ورد ذكر دومة الجندل
في سجلات الآشوريين 845 قبل الميلاد
في سياق أول نص تاريخي مكتوب يذكر أسم العرب
أهمية دومة الجندل كمركز رئيسي
وحاضري لمملكة من ممالك العرب القديمة
اشتهرت في العصر الإسلامي لموقعها الاستراتيجي
دخلها خالد بن الوليد في السنة التاسعة للهجرة
كانت مساحة دومة الجندل (القديمة) أكبر منها حديثاً
بقايا السور القديم الذي أكتشف مؤخراً دليل على ذلك


تقع محافظة دومة الجندل جنوب غرب مدينة سكاكا في السعودية على صخور تنتمي إلى الدرع العربي، وهي من أهم المناطق الجيولوجية بالمملكة، وتبعد عن مدينة سكاكا 40 كيلومتراً

وفيها وقعت غزوة دومة الجندل في حياة الرسول، كما دارت بعد عدة سنوات معركة دومة الجندل في عهد أبي بكر الصديق.
ظهرت مدينة دومة الجندل (الجوف) في العهد الأشوري كما أن هناك نصوص مكتوبة تتحدث عنها تعود إلى القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد، كما تشير المصادر الأشورية إلى دومة الجندل بــــــ * أدوماتو * أدمو * وكذلك وقوعها ضمن ممتلكات قبيلة قيدار العربية. ولقد عاصرت مدينة دومة الجندل (الجوف) التاريخ منذ أقدم أزمانه، وبالتحديد منذ أيام الأشوريين



تقع دومة الجندل على صخور تنتمي إلى الدرع العربي وهي من أهم المناطق الجيولوجية بالمملكة وتبعد عن العاصمة السعودية الرياض حوالي 1250 كيلومتر وعن العاصمة المقدسة مكة المكرمة حوالي 1200 كيلومتر وهي من أهم المواقع التاريخية والأثرية والحضارية في المملكة العربية السعودية حيث تحتضن قلعة مارد ومسجد عمر بن الخطاب كما تتوفر بوفرة مياهها العذبة