ننتظر تسجيلك هـنـا

 


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ نفس الموعد ياحبايبنا مع خاطري اضمك  )
   
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    خاطري"     البرنس"     إيلان"     العز"     عموري"     عاشق"     عبدالحليم"     نبض"     كراميلا"     مثلي"     غرام"     مجروح"     الملاح"     ادمنت"     نمر"

العودة   منتدى رواية عشق > ♬ قِسـم الشّعـر والخوَاطـر ♬ > ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬

♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ ثرثرَة وحُروف وكلِمات كوّنت حكَاية على جدَار الزّمن .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-13-2019
شيخة رواية غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُنت هنا » منذ 4 يوم (03:55 AM)
موآضيعي » 17453
آبدآعاتي » 2,174,427
 تقييمآتي » 1568125
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  العآم♡
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  29,519
شكرت » 11,260
الاعجابات المتلقاة » 1449
الاعجابات المُرسلة » 4034
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  فديتك_ياغلاهم
 آوسِمتي »
افتراضي قصة المدينة الضائعة تحت صحراء الربع الخالي



صحراء الربع الخالي ، تلك الصحراء الممتدة والمترامية والتي كانت يومًا ما ، تذخر بالحياة والمياه والحيوانات التي تركض هنا وهناك ، ثم فجأة وقع حادث رهيب حوّل تلك المنطقة ، التي تضج بالحياة إلى صحراء قاسية قاحلة لا حياة فيها .

تعد صحراء الربع الخالي من أكبر الصحاري على مستوى العالم ، وتتقاسمها أربعة دول عربية هم المملكة التي يقع الجزء الأكبر من الصحراء بها ، والإمارات العربية المتحدة ، وسلطنة عمان ، والجمهورية اليمنية ، وأُطلق هذا الاسم على الصحراء نظرًا لكونها خالية من الحياة ، فهي أقسى المناطق من حيث الظروف المناخية ، فلا توجد بها سوى بعض الحيوانات القليلة بينما تعيش على أطرافها ، بعض القبائل ولكن دون أن تتوغل بداخلها كثيرًا .



ظلت أرجاء تلك الصحراء لغزًا لسنوات طويلة ، حتى قرر الانجليزي برترام توماس أن يقتحمها في عام 1932م ، وتجول في بعض أرجائها ليسكر حاجز الخرافة الذي سيطر على المنطقة ، وأثناء جولته التقى بعض القبائل القابعة على أطراف الصحراء وعلم منهم بوجود مملكة أو مدينة قديمة تقع أسفل تلك الكثبان الرملية الكثيفة ، وتدعى عبار وعلى الرغم من عدم تصديق برترام لتلك القصة بوجود مدينة مفقودة أسفل رمال الصحراء ، إلا أنه ألف كتابًا روى فيه تفاصيل رحلته وذكر فيه المدينة الضائعة عبار ، ولكن دون اهتمام منه .

أثار ما كتبه توماس بشأن مدينة عبار ، فضول رجل الاستخبارات البريطاني جون فلبي ، فانطلق نحو صحراء الربع الخالي ، مسميًا نفسه بالشيخ عبدالله ، وذهب ممنيًا نفسه باكتشاف الكنز المفقود ، ولكنه لم يجد شيئًا سوى بعض الأشياء التي لفتت انتباهه بالفعل ، فقد وجد بعض الطبقات الجيرية التي تدلل على وجود مسطحات مائية ، كما وجد آثارًا لحيوان فرس النهر!



فياترى ماذا قد يفعل فرس النهر بالصحراء ، سوى أن يكون حفرية قديمة منذ أن كانت مدينة عبار موجودة ، وبالفعل أكد الكثير من الجيولوجيين وجود حياة من قبل تذخر بالنبات والحيوان في العصور القديمة ، واستدلوا على وجودها بوجود النفط المتكون من خلالهم .

إحدى النظريات تؤكد وجود فترتين قد مرت بهما صحراء الربع الخالي ، إحداها فترة ازدهار حيث نمت النباتات وازدهرت الحياة على سطحها ، والفترة التالية كانت بالتقريب في حدود عام 3000 قبل الميلاد ، حيث حدث تغير مناخي مفاجيء في المنطقة مما اضطر سكانها إلى هجرتها جميعًا ، حيث تحولت الأراضي الخضراء إلى صحراء قاحلة دفعت الجميع إلى مغادرتها .

ويروي المؤرخون بأن عاد كانت تسكن الجزء الجنوبي من صحراء الربع الخالي ، وكانوا قوم ذووا ثراء فاحش ، حيث كانوا يتحكمون في تجارة العلكة العربية ، ويعملون على تصديرها إلى الشام ومصر عبر قوافل تجارية تسير على طرق محددة ، وكان لقوم عاد مدن كبيرة منها مدينة عبار أو إرم ذات العماد .

والتي كانت تحتوي على ألف عمود ، وقد اختفت تلك المدينة من على وجه البسيطة إبان القرن الرابع قبل الميلاد ، حيث اندثرت تلك المدن ، ولم يبقى منها سوى قصتها التي تناقلتها الأجيال .

وبحلول فترة الثمانينيات من القرن المنصرم اكتشف العلماء بواسة الأقمار الصناعية الطرق التي كانت تسلكها القوافل التجارية ، والتي كانت تمر عبر صحراء الربع الخالي نحو الشمال ، وبتتبع تلك الطرق واقتفاء أثرها وجدوا أنها تصل إلى جنوب سلطنة عمان .

وبالمزيد من الاقتفاء وجد العلماء أنها الطريق يقود إلى حصن قديم ، ظنوا في البداية أنه حديث البناء أي من قرون عدة فقط ، ولكنهم اكتشفوا عقب ذلك أنه أقدم من ذلك ، فبالمزيد من التوغل تم اكتشاف أوني فخارية إغريقية وفرعونية ورومانية تعود إلى آلاف السنوات الماضية .

هذا الحصن المكتشف كانت له جدران سميكة ومرتفعة للغاية يبلغ طولها ، أكثر من ثلاثة أمتار ، ويبدو أن هذا الحصن قد بني فوق طبقة كلسية ، وما أن جفت المياه تحتها حتى انهارت المدينة أو خسفت تمامًا على حين غرة تحت الأرض .

وعلى الرغم من تلك الحقائق إلا أن البعض مازالوا يتصورون أن هذا الحصن ، ما هو إلا مكانًا لاستراحة القوافل في طريق التجارة وليس هو مدينة إرم أو عبار ذاتها



 توقيع : شيخة رواية




ياقلبها ضمة خفوق
آنامل ذهبية وذوق راقى جدا فى التصميم
وابداع ليس له حدود تسلمين ياروح أختك للاهداء

-
رهيف
هوه السند الوحيد الذي لم يخذلني بعد الله

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المدينة, اليالي, الربع, الضائعة, صحراء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور مدهشة للرمال.. صحراء الربع الخالي رحيل ⁂ غَرائـب وعجَائـب الصُّور ⁂ 32 منذ 4 أسابيع 12:26 PM
المدينة الضائعة بين السحاب نور القمر ⁂ السيَاحـة والسّفـر ⁂ 14 05-04-2024 10:51 PM
صور سحر بحيرات الربع الخالي , بالصور الربع الخالي بعد الامطار شيخة رواية ⁂ السيَاحـة والسّفـر ⁂ 26 07-04-2022 07:17 AM


الساعة الآن 12:03 AM



Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع