تاريخ العراق القديم/سقوط الامبراطورية البابلية
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سقطت الامبراطورية البابلية في بلاد الرافدين بسقوط بابل عام 539 قبل الميلاد على يد كورش، الملك الفارسي الاخميني. وهكذا اصبحت بلاد بابل وآشور تُدار من قبل حكام اخمينيون ، حتى انهيار دولتهم امام الاسكندر المقدوني عام 331 قبل الميلاد. ولم يكن الغزو الاخميني نهاية للحضارة البابلية الآشورية ، بل كان مجرد تغير سلالة حاكمة وتبديل في بعض اساليب الحكم. ويمكن القول ان الغزو الفارسي للعراق قد ساعد على نشر بعض المظاهر الحضارية العراقية في بلاد فارس وغيرها من اقاليم الامبراطورية الاخمينية، وهذا ما يُلاحظ في بعض الاساليب والنظم الادارية والاقتصادية والقانونية ونظام البريد في بلاد فارس والتي ترجع باصولها الى العهود الآشورية والبابلية. •••••••••••••••••••••••••••••••• المصدر: محاضرات في التاريخ القديم_عامر سليمان https://scontent.fbgw41-1.fna.fbcdn....jw&oe=663685EA مراجعة وتقديم ناطق ابراهيم العبيدي |
سلمت أناملك على الطرح المميّزhttps://www.a-al7b.com/vb/images/smilies/241.gif ويعطيك العافية على المجهود المبذولhttps://www.a-al7b.com/vb/images/smilies/ff1 (27).png ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعكhttps://www.a-al7b.com/vb/images/smilies/241.gif لك تحياتي وفائق شكريhttps://www.a-al7b.com/vb/images/smilies/ff1 (27).png ولك كل الودhttps://www.a-al7b.com/vb/images/smilies/241.gif |
_
سَلمتْ عَلى مَاقَدمتِ مِن جَمآل وَلاَ عَدمْ مِن كُلِ جديِد يَتناثرْ مِن أَناملُكْ لِقَلبُكَ السَعَآدَةِ ض2 |
إنتُقآء َمُكلل َبَأهِآدُيجَ الزهُورَ
أخُتيآرَ بِذآئِقةَ مُتِرفةَ الجُمالَّ قوُآفِل رحُيَق اليِآسَميِنَ تُنثرَ فيِ شُذآكّ ~ . |
طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح.. وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها.. تقديري لك |
- موضوعٌ فِي قمة الجَمال وأضَاء بجمالِه أرجاء المكانِ ، شكرا للإبدَآعِ يعطِيك العّآفية:64:. |
الساعة الآن 09:24 AM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع