، وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: "فرِّغ خاطرك للهَمِّ بما أُمِرت به، ولا تشغله بما ضُمِن لك؛ فإن الرزق والأجل قرينان مضمونان، فما دام الأجل باقيًا، كان الرزق آتيًا، وإذا سدَّ عليك بحكمته طريقًا من طُرُقه، فتح لك برحمته طريقًا أنفعَ لك منه، فتأمل حال الجنين يأتيه غذاؤه وهو الدم، من طريق واحدة وهو السرة، فلما خرج من بطن الأم، وانقطعت تلك الطريق فتح له طريقين اثنين، وأجرى له فيهما رزقًا أطيبَ وألذَّ من الأول؛ لبنًا خالصًا سائغًا، فإذا تمت مدة الرضاع، وانقطعت الطريقان بالفطام، فتح طرقًا أربعة أكملَ منها؛ طعامان، وشرابان؛ فالطعامان من الحيوان والنبات، والشرابان من المياه والألبان"[6].



الإضاءة الثالثة: رزق الله واسع:

يضيق مفهوم الرزق عند كثير من الناس؛ إذ يحصُرونه في المال فقط، والحقيقة أن مفهوم الرزق أوسع من ذلك، وما المال إلا جزء يسير منه، وصنف واحد من أصنافه العديدة.



فالرزق هو كل ما يوصله الرزاق سبحانه لعباده من عطايا ومواهبَ كثيرة ومتعددة، لا تُعَدُّ ولا تُحصَى، منها ما هو أعظم قيمة ونفعًا من المال؛ فالصحة والعافية، والسلامة من الأمراض رزق، والزوجة الصالحة رزق، والذرية الطيبة رزق، والجار الصالح رزق، والإخوان الذين يسندونك وتسندهم رزق، والصحبة الصالحة التي تنصحك وتعينك على دينك ودنياك رزق، والأمن والاستقرار رزق، وطمأنينة القلب وراحة البال رزق، والتوفيق للعمل الصالح رزق، والْخُلُق الحسن رزق، والسلامة من الفتن رزق، والعلم رزق، والإيمان رزق، والهداية إلى سبيل الله رزق، والثواب رزق، والجنة رزق؛ إلخ.



وقد ذُكِرَ الرزق في مواضع كثيرة من القرآن الكريم بمعانٍ متعددة؛ فجاء في بعض المواضع بمعنى الأموال والأولاد والثمرات، ونحوها من العطايا المادية، وجاء في مواضع أخرى بمعنى العلم والإيمان، والثواب والجنة، ونحوها من المواهب الربانية.



فمن ذلك مثلًا:

قوله جل وعلا: ﴿ فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الحج: 50]، والمراد هنا بالرزق الكريم هو الجنة؛ قال الإمام القرطبي رحمه الله: "إذا سمعت الله تعالى يقول: (ورزق كريم)، فاعلم أنه الجنة"[7].



وقوله: ﴿ وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾ [طه: 131]؛ قال الشيخ السعدي رحمه الله: "ورزق ربك العاجل من العلم والإيمان، وحقائق الأعمال الصالحة، والآجل من النعيم المقيم، والعيش السليم، في جوار الرب الرحيم خيرٌ..."[8].



وهكذا؛ فإن مفهوم الرزق يتسع ليشمل مختلف النعم والعطايا الربانية، المادية والمعنوية، الظاهرة والباطنة.



الإضاءة الرابعة: الرزق نوعان: مادي ومعنوي:

أما الرزق المادي: فهو الرزق الدنيوي الذي تقوم به الأبدان؛ من أكل، وشرب، ولباس، ومسكن، ومركَب، ونحو ذلك، وهذا الصنف يعطيه الله تعالى للمؤمن والكافر، وقد يعطي الكافر أكثر مما يعطي المؤمن، أو العكس، وذلك وفق عدله وحكمته سبحانه.



وأما الرزق المعنوي: فهو ما يقوم به الدين؛ من علم وهداية، وإيمان وتقوى، وعمل صالح واستقامة، ونحوها، وهذا الصنف من الرزق لا يعطيه الله تعالى إلا من يحب من عباده الصالحين؛ قال سبحانه: ﴿ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [البقرة: 212]. قال الإمام أبو حامد الغزالي: "والرزق رزقان: رزق ظاهر: فهي الأقوات والأطعمة، وذلك للظواهر وهي الأبدان، ورزق باطن: وهي المعارف والمكاشفات، وذلك للقلوب والأسرار، وهذا أشرف الرزقين؛ فإن ثمرته حياة الأبد، وثمرة الرزق الظاهر قوة الجسد إلى مدة قريبة الأبد..."[9]، وقال الشيخ السعدي: "فالرزق الدنيوي يحصل للمؤمن والكافر، وأما رزق القلوب من العلم والإيمان، ومحبة الله وخشيته ورجائه، ونحو ذلك، فلا يعطيها إلا من يحب"[10].



الإضاءة الخامسة: الرزق بين العطاء والمنع، وبين البسط والقَدْر:

تتفاوت أرزاق العباد بين العطاء والمنع، وبين البسط والقدر؛ فالله سبحانه يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر، ويوسع لمن يشاء في بعض أصناف الرزق، ويُضيِّق عليه في أخرى، ويعطي من يشاء ما يشاء، ويمنع من يشاء ما يشاء؛ وفق مقتضى علمه وعدله وحكمته، وهو سبحانه القابض الباسط، العليم الحكيم، وهو أعلم بعباده وبما فيه صلاح معاشهم ومعادهم؛ قال جل وعلا: ﴿ وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [البقرة: 245]، وقال: ﴿ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ ﴾ [الرعد: 26]، وقال: ﴿ وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ ﴾ [النحل: 71]، وقال: ﴿ إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا ﴾ [الإسراء: 30]، وقال: ﴿ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [العنكبوت: 62]، وقال: ﴿ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ ﴾ [الشورى: 27].



هذا، وقد أرشد الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم إلى أسباب البسط في الرزق والعطاء؛ منها الأسباب الآتية:

(أ) تقوى الله عز وجل وعبادته:

قال الله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ﴾ [الطلاق: 2، 3]، وقال في الحديث القدسي: ((يا بن آدم، تفرَّغ لعبادتي، أملأ صدرك غنًى، وأسُدَّ فقرك، وإلِّا تفعل، ملأت يديك شغلًا، ولم أسُدَّ فقرك))[11].



(ب) اجتناب المعاصي، والإكثار من الاستغفار:

فأما المعاصي؛ فإنها تُورِث حرمان الرزق؛ قال ابن القيم رحمه الله: "ومن عقوبات الذنوب أنها تُزِيل النِّعَم، وتُحِل النقم، فما زالت عن العبد نعمة إلا بذنب، ولا حلَّت به نقمة إلا بذنب"[12].



وأما الاستغفار؛ فإنه يجلب الرزق ويحفظ النعم؛ قال الله تعالى: ﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10 - 12].



(ج) صلة الرحم:

قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحبَّ أن يُبسَط له في رزقه، ويُنْسَأ له في أثَرِهِ؛ فلْيَصِلْ رحِمه))[13].



(د) الصدقة والإنفاق في سبيل الله:

ففي الحديث القدسي عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((قال الله تعالى: أنفِقْ يا بن آدم؛ يُنفَق عليك))[14].



خاتمة:

الكتاب والسنة نور، فإذا استنار به الإنسان، اتضحت له حقيقة الأمور، واستبانت له معالم الطريق الصحيح، وأبصر وجهته وغايته؛ فغَشِيَ قلبه الرضا والطمأنينةُ والسكينة، وإذا أعرض عنه، تخبَّط في الظلام، والتبست عليه الأمور، وأحاطت به الشُّبُهات والأوهام، وفَقَدَ الرؤية السليمة والوجهة الصحيحة، وضلَّ السبيل؛ فعاش في قلق وخوف وجزع، ليس بخصوص قضية الرزق فقط، بل تجاه كل أمور وقضايا الحياة.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Şøķåŕą على المشاركة المفيدة:
 (05-23-2023)
قديم 05-22-2023   #2



