“لطالما كان الحلم الأعظم للفتى “غون فريسيس” أن يصبح صيادًا حتى يتمكن ذات يوم من العثور على والده الذي غادره في طفولته منطلقًا في حياة المغامرة، بعدما سحرته كلمات مثل “الكنوز السرية والثروة غير المكتشفة ، الأماكن الغامضة والحدود غير المستكشفة.. المجهول الغامض “ ممَن يُطلق عليهم لقب “الصيادون”
لكن الأمر ليس بهذه البساطة: فوحده شخص من كل مائة ألف يمكنه اجتياز اختبار الصيادين! وهذا مجرد عقبة أولى في رحلته. ولكنه خلال امتحان الصيد، يُصادق “غون” العديد من الصيادين المحتملين الآخرين، مثل “كيلوا” الغامض ؛ “كورابيكا” المدفوع بالانتقام ؛ و“ليوريو” الذي يهدف إلى أن يصبح طبيباً. لينفتح أمامه عالم مليء بالمغامرات والمخاطر، ينتظره وكل أولئك الذين يحتضنونه بأذرع مفتوحة، لنتتبّع من خلال رحلة مشوّقة مليئة بالحركة والإثارة والدراما والدروس الحياتيّة كيف لهؤلاء الصبية جميعًا أن يصبحوا ذات يوم من أعظم الصيّادين! “