النفاق في زمننا هذا

بعض العقول البشرية تتبع النفاق
طريق لها لا أعلم يمدحوك في ضهرك
ويتكلمون عنك في ورائك:
هم مريضين نفسيا ويشكلون:
افة على المجتمع ويشكلون وباء
على سائر الناس:
شاهدت من هذا الصنف
الكثير:
متعايشون مع طائفة معينة
ويتكلمون عنهم :
نفسي تتعجب لماذا لاتتكلمون وجة لوجة:
لماذا هذا التفاق؟
كل مافي الأمر أن الله لا يرضى
على قوم وشعب منافق هذا حال
دمارنا اليوم النفاق والفتنة موجود في
مجتمعنا وواقع حال كلنا نراه"
مع بالغ الأسف
حتى الناس تنهش لحم ناس:
مثلا:
قبل أعوام انا وأمي شاهدنا فتاه هي جارنا
أحترقت في منزلها وهي نائمة المسكينة في بيتها
وكانت المدفئه النفطية تحت أقدامها ولما دفعت المدفئه وصلت النيران على اطراف ثيابها وكانت تصرخ واخواتها لايعرفون شيء سوى انا وامي
أسرعنا اطفائها وقت انا كنت ارتجف
وبعد ايام توفت والحادث امام عيوننا
ماذا قالو اقاربها أمام الملاء هي حرقت نفسها
فهذه هي شعلة النفاق
هذا أقل مثل على ضلم الناس والعالم
بقلمي

كلام جميل
ومقال اجمل
انفاق كثير منه في هالزمان

إن ما يخرج من القلب يدخل إلى القلب
هنا لقد استمتعت واستفدت أنا شخصيا"
من هذا الإبداع والتألق
الله لا يحرمنا من مواضيعكِم الراقية الجميلة
وانتظر جديدكِم بفارغ الصبر بكل شوق
ولكِم مني أرق وأجمل التحايا

الله يرحمهم ويرحمنا..
موضوعك رائع..
الله يخلصنا من النفاق والكذب..هما افة اهلكت البشر..

يعطيك العافيه غلاتي على الموضوع

للأسف هذا حال الكثير
النفاق مرض خطير يصيب القلوب حتى يتلفها
مثلهم كأمثال المنافقين الذين ذكرهم الله يظهرون الإسلام ويبطنون الكفر
وهولا كذلك يظهرون الولاء والمحبه ويبطنون الحقد والضغينه
واهم خصالهم الكذب والبهتان
ومصيرهم جهنم وبئس المصير
( إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعاً )
وبالدنيا لن يجدوا الا الخذلان والبعد عنهم
ومن سمعهم او اصغى لهم فهو منهم ولو كل شخص جاءه منافق
بكذب او قول عن احد طلب المواجهه ووضع الاثنان امام بعضهم
لوجدنا انهم اكتفو بضغينتهم بصدورهم ولم يجعلوها ينتشر
لان هناك من يصدهم ومن يخذلهم
ولعلنا نكتفي بان من ادار ظهره ووجد من يتكلم خلفه فهو قد اكتسب سيئات
ذلك الشخص واعطاه حسناته فكم نحن بحاجه لتلك الحسنات ومحو السيئات
موضوع قيم وواقعي
سلمت يمناك على اختياره وطرحه
لك 200مشاركه+التققيم+نجومي

المنافقين وما أدراك ما المنافقين.
أرباب الفضيلة والفضيلة منهم براء ، أرباب العظمة والعظيم يخجل منهم..
الذين يلوكون الكلمات ويبعثرونها : ألفاظ فقط ..
لا فعل لا حقيقة لا صدق لا تطبيق.
كم أنتي صادقة.
المنافقين بالذات ،
الكذابين المزيفين هم ما لا أستطيع حتى تقبل النظر اليهم..
فأي مصيبة أكبر من أن يضحك الانسان على نفسه أولا...
وكأن الناس سيصدقون نفاقه في أي حال !!!
الحقيقة تنبعث كما نور ساطعة
والروح تعلن عن ذاتها من خلف كل شئ.
كم صدقتي ملاك يعطيكي العافية وشكرا لطرحك