 
 عضويتي » 1052
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (01:22 PM)
موآضيعي » 8268
آبدآعاتي » 3,704,721
 تقييمآتي » 2302084
 حاليآ في » في قلب المطيري ❤
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » مزاجيه
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 50سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  30,801
شكرت » 15,185
الاعجابات المتلقاة » 7682
الاعجابات المُرسلة » 46
 التقييم » نبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  انا_برواية_وبس
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

♥| وسام مَواصيف الرقه  ., ●  


/ نقاط: 0

وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

♥ وسام |جميلة ك اكتمال القمر ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 183

 

نبضها مطيري متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير


 توقيع : نبضها مطيري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-22-2023   #3



 
 عضويتي » 6
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 5 ساعات (08:51 AM)
موآضيعي » 99
آبدآعاتي » 1,499,953
 تقييمآتي » 1097149
 حاليآ في » المنطقة الشرقية .
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » " لا بأس بأن نشيّع أحلامنا تشييعًا رمزيًّا . "
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  10,895
شكرت » 44,535
الاعجابات المتلقاة » 8912
الاعجابات المُرسلة » 20044
 التقييم » حاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  وقت_الانسداح
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| مُصمم مُبدع ●  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

♥ وسام |رقَيقة على هيئَة حيآة كآملة ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 136

 

حاء متواجد حالياً

افتراضي



-

جزاك الله خيرًا .
شكرًا على الموضوع المٌميز .
لا حرمنا الله من جمـال طرحك
و الله يعطيك الف عافيه .
القفي



 توقيع : حاء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-22-2023   #4



 
 عضويتي » 1818
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (02:50 PM)
موآضيعي » 3715
آبدآعاتي » 2,424,188
 تقييمآتي » 1188206
 حاليآ في » بروحُ الحبيب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  17,032
شكرت » 23,079
الاعجابات المتلقاة » 7450
الاعجابات المُرسلة » 11664
 التقييم » ٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

وسام|ملوك المنتدى  


/ نقاط: 0

♥ وسام | مُبدعة بلوحة جميلة رُسمت من ورد  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 117

 

ٲمنِـيَــةٌ متواجد حالياً

افتراضي















تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ


 توقيع : ٲمنِـيَــةٌ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-22-2023   #5



 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 دقيقة (02:48 PM)
موآضيعي » 28784
آبدآعاتي » 8,112,080
 تقييمآتي » 2398896
 حاليآ في » بقلب عاشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  54,556
شكرت » 83,547
الاعجابات المتلقاة » 11106
الاعجابات المُرسلة » 16671
 التقييم » نور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - أمراء القصيد  


/ نقاط: 0

وسام|المليونية الثامنة-نور القمر  


/ نقاط: 0

♥ وسام |جميلة ك اكتمال القمر ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 198

 

نور القمر متواجد حالياً

افتراضي



شكراً يَ ألق
لـِ جمال هذا الانتقاء وَ التقديم
دمتم بخير


 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-22-2023   #6



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 14 ساعات (12:19 AM)
موآضيعي » 3107
آبدآعاتي » 446,667
 تقييمآتي » 338797
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  6,644
شكرت » 728
الاعجابات المتلقاة » 1693
الاعجابات المُرسلة » 234
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

♥| وسام قناديل ضوءْ . ●  


/ نقاط: 0

وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| عِطر الياسمين ●  


/ نقاط: 0

وسام || لمتنا احلى فى رمضان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 51

 

мя Зάмояч غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مسكات, من, الرزق, الكباب, يوم, إضاءات, والسنة, قضية

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العمل الجماعي في الكتاب والسنة Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 20 03-11-2024 12:51 AM
كلمة التوحيد في الكتاب والسنة (2) نور القمر ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 21 05-07-2023 09:22 AM
كلمة التوحيد في الكتاب والسنة (1) نور القمر ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 20 05-07-2023 09:21 AM
وجوب التحاكم إلى الكتاب والسنة رحيل ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 13 04-24-2023 07:24 AM
صفات أهل الإيمان في الكتاب والسنة نور القمر ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 19 08-07-2022 07:53 AM


الساعة الآن 02:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع