تفسير: (يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا)
تفسير: (يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا)
♦ الآية: ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (44).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ﴾ لا تُطِعْه ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾ عاصيًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ﴾ لا تُطِعْه فيما يُزيِّن لك من الكفر والشرك ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾ عاصيًا، كان بمعنى الحال؛ أي: هو كذلك.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|