عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-18-2018
لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً
Palestine     Female
 
 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي » 125,605
 تقييمآتي » 91916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
Q81 في قاموسي...معان وكلمات.






.










النُور

بَعْدَ اللهِ أُمِي

كلُّ قناديلُ الدُنّى لا تُضيء مكانًا لَيْسَتِ موجودةً فيه..


عُتمةٌ و جليدٌ كُلُّ الأَمَاكِن في غيابهَا..



الزواج

هُوَ بِنَاءُ حَيَاةٍ وَ لَيْسَ عَيْشُ حَيَاةٍ




الحُبُّ
فِطِرَةٌ تُولدُ مَعَنَا ,نَتَنَفَسَهُ مَعَ أَوَلِ ذَرَّاتِ الهَوَاءِ التِي تَخْتَرِقُ صُدُورَنَا


أَوَلَ مَا تَرَى عُيُونَنَا النُورَ..نَبْقَى بِهِ دَوْمًا شَغُوفِينَ و عَنِهُ غَيْرَ مُسْتَغْنِينَ..



المَوَدَّةُ


تَواصُلُ رَوحينِ و تَعَانُق قَلبَينِ فِي اللهِ دُونَ أي غَرَضٍ دُنْيَويّ...


الغِيرَةُ
مِن الأَثارِ الجانبيَةِ لـ الحُبِّ الشَّدِيدِ

فَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حُبًّا كَبِيرًا فَلْيَصْبِرْ عَلَى حَرَقَانَ غِيرَتِهِ ...



الشَوْقُ

لَيِسَ شَوْقًا إن لَم يُبْكِينَا ,

و لَم يُعَلِمَنَا رَسْمَ الأطِيَافِ بماءِ المآقي عَلَى الجُدْرَانِ ..



الطَهَارَةُ

غُسْل القُلُوبِ مِنَ الأّدْرَانِ قَبْلَ الأَبْدانِ ..



الأَمَلُ

أَن تَنِحَتَ مِن رَمادِ الحربِ فَرَحًا و تَصْنَعَ من بَقَايَا الصَوَارِخِ مِزهَرِياتٍ..

هَكَذَا هَمَستْ لِي غَزَةُ يَوْمًا..



النُبْلُ

أن يَحتَرِم المُحِبِّ مَشَاعِرَ مُحِبَهُ..


اليَقِينُ

سَينزعُ أَحرارُ الأُمَةِ ثَوبَ الذُّلِ عَنهَا و يُلِبسُوهَا ثَوْبَ العِزِّ و السُؤْدَدِ

و يَعودُ مَجْدهَا التَلِيدِ...



المَوَاقِفُ

غِرْبَالٌ تُنَقَّى بِهَا عَلَاقَتُنَا مِنَ الشَوَائِبِ..



الغَبَاءُ

أَنْ تَغرَسُ بِذرةُ الحُبِّ في قلوبٍ بُور و جَرْداء




وَ تُصِرُ أَن تَسْقِيهَا مَاءَ قَلْبِكَ




الفُجُورُ

شخصٌٍ أفنى عُمرًا بين كتاب الله وتفسيره

و قرأ الحديثَ و خاضَ فِي الفقه و سيرة الحبيبِ و يقفُ مع الباطلِ!



المَسْخُ

شَخْصٌ عربيُّ الملامحِ ,غربيُّ الفكرِ , لا هو مُتمسكٌ بأصالتهِ و إنتِمائهِ

و لا هو قادر أن يعيشَ بعقلٍ غربيّ بَحْت ...




.






[/size][/font]




رد مع اقتباس