عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-11-2022
نور القمر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 13 دقيقة (04:34 PM)
آبدآعاتي » 12,873,960
 تقييمآتي » 2541807
 حاليآ في » بقلب عاشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  281
شكرت » 435
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
افتراضي 180 مليار دولار خسائر شركات الطاقة والبنوك للتخارج من موسكو





180 مليار دولار خسائر شركات الطاقة والبنوك للتخارج من موسكو

شركة بريتيش بتروليوم تواجه ضربة تصل لـ 25 مليار دولار لمغادرة روسيا
الجبيل الصناعية - إبراهيم الغامدي










إن قرار كبرى شركات الطاقة والبنوك الغربية بالانسحاب من روسيا، بهدف التأثير في عمق الاقتصاد الروسي، بمثابة تسليم مليارات الدولارات لبوتين، بالمجان، هذا ما تراه إحدى شركات الطاقة العملاقة الأوروبية التي رفضت الخروج من روسيا لهذه الحجة، في وقت تواجه شركات الطاقة والبنوك أكثر من 180 مليار دولار من عمليات شطب الأصول في روسيا، منها 120 مليار دولار خسائر قطاع المال، و60 مليار دولار من تكاليف وخسائر قطاع الطاقة المنسحب من روسيا.
وتعرضت عملاقة الطاقة الفرنسية "توتال إنيرجي" لانتقادات لعدم خروجها الكامل من روسيا ورفضها شطب أصولها مثل بعض منافسيها، وهو أمر دافع عنه الرئيس التنفيذي باتريك بويان، بحجة أن القيام بذلك بشكل فعال يعني منحها لبوتين "مجانا".
وبعد خروج الشركات الغربية من روسيا بشكل جماعي بعد غزو أوكرانيا والعقوبات الاقتصادية اللاحقة، هدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالفعل بالاستيلاء على أصول أي شركات غربية علقت عملياتها في بلاده، على الرغم من أن الخبراء يتوقعون أن تكون هذه العملية معقدة، ناهيك عن إبطالها بموجب القانون الدولي.
وقالت شركة الطاقة البريطانية العملاقة شل إنها تتوقع أن تتأثر بما يصل إلى 5 مليارات دولار في الربع الأول من عام 2022 بعد قرارها بمغادرة روسيا، وهو أحد المؤشرات الأولى على التداعيات المالية الأوسع لغزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا للقطاع حيث قطعت الشركات في جميع أنحاء العالم العلاقات مع موسكو.
وقالت شل إنها تتوقع انخفاض قيمة ما بعد الضريبة يتراوح بين 4 مليارات دولار و5 مليارات دولار من الأصول والرسوم المتعلقة بخسائر الائتمان والعقود في روسيا في الربع الماضي، وهو أعلى من تقديرها السابق البالغ 3.4 مليارات دولار. وقالت شل إن الشطب لن يؤثر على أرباح الشركة، والتي من المقرر الإعلان عنها في أوائل مايو.
وانخفضت أسهم شل بأكثر من 2 ٪ في لندن يوم الخميس. وقالت الشركة إن شل ليست شركة الطاقة الوحيدة التي تتأثر، وقالت إن شركة بريتيش بتروليوم تواجه ضربة تصل إلى 25 مليار دولار لمغادرة روسيا، بسبب خسائر صرف العملات الأجنبية والتخلي عن أسهمها في شركة النفط الروسية العملاقة روسنفت، التي تمثل نحو ثلث إنتاجها من النفط والغاز، فيما تستعد إكسون موبيل أيضا للخسائر في روسيا، والتي قد تصل إلى 4 مليارات دولار للخروج من مشروع الحفر.
وكانت شركة شل وبعد أسابيع فقط من الغزو الروسي لأوكرانيا، اشترت شحنة مخفضة من النفط من روسيا، مبررة القرار بشأن الحاجة إلى الحفاظ على استقرار إمدادات الوقود الأوروبية، وتعرضت الشركة لانتقادات شديدة بسبب القرار وبعد فترة وجيزة، تراجعت واعتذرت، متعهدة بالتوقف عن شراء النفط والغاز الروسيين ووقف عملياتها هناك.
في حين تواجه شركات الطاقة المليارات من عمليات شطب الأصول في روسيا، فإن الارتفاع الحاد في أسعار النفط والغاز جعل العديد من الشركات تتوقع أرباحا كبيرة، وقالت شل إنه من المتوقع أن تكون أرباح تداول النفط "أعلى بكثير" في الربع وأن تكون الأرباح من الغاز الطبيعي السائل أعلى من الربع الأخير، انتقد المشرعون الأميركيون الصناعة بسبب التربح المزعوم حيث يتصارع الأميركيون مع ارتفاع أسعار الوقود، مع بقاء الأسعار في المضخة مرتفعة على الرغم من انخفاض أسعار النفط الخام.
وقطاع الطاقة ليس الصناعة الوحيدة المعرضة بشدة لروسيا، فهناك البنوك والتمويل والائتمان التي قدرت خسارتها بنحو 121 مليار دولار، وقال الرئيس التنفيذي لشركة جي بي مورغان، جيمي ديمون إن البنك قد يخسر نحو مليار دولار بمرور الوقت بسبب الحرب وحذر سيتي جروب من أنه قد يخسر ما يقرب من 5 مليارات دولار.
وقد تخسر بنوك وول ستريت المليارات في روسيا، حيث تسبب الصراع في أوكرانيا في بدء العديد من أكبر البنوك في وول ستريت في إنهاء أعمالها في روسيا، لكنها قد تواجه خسائر بمليارات الدولارات لأنها تقلل من التعرض وسحب الاستثمارات من الشركات الروسية وسط وابل من العقوبات الغربية.
في حين أنه من المرجح أن تكون عملية مطولة للبنوك لتهدئة عملياتها في روسيا، فإن بعض الشركات لديها تعرض أعلى من غيرها، مما يعني خسائر محتملة أكبر إذا تخلف المقترضون عن السداد، ولكن بالنسبة لمعظمها، لا تزال الاستثمارات الروسية تمثل جزءا صغيرا من الأصول التراكمية.
وقال ديمون في خطاب سنوي للمساهمين إن البنك "غير قلق" بشأن التعرض المباشر لروسيا، على الرغم من اعترافه بأنه "لا يزال بإمكاننا خسارة نحو مليار دولار بمرور الوقت"، ومع ذلك، ستكون سيتي جروب من بين الأكثر تضررا في وول ستريت، حيث بلغ إجمالي التعرض لروسيا ما يقرب من 10 مليارات دولار في نهاية عام 2021. وقد يفقد البنك ما يقرب من نصف ذلك في أسوأ السيناريوهات، كما قال الشهر الماضي.
وفي الوقت نفسه، قال جولدمان ساكس إن لديه تعرض ائتماني روسي يبلغ نحو 650 مليون دولار بحلول نهاية عام 2021، ولكن الخسائر الناجمة عن الأصول المتصفية يجب أن تكون "غير مادية". بينما يتمتع دويتشه بنك بنحو 1.5 مليار دولار من التعرض في روسيا، في حين كشف كريدي سويس، الذي أبلغ سابقا عن تعرض ائتماني يبلغ نحو 1.7 مليار دولار، مؤخرا عن عشرات المليارات من الدولارات المدارة للعملاء الروس والتي قد تكون معرضة للخطر.
وقد تكون البنوك الأوروبية أكثر تضررا من خلال زيادة التعرض لانخفاض الأصول الروسية، ولكن معظم البنوك الأميركية ليس لديها تعرض يذكر للأسواق الروسية في المقام الأول، بعد أن قلصت عملياتها بالفعل بشكل كبير بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم في عام 2014.
وحذر ديمون من أن "الحرب في أوكرانيا والعقوبات المفروضة على روسيا، على الأقل، ستبطئ الاقتصاد العالمي - ويمكن أن تزداد سوءا بسهولة". فيما تتعرض المؤسسات المالية الأخرى للضرب أيضا. وشهدت بلاك روك، أكبر مدير أصول في العالم، خسارة أموالها لما يقرب من 17 مليار دولار في الأسابيع التي تلت غزو روسيا لأوكرانيا بوقت قصير.










 توقيع : نور القمر




ياعيني علي جمال تصميم
لاهداء حلوو من ملك تصميم
مره حلوو يجنن تسلم هاليدين


رد مع اقتباس