يا سلام يا كنت أحلم…
أيُّ جمالٍ هذا الذي سكبتَه من حبرِ روحك؟
نصُّك نسجٌ من حرير،
وكلُّ بيتٍ فيه يشبهُ نغمةً خافتةً على وترِ قلبٍ عاشق،
كأنك لا تكتب… بل تعزف،
وكأن الحروف حين مرّت بك،
صارت شعرًا… وعطرًا… وسحرًا.
باختصار يا “كنت أحلم”:
نصّك لوحة شعريّة متكاملة،
متناسقة في العاطفة والتصوير،
مليئة بالرقي والجمال.
كتبتَ الحب كأنه عبادة،
والأنثى كأنها كونٌ يُستحقُّ التأمل.
كلماتك ليست مجرد شعر،
بل إشراقة عشقٍ يتهادى برقةٍ ووقار،
تأنق النصُّ في حضرتك،
وتألق الحرف حين نبض بك،
وفي كل بيتٍ، كنتَ أنتَ الندى… والظل… والوقار.
دمتَ مُبدعًا يا شاعر الحرف النقي،
دمتَ شاعر الإحساس،
وحُلمك هذا… أفاق فينا الذائقة حنين،
ولا عجب… فمثلك حين يحلم،
ينبض الحرف عشقًا،
ويولد من بين السطور… القمر ï
هنا تجلّى الجمال بريشةٍ تنطق فخامة،
وعُمقٌ فريد مسّ القلب قبل أن يُبصره النظر،
فشكرًا من قلبٍ ذاب هيبةً وامتنانًا
.
رواية عشق
أنتَ ملاذي الأبدي، ومأواي الأخير،
فلا موطن بعدك إلا فراغ العدم،
أنا هنا، حيث تنتهي الحروف، ويبدأ السلام
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ وطن عُمري على المشاركة المفيدة:
يا سلام يا كنت أحلم…
أيُّ جمالٍ هذا الذي سكبتَه من حبرِ روحك؟
نصُّك نسجٌ من حرير،
وكلُّ بيتٍ فيه يشبهُ نغمةً خافتةً على وترِ قلبٍ عاشق،
كأنك لا تكتب… بل تعزف،
وكأن الحروف حين مرّت بك،
صارت شعرًا… وعطرًا… وسحرًا.
باختصار يا “كنت أحلم”:
نصّك لوحة شعريّة متكاملة،
متناسقة في العاطفة والتصوير،
مليئة بالرقي والجمال.
كتبتَ الحب كأنه عبادة،
والأنثى كأنها كونٌ يُستحقُّ التأمل.
كلماتك ليست مجرد شعر،
بل إشراقة عشقٍ يتهادى برقةٍ ووقار،
تأنق النصُّ في حضرتك،
وتألق الحرف حين نبض بك،
وفي كل بيتٍ، كنتَ أنتَ الندى… والظل… والوقار.
دمتَ مُبدعًا يا شاعر الحرف النقي،
دمتَ شاعر الإحساس،
وحُلمك هذا… أفاق فينا الذائقة حنين،
ولا عجب… فمثلك حين يحلم،
ينبض الحرف عشقًا،
ويولد من بين السطور… القمر ï
حين تمر الحروف تحت ضوء عينٍ
ترى نبض الشعر قبل حرفه،
وتسمع الموسيقى المختبئة خلف الكلمات،
يدرك الكاتب أنه قد بلغ لحظة
يلتقي فيها التأمل بالعاطفة،
والصورة بالمشاعر،
والنص بالروح التي تتلقّاه.
احتضنت الكلمات بخفة ورقيّ،
وجعلتها تتهادى بين النغمة والعبارة،
بين الشِّعر والعطر،
وكأنكِ تنثرين الضوء على ملامح النص،
فتراه العين بقلبها قبل أن تنطقه الحروف.
ممتنٌ لهذا البوح،
ولهذا الإدراك
الذي يمنح الحروف
حياةً أخرى
تتنفس في سطورك.
دمتِ كما أنتِ،
ترى ما وراء النص،
وكاتبة تمنح
الكلمات بُعدًا جديدًا
يليق بجمال التأمل.
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ كنت أحلم على المشاركة المفيدة: