الموضوع
:
سعادتها تغرد مع إطلالتــه
عرض مشاركة واحدة
#
1
12-18-2019
عضويتي
»
860
اشراقتي ♡
»
Sep 2018
كُـنتَ هُـنا
»
11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي
»
125,605
تقييمآتي
»
91916
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
حالتي الآن
»
آلعمر
»
33سنة
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط ♡
تم شكري
»
شكرت
»
مَزآجِي
»
мч ммѕ
~
سعادتها تغرد مع إطلالتــه
سعادتها تغرد مع إطلالتــه
ميلاد الفرح يبدأ بابتسامة،
سعادتها تغرد مع إطلالته.
يصبح عالمها محصوراً في شخصه،
ونبضها مرتبطاً بإيقاعه. هكذا المرأة،
حينما تحب، فإنها تعطي، بل وتضحي.
وكأنها خلقت من أجل من تحب.
تختصر أفكارها في عباراته وابتساماته،
حركاته ونظراته. هو بالنسبة إليها خريطة الكون،
والقضية الأوحد. المرأة كائن مجبول على العطاء، تتأثر بمشاعرها،
وتهتم بأحاسيسها، كل تنازل تعمله من أجل من تحب.
في قاموسها، إنجاز جديد تفخر به.
أكثر الأشياء تأثيراً في المرأة،
عندما تتيقن بأن هناك من يقلق عليها،
ويسأل عنها ويهتم بمشاعرها.
الأحاسيس لدى المرأة مصير،
مهما كان وضعها، أو مركزها.
عندما تشعر باهتمام الشخص واحترامه لها،
فإنها تغفر له أشياء كثيرة، فهي تذهب للحد الأقصى،
عندما تتأكد من حقيقة المشاعر وصدقها.
تحتاج المرأة إلى من ينصت لها، ويحاورها.
فالحوار أساس التواصل بين الناس،
ومتى ما تقلصت لغة الحوار فإن المشاعر تذبل،
والقلوب تتباعد.
الحوار بين أي طرفين يعكس درجة رقي الإنسان واحترامه للآخر.
المشاعر الحقيقية لا تأتي ضمن شروط صفقة،
أو في ليلة عابرة.
فالأشياء العابرة ترحل،
والبقاء الحقيقي للأصل والمشاعر الصادقة
البعيدة عن الكذب والزيف.
المظاهر والكلمات قد تجذب الاهتمام في البداية،
ولكن من دون مشاعر حقيقية سوف
تبقى مجرد نقش على سطح ماء
همسة:
حينما يتحاور الرجل مع المرأة
ينشغل بعبارات الأنا..
وعندما تتحدث المرأة
تستمتع بكلمة أنت
زيارات الملف الشخصي :
6780
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 52.16 يوميا
لَـحًـــنِ ♫
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى لَـحًـــنِ ♫
البحث عن كل مشاركات لَـحًـــنِ ♫