![]() |
الآية: ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ..)
♦ الآية: ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (19). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ عبيدًا وملكًا ﴿ وَمَنْ عِنْدَهُ ﴾؛ يعني: الملائكة ﴿ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴾ لا يملون ولا يعيون. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ عبيدًا وملكًا، ﴿ وَمَنْ عِنْدَهُ ﴾؛ يعني: الملائكة، ﴿لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ﴾ لا يأنفون عن عبادته، ولا يتَّعظمون عنها، ﴿ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴾ لا يعيون، يقال: حسر واستحسر: إذا تعب وأعيا، وقال السدي: لا ينقطعون عن العبادة. |
يسلموا الايادي ودي |
يعطيك الف عافية
|
تِسَلّمْ الأيَادِيْ ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ |
-
اسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك وَ يجعل الفردوس الأعلى سكنك تقديري ~ |
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك |
الساعة الآن 12:27 AM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع