صدمة جديدة تنتظر اقتصاد العالم.. العمال مصدرها هذه المرة
يبدو أن أزمة كورونا لن تتوقف عند حدود تأثر الحكومات والاقتصاديات، لكنها امتدت بالفعل إلى شريحة العمال، حيث تتصاعد الاحتجاجات التي تسببت بها التداعيات الاقتصادية التي خلفتها جائحة كورونا، مع احتمال حدوث عواقب اقتصادية طويلة الأمد.
في تقرير حديث، كشف صندوق النقد الدولي أن الاحتجاجات يمكن أن تكون محفزاً للإصلاح السياسي والتغيير الاجتماعي. لكن ما هو تأثير هذه التداعيات على تعافي الاقتصاد العالمي؟
وفقًا لأحدث مؤشر للسلام العالمي، زاد عدد أعمال الشغب والإضرابات العامة والمظاهرات المناهضة للحكومة في جميع أنحاء العالم بنسبة مذهلة بلغت نحو 244% خلال العقد الماضي.
|