عرض مشاركة واحدة
قديم 11-01-2020   #2



 
 عضويتي » 1043
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » 12-28-2022 (01:12 AM)
آبدآعاتي » 136,909
 تقييمآتي » 132047
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

دره العشق غير متواجد حالياً

افتراضي




بسم الله الرحمن الرحيم



1 ـ قال ابن شهاب الزهري رحمه الله: عِلم السيرة عِلم الدنيا والأخرة.


2 ـ وقال الدكتور الشيخ زيد الزيد: السيرة جزء من هذا الدين
والتعريف بها تعريف بهذا الدين.


3 ـ مصادر السيرة النبوية: تفسير القرآن، كتب الحديث ومصنفاته
كتب المغازي والسير والشمائل، كتب التاريخ واللغة والأدب.


4 ـ أشهر كتب التفسير: تفسير الطبري، معالم التنزيل للبغوي
تفسير القرآن العظيم لابن كثير، الدُّر المنثور للسيوطي.


5 ـ أشهر كتب الحديث ومصنفاته: صحيح البخاري، صحيح مسلم
السنن الأربعة، مسند الإمام أحمد ويعتبر من أوسعها.



6 ـ أشهر كتب المغازي والسير والشمائل: كتاب موسى بن عقبة
دلائل النبوة للبيهقي، الشمائل للترمذي، الخصائص للسيوطي.


7 ـ أشهر كتب التاريخ واللغة والأدب: تاريخ الأمم والملوك للطبري
تاريخ خليفة بن خياط، البداية والنهاية لابن كثير.


8 ـ ما جاء في كتب الحديث الصحيحة من روايات للسيرة النبوية
مقدم على ما جاء في كتب المغازي والسير والدلائل والشمائل.


9 ـ ضرورة الإسناد وصحته في قبول الروايات التاريخية
وخاصة في روايات السيرة النبوية.


10 ـ الاهتمام بالإسناد من ضرورات الدين الإسلامي
والتي اختصت به هذه الأمة عن غيرها من الأمم السابقة.




 توقيع : دره العشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس