“الأراضي البيضاء”: إصدار الرسوم للدورة السادسة في مدينة الرياض
 

أعلن برنامج “الأراضي البيضاء” عن إصدار رسومه للدورة السادسة في المرحلة الأولى بمدينة الرياض لعام 1443/1444هــ، داعياً ملاك الأراضي المعنية إلى المبادرة بتطوير أراضيهم أو السداد خلال سنة من تاريخ إصدار القرار.






وأوضح البرنامج أنه يترتب على عدم السداد خلال المدة المحددة مخالفة قد تصل إلى 100% من قيمة الرسم بالإضافة إلى سداد الرسوم المستحقة، مبينا أنه يمكن الاطلاع على آلية التقييم وتقدير قيمة الأرض والرسم المستحق من خلال زيارة الموقع idlelands.housing.gov.sa.
وكان البرنامج أعلن منتصف ديسمبر الماضي عن تطبيق المرحلة الثانية من الرسوم في أكثر من 140 حياً في مدينة الرياض بالتزامن مع تطبيق المرحلة الأولى، وذلك بحسب الخريطة والنطاق المعتمد، كما تم التعديل على لائحة رسوم الأراضي البيضاء لتصبح ثلاثة مراحل تنفيذية، حيث تشمل المرحلة الأولى الأراضي غير المطورة بمساحة (10) آلاف م2 فأكثر الواقعة ضمن النطاق الذي تحدده الوزارة، وتشمل المرحلة الثانية الأراضي المطوّرة التي تبلغ مساحتها (10) آلاف م2 فأكثر، والأراضي المطورة لمالك واحد التي تبلغ مساحاتها (10) آلاف م2 فأكثر في مخطط واحد ضمن النطاق العمراني المحدّد، في حين تشمل المرحلة الثالثة الأرض المطورة التي تبلغ مساحتها 5 آلاف م2 فأكثر، ومجموع الأراضي المطورة لمالك واحد التي تبلغ مساحاتها 10 آلاف م2 فأكثر في مدينة واحدة ضمن النطاق الذي تحدده الوزارة.
وتضمّنت التعديلات إمكانية تطبيق أكثر من مرحلة في مدينة واحدة، إضافة إلى قيام الوزارة بإجراء مراجعة دورية للوضع في أي مدينة لتقرير تطبيق الرسوم على الأراضي فيها أو تعليق التطبيق أو تطبيق مرحلة أو أكثر لتجاوز مرحلة معينة والانتقال للمرحلة التالية في المدينة ذاتها، بالإضافة إلى صدور الأمر السامي خلال شهر أغسطس 2020 والقاضي باعتبار فواتير رسوم الأراضي البيضاء عقود وامتيازات ومحررات جزائية حسب نظام إيرادات الدولة.

انتقاءك جميــل
يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعك
ودي

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

-
















ألف شكر لك عَ المُتابعة
يعطيك العافية.

مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ
لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ
دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