الاقتصاد العالمي يغرق في أتون الشك .. السبيل للخروج من الجائحة بات أكثر تشتتا
بعد الانهيار الاقتصادي في 2020 وبدء التعافي في 2021، هل يحصل تباطؤ عالمي في 2022؟ الانتعاش اتسم بالزخم لكن الاقتصاد العالمي يغرق في أتون الشك، ولن يكون بمنأى عن الخضات بسبب أزمة الإمدادات والتضخم والمخاوف الصحية التي تضاف إليها كذلك مستلزمات المحافظة على البيئة.
فمن الصين إلى الولايات المتحدة ومن أوروبا إلى إفريقيا، أدى الوباء في وقت واحد تقريبا إلى انهيار اقتصادات العالم في ربيع 2020، وبعد عامين وخمسة ملايين وفاة، صار السبيل للخروج من الأزمة أكثر تشتتا.
|