عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-29-2021
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 55 دقيقة (06:22 PM)
آبدآعاتي » 12,487,401
 تقييمآتي » 2509912
 حاليآ في » ☆❤️. أعيش على. حب الله ♡☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,811
شكرت » 1,772
مَزآجِي  »  1
 
Q70 تفسير: (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون)



تفسير: (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون)


♦ الآية: ﴿ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (129).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴾؛ أي: تتخذون مبانيَ وقصورًا للخلود لا تفكِّرون في الموت.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ ﴾ قال ابن عباس: أبنية. وقال مجاهد: قصورًا مشيدة. وعن الكلبي: أنها الحصون. وقال قتادة: مآخذ الماء يعني الحياض، واحدتها: مصنعة.

﴿ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴾؛ أي كأنكم تَبْقُونَ فيها خالدين لا تموتون، والمعنى: أنهم كانوا يستوثقون المصانع كأنهم لا يموتون.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس