( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-13-2020
الأمير غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Orange
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُنت هنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
موآضيعي » 2618
آبدآعاتي » 21,927
 تقييمآتي » 2336
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  11,727
شكرت » 1,048
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
افتراضي محمد المثل الأعلى للعظمة الإنسانية



محمد المثل الأعلى للعظمة الإنسانية
العظمة الحقيقية والإنسانية الرحيمة في حياةِ

الرسول - صلى الله عليه وسلم - منبعٌ فياض دافق دائم الجري، لا ينضبُ معينُه، ولا يمكن لبيانٍ مهما سمت قدرتُه في التعبيرِ والإفصاح أن يجلوَ هذه الناحية، فهي اليوم وبعد اليوم لا تزال مصدرًا غنيًّا بأنبل الصفات، وأكرم الشمائل، وأسمى الفضائل؛ فلقد كان محمَّدٌ - صلوات الله عليه - معلمَ الإنسانية الأول، ومربي الشعوبِ قاطبة، أهاب بأمَّة العربِ، وهي ذات قوة وبأس وصرامة، ودعاها لأنْ تخلعَ نفسها مما هي عليه، فانقادت له، وخضعت لسلطانِه الروحي.
وقد تنبَّه إلى هذا الجانبِ من حياة
الرسول - صلى الله عليه وسلم - أفاضلُ الكتاب في الشَّرقِ والغرب، فاعترفوا بإنسانيتِه، وسموِّ روحه، ونبله، وبطولتِه وعظمته.
لقد أحيا محمد - صلى
الله عليه وسلم - الأخلاقَ، ورفع شأنَ الفضيلة، وأيقظ النفوس، وصنع أمةً ملأ ذكرُها التاريخ، وبعث قومًا كانوا جفاة بداة ليس لهم حظٌّ من علم، فملؤوا الأرضَ عرفانًا ونورًا، وأدهشوا الأممَ العريقة في الحضارةِ الرَّاسخة القدم في العمران، وأصبح العربُ بفضلِ الله ثم بفضل الرَّسول العظيم - صلى الله عليه وسلم - قبلةَ الأنظار في العالَمِ كلِّه، وصاروا أعزاء بعد أن كانوا أذلاء، وانتفع النَّاسُ جميعًا بعقولِ علماء الإسلام وعلومهم.
وإنَّ جوانبَ العظمةِ الحقيقية للرَّسولِ - صلى
الله عليه وسلم - تتجلَّى في قلبِه الطَّاهر، وذكائه النَّادر؛ فقد كان قويَّ العقلِ والفهم، صحيحَ القياس الفكري، دقيقَ الحواس، حليمًا، صبورًا، ذا حياءٍ ومروءة، رحيمًا بالناس، عبقريًّا في السياسةِ، فقد نقل أمَّةً أمية من ظلامِ الجهالةِ العمياء إلى نورِ العلم واليقين والهداية، عرف الجاهليون فضلَه قبل الإسلام، فكانوا يتحاكمون إليه فيما شجر بينهم من خلاف، وشهد وليُّه وعدوه بعلمِه وفضله وعدله، ولا شك أنَّ الفضلَ ما شهدتْ به الأعداء.
دخل - صلى
الله عليه وسلم - مكَّةَ يوم الفتح على قريشٍ؛ وكانوا يجلسون بالمسجدِ الحرام، وأصحابه ينتظرون ما يأمرُهم به مِن قتلٍ أو تعذيب لهؤلاء الأعداءِ الذين أخرجوه من ديارِه، وأمعنوا في إيذائه، وحاولوا قتلَه، ولكنَّ الرَّسول - صلى الله عليه وسلم - قال لقريش: ((ما تظنون أنِّي فاعلٌ بكم؟))، قالوا: خيرًا؛ أخٌ كريم، وابن أخٍ كريم، فقال - صلى الله عليه وسلم -: ((سأقول ما قال أخي يوسف - عليهالسلام -: لا تثريبَ عليكم اليوم، يغفر الله لكم، وهو أرحم الراحمين؛ اذهبوا فأنتم الطُّلقاء)).
وقد حَدَّث الرواةُ أنَّه ما نَهَرَ خادمًا في حياتِه، وما ضرب بيديه شيئًا إلا في الجهادِ في سبيلِ الله؛ قال أنس - رضي
الله عنه -: "خدمتُ النبي - صلى الله عليه وسلم - عشرَ سنين، فما قال لي: أفٍّ قط، ولا قال لشيء صنعتُه: لم صنعتَه، ولا لشيء تركتُه: لم تركتَه"، وقالت السيدة عائشة - رضي الله عنها -: "كان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - إذا خلا في بيتِه كان ألينَ النَّاس، بسَّامًا ضحاكًا".
ورُوي أنه كان في سفر - صلى
الله عليه وسلم - فأمر أصحابَه بإصلاحِ شاة، فقال رجل: يا رسول الله، عليَّ ذبحُها، وقال آخر: عليَّ سلخُها، وقال ثالث: عليَّ طبخها، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((وعليَّ جمعُ الحطب))، فقالوا: يا رسولَ الله، نكفيك العمل، فقال - صلى الله عليه وسلم -: ((علمتُ أنكم تكفونني، ولكن أكرهُ أن أتميزَ عليكم، وإنَّ الله يكره من عبدِه أن يراه متميزًا بين أصحابِه)).
وقد حدث أنَّ الرَّسولَ حينما كان يقسمُ بعضَ الغنائم يوم خيبر أنَّ رجلاً قال: يا رسول، اللهم اعدل، فقال محمد - صلى
الله عليه وسلم -: ((ويحك! فمن يعدلُ إذا لم أعدل، فقد خبت إذًا والله وخسرت إن كنتُ لا أعدل))، فقام عمر، فقال: يا رسول الله، ألا أضربُ عنقَه، فإنه منافق؟
فقال صلواتُ
الله عليه: ((معاذ الله أن يتحدَّثَ النَّاسُ أني أقتلُ أصحابي)).
وكان -
عليه الصَّلاة والسلام - أسخى من السَّحابِ المثقل بالمطر، وأجرى بالخيرِ من الرِّيح المرسلة، ما سُئل - صلى الله عليه وسلم - عن شيءٍ فقال: لا، ولا أعرضَ عن طالب، فقد حُمل إليه مرة تسعون ألف درهم، فوضعها على حصير، ثم قام إليها فقسَّمَها، فما ردَّ سائلاً حتى فرغ منها، وحدَّث البخاري قال: أُتي بمالٍ للرسول - صلى الله عليه وسلم - من البحرين، فقال: ((انثروه))، وكان أكثرَ مالٍ أُتي به إليه، فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى المسجد، ولم يلتفتْ إلى المال، فلمَّا انتهى من الصَّلاةِ جلس إليه، فما كان يرى أحدًا إلا أعطاه، وما قام - عليه الصَّلاة والسَّلام - وثم دِرهم معه.
ذلك محمَّدٌ رسولُ
الله - صلى الله عليه وسلم - الذي حين ودع هذه الدارَ الفانية ترك درعَه مرهونةً عند يهودي على مقدارٍ من الشعير لطعامِ أهله، وهو الذي جاءته مرة امرأةٌ من العرب، ومعها بردة، قالت: يا رسولَ الله، أكسوك هذه، فأخذها - صلى الله عليه وسلم - وكان في شدةِ الحاجة إليها، فلبسها، فرآها عليه الرَّجلُ، فقال: يا رسولَ الله، ما أحسن هذه البردة! فاكسنيها، فقال: ((نعم))، وقدَّم البردةَ للرَّجلِ بنفسٍ راضية، ولما قام الرَّسولُ - صلى الله عليه وسلم - لام أصحابُه هذا السَّائلَ، وقالوا له: إنَّك تعلمُ أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليهوسلم - محتاجٌ إليها، وأنه لا يسأل عن شيء فيمنعه
وحينما تزوَّج السيدة صفية - رضي
الله عنها - لم يكن يملك نفقات الوليمة لأصحابه، فطلب منهم إحضار طعامِهم معهم، وكان طعامُ الوليمة الشعير والتمر
كانتْ حياة
الرسول - صلى الله عليه وسلم - على هذا النحو من الزُّهد والتقشف والعزوف (البعد) عن متاعِ الدنيا وزينتها، في الوقتِ الذي كان يوزع فيه مئات الألوف من الدَّراهمِ والدنانير على أصحابِه، فلم يفكِّرْ في يومٍ من الأيام أن يسدَّ حاجتَه، ويرفه عيشه من هذا المالِ الكثير.
وإنَّ مَن يتأمَّلُ حياةَ العظماء في العالم يجدُ أنَّ كلَّ عظيم يستمد عظمتَه من قومه، فإن كان هؤلاء القوم بينهم حكيمٌ يضيء لهم السبيلَ بثاقبِ فكره، وسديد رأيه، كما ظهر "كونفشيوس" في الصين و"زرادشت" في إيران، فهؤلاء القوم يميلون بفطرتِهم إلى الفتحِ وبسط الملك، ظهر بينهم فاتحٌ عظيم يقودُهم إلى الأقطارِ؛ كما ظهر "ها نيبال" في قرطاجة، و"جنكيز"، ولكنَّ محمَّدًا - صلى
الله عليه وسلم - لم يكن جاريًا على هذه السُّنَّة، فقد ظهر والعربُ قد سقطوا في هاويةِ الانحلالِ الاجتماعي والخلقي، فلم يكن من المعقولِ أنَّ بيئةً منحلة كهذه نشأ فيها الفساد، وسادها الجهلُ المطبق - تنتج عظيمًا كمحمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - ذلك النبي الذي رفع أمَّةً من الحضيضِ، وأنشأ دولةً من العدم، وأقام دينًا بعد انتشارِ الفساد والظلم والطغيان وعبادة الأصنام، هذه أمورٌ ثلاثة صنعها محمَّد - صلى الله عليه وسلم - لم تتهيأ لعظيمٍ قبله، ولا يمكن أن تتهيأ لعظيمٍ بعدَه
وتلك هي العظمةُ الحقيقية التي أذلت أعناقَ الجبابرة، وتلك هي الشخصيةُ القوية التي أتت بالعجائب، وألقت في قلوبِ النَّاسِ في كلِّ عصرٍ الاحترامَ والهيبة.
ولا عجبَ إذا عجز الفلاسفةُ عن أن ينشئوا جيلاً مثل الذي أخرجه محمد - صلى
الله عليه وسلم - فقد كون - صلى الله عليه وسلم - جيلاً يعد مثلاً عاليًا في علوِّ النفس، وصفاء الطبع، ورقة الجانب، ورجاحة العقل وطهارة الخلق، وإقامة العدل، والخضوع للحق.
محمد
الرسول الأمين - صلى الله عليه وسلم - الذي أحدث هذا التطورَ، نشأ يتيمًا فقيرًا بين قومِه الفقراء، ولم يكن له مؤدبٌ يعتني بتأديبه، أو مربٍّ يتولى تهذيبه وتثقيفه إلا طهارة العقيدة، والاعتصام بالفضيلة.
وقد حدَّث عن نفسِه فقال: ((أدبني ربي فأحسن تأديبي))، فلم يكن في طاقةِ مخلوق أن يصلَ إلى هذه العظمة إلا أن يكون مؤَيَّدًا من الله، وقد كان محمد - صلى
الله عليه وسلم - أطهر الخلقِ عند الله، منحه الله كلَّ الفضائل، وعصمه عن الأغراض، وقرن طاعتَه بطاعتِه؛ ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ﴾ [النساء: 80]، وسماه الله في القرآنِ نورًا في قولِه -تعالى-: ﴿ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ ﴾ [المائدة: 15]، وقد أعلى الله ذكرَه، ورفع شأنَه بذكره معه في الشهادتين، وأيده بمعجزةٍ خالدة باقية هي القرآن الكريم، وأثنى عليه الثناءَ العظيم؛ فقال -تعالى-: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]، ذلك هو سيدنا محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي نادى بالحريةِ والإخاءِ والمساواة، يقول "اللورد هدلي": "رسالةُ محمدٍ رسالةٌ إلهية صادقة لا ريبَ فيها، هُدًى للمتقين، أوحى الله بها إليه، فجاءتْ مخففة لصرامةِ أحكام التوراة، مكملة لكتاب المسيح"، "كان محمَّدٌ داعيًا إلى الرحمةِ والعدل، والكرم والشجاعة، والصبر على المكاره، والصدق، يعتقدُ أنَّ الدين هو أقرب الأشياء إلى العقل، وإلى الطبيعة، وأنَّ الإنسانَ ما هو إلا مظهر من مظاهرِ الله، وكان غيورًا متحمسًا، وكانت غيرته وتحمسه لغرضٍ نبيل ومعنى سامٍ".
كانت ولادة محمد - صلى
الله عليه وسلم - مولد حضارةٍ جديدة، وضعت للنَّاسِ أسسًا قوية لحياة سعيدة، وكانت مظهرًا كريمًا لإعلاء الكرامةِ الإنسانية، والسمو بالإنسانِ في هذا الوجود، كانت قبسًا قويًّا من النورِ أضاء جوانبَ العالم المظلم، فهزمت جيوشَ الظلم والطغيان، وقوضت عروشَ القياصرة والملوك المستبدين.
سيدي يا رسول الله، إليك يلجأ العالم الحائر المضطرب، يستلهم من أصول دعوتِك ما يرشده إلى إقرارِ مبادئ الحقِّ والعدل والسلام، وإحلال الألفةِ والوئام محل التنافر والخصام، أمَّا المسلمون فلهم مِن مبادئك القويمة ما يجعلهم يعملون على ترجيحِ كفَّةِ الأمن والسَّلام، حتى تسلمَ الإنسانيةُ المعذبة من الهلاكِ والدَّمار.
والله اعلم



 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الأمير على المشاركة المفيدة:
 (02-13-2020)
قديم 02-13-2020   #2



 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 10 ساعات (01:27 AM)
موآضيعي » 17453
آبدآعاتي » 2,166,405
 تقييمآتي » 1567990
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  29,498
شكرت » 11,217
الاعجابات المتلقاة » 1422
الاعجابات المُرسلة » 3992
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  فديتك_ياغلاهم
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || - نُشطاء روآية عشق  


/ نقاط: 0

وسآم || مشاركين..توقعات كاس امم اسيا  


/ نقاط: 0

♥ وسام |وجودك سعادة ●  


/ نقاط: 0

وسآم - ♥ | سنة حلوة عليكم آل رواية 2024  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| تكريم نشطآء الاسبوع ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 68

شيخة رواية متواجد حالياً

افتراضي



طرح مميز وجميل
دام عطائك
اطيب الامنيات


 توقيع : شيخة رواية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شيخة رواية على المشاركة المفيدة:
 (02-13-2020)
قديم 02-13-2020   #3



 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
موآضيعي » 2618
آبدآعاتي » 21,927
 تقييمآتي » 2336
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  11,727
شكرت » 1,048
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وهج آداري  


/ نقاط: 0

وسام  ||  مجهود وآفر ||  


/ نقاط: 0

وسام  || حرف آغريقي  ||  


/ نقاط: 0

وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 1000 مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخة رواية مشاهدة المشاركة
طرح مميز وجميل
دام عطائك
اطيب الامنيات
سُرُورُ وإِبْتهآج بِمُرُورِكُمِ الْعَطِرِ
وَرَدَّكُمِ الْأُخُوِّيَّ الْجَمِيلَ لآ عِدِمْنَآكمْ
أَسْعَدَنِي تَوآجِدِكُمْ
اللهَ يُوَفِّقُنَا وإيآكُمْ



 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2020   #4



 عضويتي » 978
 اشراقتي ♡ » Dec 2018
 كُـنتَ هُـنا » 06-26-2023 (08:52 PM)
موآضيعي » 2279
آبدآعاتي » 542,289
 تقييمآتي » 241527
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  4,972
شكرت » 5,716
الاعجابات المتلقاة » 4
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » سمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=111100
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || السنوية السابعة رواية عشق ( 7 سنوات من الأ  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| مدللة رواية ●  


/ نقاط: 0

وسام  | نشطاء رواية عشق .  


/ نقاط: 0

سنة سعيدة ال رواية 2023  


/ نقاط: 0

وسآم || مميزين رواية عشق  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 37

سمارا غير متواجد حالياً

افتراضي




بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمت بحفظ الرحمن

سمأأأأأرا



 توقيع : سمارا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2020   #5



 عضويتي » 1818
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 14 دقيقة (11:39 AM)
موآضيعي » 3714
آبدآعاتي » 2,399,901
 تقييمآتي » 1187547
 حاليآ في » بروحُ الحبيب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  16,917
شكرت » 22,951
الاعجابات المتلقاة » 7315
الاعجابات المُرسلة » 11523
 التقييم » ٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond reputeٲمنِـيَــةٌ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
♥ وسام | مُبدعة بلوحة جميلة رُسمت من ورد  


/ نقاط: 0

وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

♥| وسام نسمة إبداع  ., ●  


/ نقاط: 0

المشتركين || أجمل خط بعبارة عن رمضان  


/ نقاط: 0

المركز الثالث || فعالية ومضات رمضان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 113

ٲمنِـيَــةٌ متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه ع الموضوع


 توقيع : ٲمنِـيَــةٌ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2020   #6



 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
موآضيعي » 2618
آبدآعاتي » 21,927
 تقييمآتي » 2336
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  11,727
شكرت » 1,048
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وهج آداري  


/ نقاط: 0

وسام  ||  مجهود وآفر ||  


/ نقاط: 0

وسام  || حرف آغريقي  ||  


/ نقاط: 0

وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 1000 مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمارا السجانه مشاهدة المشاركة

بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمت بحفظ الرحمن

سمأأأأأرا

سُرُورُ وإِبْتهآج بِمُرُورِكُمِ الْعَطِرِ
وَرَدَّكُمِ الْأُخُوِّيَّ الْجَمِيلَ لآ عِدِمْنَآكمْ
أَسْعَدَنِي تَوآجِدِكُمْ
اللهَ يُوَفِّقُنَا وإيآكُمْ



 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للعظمة, محمد, المثل, الأغلى, الإنسانية

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرسول صلى الله عليه وسلم هو المثل الأعلى رحيل ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 34 08-29-2023 04:27 PM
قصة المثل رجع بخفي حنين نور القمر ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 21 06-19-2022 08:03 AM
للرسول -صلوات الله وسلامه عليه- في ذلك المثل الأعلى؛ أبو علياء ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 29 06-02-2022 06:48 AM
محمد بن عبدالله.. المثل الأعلى للكمال البشري دره العشق ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 31 05-12-2022 05:31 AM

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


الساعة الآن 11:53 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع