![]() |
الآية: ﴿ مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ..)
♦ الآية: ﴿ مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (35). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مَا كَانَ لِلَّهِ ﴾ ما ينبغي له سبحانه ﴿ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ ﴾؛ أي: ولدًا ﴿ سُبْحَانَهُ ﴾ تنزيهًا له عن ذلك ﴿ إِذَا قَضَى أَمْرًا ﴾ أراد كونه ﴿ فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ كما قال لعيسى: كن فكان من غير أَبٍ. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": عظَّم نفسَه، فقال: ﴿ مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ ﴾؛ أي: ما كان من صفته اتخاذ الولد، وقيل: اللام منقولة؛ أي: ما كان لله أن يتخذ من ولد ﴿ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا ﴾ إذا أراد أن يحدث أمرًا ﴿ فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾. |
جزاك الله خير على طرحك القيم وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيمه بارك الله فيك دمت بحفظ الرحمن .... |
سلمت الايادي ~~
|
جزاكم الله خيراً ونفع بكم
واثابكم الفردوس الاعلى من الجنه وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم لكم مني ارق المنى وخالص التقدير والاحترام :x11::em1::x11: |
بارك الله فيك
|
جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك وانارالله دربك بالايمان ماننحرم من جديدك المميز دمـت بحفظ الله ورعايته |
الساعة الآن 01:32 PM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع