عرض مشاركة واحدة
قديم 01-08-2025   #4


الصورة الرمزية روزانا السعدى

 
 عضويتي » 2213
 اشراقتي ♡ » Mar 2023
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 أسابيع (03:52 AM)
آبدآعاتي » 384,368
 تقييمآتي » 79330
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه S.y.R
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 32سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  1,312
شكرت » 1,101
 التقييم » روزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مسابقة اية وصورة| المركز الثالث.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |لوَحةْ رُسمتَ مِن ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |القِلم الذَهبي.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مضيئة كقمر الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |شَكر مِن الإدَاره .  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 10

 

روزانا السعدى غير متواجد حالياً

افتراضي



طب الأسنان الحديث
نشأ طب الأسنان الحديث بين عامي 1650 و1800. سمي الطبيب الفرنسي بيير فوشارد بأبي طب الأسنان الحديث فقد كان جراحاً ماهراً استطاع -رغم محدودية الأدوات الجراحية البدائية في أواخر القرن ال17 وأوائل القرن ال18- تطوير الأدوات السنية بشكل ملحوظ وذلك من خلال التعديل على أدوات صانعي الساعات وصائغي المجوهرات وحتى الحلاقين التي اعتُقِدَ بأنها تنفع في طب الأسنان. أدخل الحشوات السنية كعلاج للحفر السنية. كما أكد على أن الحموض المشتقة من السكريات مثل حمض الطرطريك هي المسؤولة عن النخر السني وأشار إلى أن الأورام المحيطة بالأسنان واللثة قد تظهر في مراحل متأخرة من النخر السني.
صورة بانوراما لزراعة أسنان تاريخية





كان فوشارد رائد التعويضات السنية* وقد أبتكر العديد من الطرق للتعويض عن الأسنان المفقودة. وقال بأن الأسنان البديلة يمكن صنعها من كتل من العاج أو العظم. أدخل فوشارد الحاصرات السنية -وعلى الرغم من أنها كانت من الذهب- إلا أنه اكتشف أنه يمكن تصحيح توضع الأسنان على اعتبار أن الأسنان تتبع شكل الأسلاك. وثبّت الحاصرات باستخدام خيوط مشمعة من الكتان أو الحرير. تكمن إسهامات فوشارد في علوم طب الأسنان بكتابه المنشور عام 1728 بعنوان طبيب الأسنان الجراح وقد تضمن النص الفرنسي تشريح الفم ووظائفه والبنى السنية وتقنيات مختلفة للمداواة وجراحة الأسنان وفصل في هذا الكتاب بشكل عملي بين طب الأسنان والجراحة بمفهومها
العام.

دراسة طب الأسسنان





توسعت دراسة طب الأسنان بشكل سريع من بعد فوشارد. وألف الجراح البريطاني جون هنتر كتابين هامين هما التاريخ الطبيعي لأسنان البشر 1771) و (دراسة عملية لأمراض الفم 1778). وبدأ ينظّر لإمكانية نقل الأسنان من شخص لآخر* وقال بأن احتمالات نجاح عملية نقل الأسنان ترتفع عندما يُنقَل السن بأسرع ما يمكن وأن يتوافق بالحجم مع الشخص المستقبل. هذه المبادئ لا تزال تستخدم في عمليات نقل الأعضاء الداخلية. وأجرى هنتر بالفعل العديد من العمليات الرائدة حاول فيها نقل الأسنان من شخص لآخر. وعلى الرغم أن الأسنان المتبرع بها لم تلتصق جيداً بلثة الشخص المستقبل إلا أن أحد مرضى هنتر قال بأن 3 من الأسنان التي نقلها له هنتر صمدت ل 6 سنوات وهو ما يعتبر إنجازاً هاماً في تلك الفترة.





التقدم الهائل في طب الأسنان كان في القرن التاسع عشر عندما تحول طب الأسنان من تجارة إلى مهنة. وخضعت مهنة طب الأسنان إلى قوانين تنظيمية حكومية في نهاية القرن التاسع عشر فتم تمرير مرسوم طب الأسنان في بريطانيا مثلاً عام 1878 وتأسست الجمعية البريطانية لطب الأسنان في 1879 وفي نفس السنة انتخب فرنسيس برودي ايملاش لرئاسة الكلية الملكية للجراحين وبذلك كان أول طبيب أسنان على الإطلاق يصل لهذا المنصب واضعاً بذلك طب الأسنان على قدم المساواة مع الجراحة السريرية.
مخاطر ممارسة طب الأسنان الحديث



تتضمن مهنة طب الأسنان العديد من المخاطر الصحية لكل من طبيب الأسنان والمساعد السني والممرض وفني الأشعة حيث تشمل هذه المخاطر:
1.الاضطرابات العضلية الهيكلية
وذلك بسبب الوضعيات غير السليمة التي يضطر طبيب الأسنان لاتخاذها أثناء المعالجة مما يؤذي الهيكل العظمي والعضلات على المدى البعيد
2.الإصابة بالعدوى من المرضى
3.مخاطر بيئة العيادة السنية من ضوضاء وإضاءة صنعية وضغوط نفسية واجتماعية ومواد سنية يمكن للممارس السني ملامستها أو استنشاقها مما يؤدي إلى تحسس أو تسمم أحيانا

تقويم الأسنان بالطب الحديث
(يتبع)


 توقيع : روزانا السعدى



رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ روزانا السعدى على المشاركة المفيدة:
 (01-09-2025),  (01-08-2025)